سأقص عليكم قصة واقعية وهي قصة الخالة تشتهي ابن أختها وتقيم معه علاقة محرمة وتعرس عليه مع حبيبته ثم ما لبثت أن اشتهته واشتهاها ابن أختها وتبين جمالها وسخونتها. اسمها دعاء شابة مصرية عمرها 21 سنة قروية من قرى بسيون بالغربية وسأقص عليكم قصتها مع ابن أختها حمادة 19 عام الذي كان أقرب إليها من بين أولاد أخواتها كما اعترفت لي أنا صديقتها المقربة. ذات ليلة قدم إليها حمادة يطلب منها أن تسدي له خدمة العمر الذي لا ينساها لها ما طال به العمر و امتد الزمن وهي أن تدبر له طريقة كي يلتقي بحبيبته راندا. راحت دعاء تفكر وتحذر وتعمل عقل الأنثى الذي لا يغلب ولا يعدم الحيلة حتى اهتدت . لم تجد مكاناً انسب من فوق السطوح فهناك غرفة مبنية كانت تربي بها الدجاج و البط و اﻵن هي فارغة بعد الحمى الأخيرة من إنفلونزا الطيور. ولما كانت أمها تنام من بدري بعد العشاء استجاب حمادة ثم بالفعل حضر حوالي الحادية عشرة أو العاشرة و النصف ليلاً في اليوم التالي ومعه صديقته راندا فصعدا للسطوح وهي ساهرة كالديدبان ظلت ترقب الجو حتى لا يكبسهم احد.
انتهيا الحبيبان حمادة وراندا في ظرف ثلث ساعة ثم ثم نزلا ثم قاما بالليلة التالية بنفس الأمر إلا أن ابن أختها نزل في تلك المرة وطلب منها كريم أو أي زيت فسألته السبب فأجابها بأنه يحتاجه وابتسم فقالت له انه ليس هناك سوى زيت الطهي فركض للمطبخ وتناول منه ثم صعد مسرعا و هي راحت أفكر يا ترى لماذا يريد الزيت فخطر لها أن تتلصص عليهما فصعدت خلسة فراعها ما سمعت وخفق قلبها! كانت أصوات آهات راند حبيبته عالية تشي بتألم ففزعت وثارت شهوة الخالة بذات الوقت! ولكن ازداد فضولها فنظرتهما خلسة لتقع عينها على حمادة عاري ملط وراندا حبيبته بوضع السجود راقعة مؤخرتها وحمادة خلفها ينيك فيها كان يدخل زبه ببطء ويخرجه فدق قلب دعاء وراحت الخالة تشتهي ابن أختها بقوة لتنجح في أن تقيم معه علاقة محرمة وتعرس عليه مع حبيبته بعد ذلك. ثم نزلت دعاء مرتبكة وهي ترتعش مما رات لأول مرة بحياتها على الطبيعة فهي كانت تسمع عن النيك فقط اما تراه راي العين وعلى الطبعية فلم يحدث من قبل!
استمر الوضع على ذلك طيلة شهر الخالة تشتهي و تراقب حتى حضر حمادة بليلةى بمفرده يشكي لخالته حرمانه من حبيبته لأنها سافرت مع أسرتها لمحافظة أخرى. كانت تجلس به بعد الثانية عشرة ليلاً في غرفة بعيدة عن نوم امها وهنا طلب إليها ابن أختها لو تقدر أن تحضر له فتاة تشبهها هي لأنها جميلة! راح يمدحها ابن أختها فارتبكت الخالة الريفية وضحكت وسألته ما الذي أعجبها فيها فراح يبتسم ويقول أن طيزها المربربة هي التي روعته و كذلك جسمها الملفوف وكأنه أول مرة يلاحظه!راح يمدحها ويطري جمالها فسخنت الخالة وازداد تعلقها فيه و ودت لو تذوقه كما ذاقته حبيبته المسافرة ثم أعرب له عن رغبته في لمس مؤخرتها الممتلئة لو تسمح له! تبسمت خالته و احمرت خدودها البيضاء إلا انها ضحكت وسكتت فراح يرجوها ابن اختها فهمست: قرب و ألمس …راح يلمسها ويحسس عليها وهو يمدحها ويسخنها وضمها إليه من خلفها وشعرت الخالة برغبة قوية و خاصة أن زب ابن اختها زاغ ما بين فلقتيها!! راح يطلب منها أن يراها عارية فاستجابت وأخذت الخالة تشتهي ابن أختها وتقيم معه علاقة محرمة وتعرس عليه مع حبيبته فخلعت له ثيابها و ظلت بالقميص فراح يملسها من خديها و نهودها الناعمة وهي تبسم و تشتهيه في نفسها و ودت لو تلمس زبه وكانه فهم رغبتها فأمسك يدها و وضعها فوق زبه وراح يمشيها فوقه فاستجابت ولانت وراح يضمها ثم قبلها أو قبلة ثم ضمها من الخلف وقد أخرج زبه فأحست هي بزبه كالقضيب الحديدي بين فلقتيها الناعمتين وصار جسمها ساخن وأنفاسها متسارعة قوية و توقفت الحروف فوق شفتيها ولم تستطع الكلام فانهارت أعصابها وراحت تهمس: لا ل عيب يا حمادة بس عيب …فلم يدعها لأنه يعلم أنها راغبة وقد لمحها من قبل وهي ترقبه ينيك حبيبته ورأى ظلها! ركعها وراح يتحسس فلقتيها من فوق القميص ثم راح يعريها ويتحسس لحمها ثم راح يطبق فوقها بلسانه يلحس و ينتشي منها ثم بلسانه الدافئ صار ينيكها به ويغمز بيديه فيها وهي صارت تحس بجسدها الثقيل جدا وما قدرت تتحرك ولا تتكلم وهو يلحس ومتهيج ثم صار يوسع خرقها بأصابعه ليدخل رأس زبه ببطء وهي من فرط الألم كل ارتعشت بقوة ثم صرخت اااااي فوضع يده بفمها واستمر يدخل زبه وينيكها ثم راح يدفع زبه ويخرقها ثم ما لبثت ان أخذت تحس المتعة و الشهوة الجنونية وحمادة ينيكها بسرعه فصارت مؤخرتها تتأرجح و تتراقص وبزازها يتأرجحان وهي تستمتع بقوة وقد مال حمادة فوقها يدفق حليبه بقوة فارتعشت من سخونته وأحست النشوة ومن يومها وهي تمارس معه.