في تلك الحلقة سنري كيف أن شقيقة حسن أبو علي تري الزب الكبير لشقيقها و تشتهيه بشدة حتي أنها تنمحن عليه في غرفتها و كذلك اح هو يتمحن عليها و يحلم أن ينيكها! فقد راحت في ذات الوقت تخامر فكر حسن أبو علي فكرة أن ينيك شقيقته المحرومة من زوجها وهي التي بدا له أنها شديدة الغلمة لا تصبر عن النيك! فقد كثر تجسسه عليها وتأكد له شديد شوقها لزوجها. فقد كانت تتصل به بالهاتف المحمول خلسة من أخيها فتشكو له جوعها الجنسي فكان يقرع سمعه صوت تنهداتها بالليل و هي تمارس العادة السرية و تتلوى في الفراش ليجدها في الصباح نشيطة كالغزال ذات مرة ترك حسن أبو علي البيت للعب كرة القدم مع أصحابه في فسحة بعيد عن البيت فعاد ليجد شقيقته تشطف ملابسها الداخلية ! شك أن زوجها دب إليها في غيبته و ناكها فغضب و أمسك بشعها الحريري : قوليلي..جالك و لا لأ..ناكك أكيد!! أجابت وفاء بالإيجاب و صرخت: سيبني بقا..انا تعبت…أنت ولا أبوك مش حسين بي..أيوة ..هو مش جوزي…! تركها حسن أبو علي لصحة منطقها؛ فهو زوجها حلالها ولكن أبوه يخشي أن يحبلها مرة ثانية فيتركها أو يطلقها , إن طلقها, بطفلين لا بطفل واحد!
خاف حسن أبو علي إن حبلت شقيقته من زوجها أن يقتله أبوه الذي تركها أمانة في عنقة!بهدوء قال لها: وفاء حبيبتي…لما الدورة تجيلك قوليلي…بالفعل بعد أسبوعين طمأنته: أبو علي …خلاص اطمن…محصلش حاجة…زي ما هي في موعدها..تنهد حسن أبو علي مرتاحاً ثم راحت شهوته تجاه شقيقته تشتد و خاصة أنه علم جوعها لأن تتناك! بعد فترة و بعد ان قدم حسن أبو علي من ماتش كورة قدم من الخارج هرول للحمام ليستحم و قد نسي المنشفة في الخارج. انتهي و طلب من شقيقته بحياء أن تحضر له منشفة فوارب الباب قليلاً فتزحلق علي أرضية الحمام الزلقة من الشامبو فسقط! هرولت شقيقته إليه و دخلت: مالك اسم …عليك …وقعت !! وضع هو يده علي زبه الذي نزف منيه وهو يستمني علي صوة شقيقته و يتمحن عليها من دقائق سابقة! راحت شقيقة حسن أبو علي تري الزب الكبير منتصباً هائجاً فلمعت عيناها! لاحظ هو نظرات شقيقته لزبه كأنها تقول له: زبك حلو كبير أكبر من زب جوزي..أو خمن انها تستحقره لأنه يسمتني في المكان الذي يدخله الجميع! أسرعت شقيقته تجري للخارج من الحياء. بالليل و في منتصفه سمع حسن أبو علي, وقد خرج لقضاء الحاجة, تنهدات شقيقته لكن هذه المرة قوية فأدني أذنه من الباب و بدأ يتسمع تنهداتها و منازعتها فخمن انها مع زوجها يمارس الغرام على الهاتف كالعادة و لكن بعد مدة رن جرس هاتفها فعلم انه زوجها و لم تطل معه الحديث و تظاهرت بالنعاس و المرض! حينها سمعتها تهمس: حسن أخوي سقط في الحمام و تعبان مينفعش أسيبه …لازم أبقى جنبه !حينها تأكد له أن شقيقته رأت الزب الكبير الذي يملكه و أنها باتت تشتهيه بعد أن قارنته بزب زوجها!
أغلقت الهاتف و بعد مدة قصيرة بدأت وفاء تتأوه و تتنهد و تتلوى من اللذة! راح حسن أبو علي من شقاوته يدق عليها بابها و نادها : وفاء حبيبتي ..تعبانة ولا أيه! بهمس و صوت مبحوح قالت شقيقة حسن أبو علي التي راحت تستمني عل مرأي الزب الكبير و تشتهيه: لا دا بس كابوس…كويس أنك صحيتني… روح نام ألق عليها وداع المنام ثم دخل الحمام وصفع بابا غرفته بقوة حت لا ترتاب في انه لم ينم. ثم تسحب بعد ذلك خلسة ليتسمع لتنهداتها و هي تنازع من اللذة وهي تمارس العادة السرية حتي انه سمع ضربات يدها على كسها بقوة لما اقتربت شهوتها و لم تتمالك نفسها و بدأت تتأوه بصوت عالي! يبدو أن شقيقة حسن أبو علي بعد أن طالعت الزب الكبير لشقيقها راحت تشتهيه بقوة! كذلك دس حسن أبو علي يده في سرواله ليستمني و يتمحن عل شقيقته فيحلب زبه علي نغمة تنهداتها المهيجة حتي انتهي فهرول بسرعة لغرفته!في الصباح الباكر وجدها كأنها عروس في صباحيتها إذ وجهها مشؤق منير بفعل أنها كانت تستمني حت ان نفسه حدثته بان العادة السرية تفعل كل ذلك ا في البنت فما هو الحال إذا ينيكها زوجها! هنا أشفق حسن أبو علي علي شقيقتها المحرومة و تعاطف معها حت انه حدثته نفسه ان يتساهل مع وفاء و يترك زوجها يدب إليها! إلا أنه خشي أن تحبل منه فيعاقبه أبوه الشديد الصارم. المهم انه نبهها برفق بألا تعود لطيشها مع زوجها ليتركها ويقصد حسن أبو علي جامعته وهي كلية الحقوق و و صورتها لا تفارق مخيلته و صوت تنهداتها يشب النار في زبه الكبير!