قصة حقيقية مع الخال النياك الذي ينيك ابنة اخته الجميلة المثيرة فهو شهواني جدا و لا يشبع من النيك و الكس على غرار ابنة اخته التي تحب الزب و هذه مقدمة قصتي التي عشتها مع خالي و نياكي و قد كان خالى دقدق يزورنا كعادته كل يوم جمعة ، نضحك ونلعب ونفطر ونتغدى ونتعشى ، ثم يعود إلى بيته فى وسط القاهرة . وكنت أنا فى اليوم الموعود فى
السنة الخامسة الأبتدائية ، فى سن الحادية عشرة ، ولكن ثديى وجسدى كان يظهرانى أكبر من هذا بكثير كما لو كنت فى الثامنة عشرة … ، لم يعرف جسدى بعد الدورة الشهرية ، ولكن أمى كانت تتوقعها فى أى يوم لى… جلسنا حول المائدة نشاهد فيلم الظهيرة فى التليفزيون ، .. كثيرا من الضرب والحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده على الشاشة الصغيرة… خالى دقدق وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان الخال النياك فى العشرين ، نحيفا رشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا…. إلتفت إليه وهمست : أونكل … ممكن تبوسنى ؟
نظر إلى دقدق باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى متابعة الفيلم… وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاك تبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلم صراع فى الميناء … فنظر الخال النياك إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ،ثم إلى بقية جسدى وبالذات أفخاذى … ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنى فالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبق بشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخان سيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها دائما ، أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شق طريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فى جسدى كله ، … أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ، وامتدت يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ، وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوت ولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما بيده القوية فيجلسنى على فخذيه ، ففتحت أفخاذى وأخذت فخذيه بين أفخاذى ، وتحسس الخال النياك أفخاذى من الأمام ،
واندست أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك كسى بشهوة وبطء ، تقفش شفتيه تعتصرهما ، وتدلك بظرى الذى لم يختن ، وتغوص عميقا بين الشفتين تباعد بينهما ، وكان كسى مبللا ساخنا ، فزادت قبلته حلاوة ولذة … ، هذه أول قبلة جنسية فى حياتى ترك كسى ثوانى ، فتح سوستة بنطلونه وأخرج قضيبه المنتصب الضخم ، وأخذ يدلك به كسى بقوة ويضغطه بين الشفتين .. ، أحسست أن كسى يعوم فى البلل وارتعش جسدى رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعى وشفتاى تمتصان شفتيه ولسانه بجنون ، كنت أنهج وأتأوه بشدة ، همس فى أذنى : وطى صوتك بعدين تفضحينا … ، كنت أريد أن أرقد وأجعل الخال النياك دقدق يرقد فوقى ، لا أعرف السبب ، ولكننى أردت هذا بقوة … فقلت له : تعالى إلى حجرة الغسيل فوق السطح ، لا يوجد أحد يصعد إلى هناك أو يدخلها … وسارعنا إلى هناك ، كانت حجرة نوم كاملة مفروشة ، بالحمام ومطبخ وتواليت كما تعرفين ، فى نهاية السطح المعزول عن العمارة بباب ، أحضرت مفتاحه معنا وأغلقته وراءنا ، فيستحيل أن يكتشفنا أحد هناك…
جلسنا على حافة السرير ، وخلع عنى دقدق الكلوت تماما ، والفستان ، وخلع الخال النياك بنطلونه واللباس … وراح يفترس براعم أنوثتى وأنا متلذذة فى نشوى وتوهان عن الدنيا كلها ، لا أشعر سوى بشفتيه على ثدييى وكل جزء من جسدى الصغير ، وأصابعه ويده تتحسس كل سنتيمتر فى جسدى تفحصه وتدلكه حتى جن جنونى ، فأخذت ألتصق بصدره وأضمه من رقبتى وأنا ألتهم شفتيه وأمتص لسانه كالمجنونة ، وأمسكت بقضيبه أدلك به بظرى كما فعل بأسفل من قبل ، أدارنى وفتح أردافى وضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية … نبذل كل المحاولات و استخدم اللعاب والماء والصابون …. ولم يستطع إدخال قضيبه فى بطنى أبدا فى هذا اليوم ، فعاد ويضم صدرى إلى صدره وهو يدلك كسى بقضيبه بسرعة وقوة ، …، غبت معه فى قبلة طويلة ، أغمضت عينى ، واحسست أننى أريد هذا القضيب بشكل أكثر وأعمق ، … ، لم أعرف إلى أين أريده ، … ، أخذت قضيب الخال النياك الممتع من يده لأثبته وأمنعه من تفريش كسى ، وضعته بين شفتى كسى ، وجلست عليه ببطء ، كان لذيذا جدا ،
أحسست ببعض الألم الخفيف ، وأنه لا يمكن أن يدخل أكثر من هذا ، رفعت قدمى فوق السري فانفتح فخذى ، وانفتح كسى أكثر ، واستطعت أن أجلس أكثر فيدخل المزيد من رأس القضيب فى كسى ، أحسست أننى لابد أن أرفع رجلى الأخرى وأضع قدمى الأخرى على السرير أيضا ، فرفعت قدمى لأضعها على السرير ، ماكدت أفعل حتى نزلت بكل ثقل جسدى جالسة بقوة على رأس القضيب المغروس فى فتحة مهبلى ، فانزلق داخلى … أحسست بألم وحرقان خاطف ، ولكننى شعرت أكثر بلذة شفتى الخال النياك وهو يضمنى
ويمتص شفتى بلهفة وجنون ، وانتشرت لذة خطيرة ورعشات داخل بطنى وجسدى … ، أرقدنى دقدق على السرير ، وراح كالقطار يدك قضيبه فى كسى ويخرجه بجنون وسرعة ، تأوهت كثيرا وغنجت كثيرا وتلذذت باللبن الساخن وهو يملأ بطنى … ظللنا ننيك حتى غروب الشمس عندما سمعنا الأخرين ينادون علينا ويبحثون ،
أخذنى دقدق إلى الحمام وغسل لى كسى وأردافى جيدا من الدم واللبن ، وألبسنى ملابسى ، وهمس لى : بأحبك وبأموت فيك يا هدى .. من النهاردة إنت مراتى حبيبتى .. بس فى السر .. إوعى حد يعرف إللى حصل أبدا.. جلسنا على مائدة الغذاء ملتصقين انا و الخال النياك الساخن، أطعمه بيدى ، وأضع له اللحم والفراخ فى فمه وبين شفتيه ، وهمست : ياللا علشان نطلع السطوح ،