داء السكري أصاب المقاول سعيد بعد زواجه بشهور من أميرة الشابة القاهرية التي احبها بعد أن تعرف على اهلها وعليها خلال عمله في القاهرة. و لانه مقاولاً تجري في يده الأموال و يكسب من وراء تركيب البنية التحتية من مواسير الماء و الصرف صحي, قبلت أميرة الجامعية أن تتزوج من سعيد صاحب الدبلوم ابن الثلاثين عام. تزوجت منه و انتقلت إلى قرية من قرى محافظة سوهاج لتسكن معه في شقة في مركز طما بمفردها بعيداً عن بيت العائلة المكون من ثلاثة طوابق, طابق للأب و الأم وطابق له و طابق لأخيه الجامعي فهمي. تزوجت أميرة الجميلة من سعيد و راح الأهل يسألون: مفيش حاجة في السكة…مفيش حتة عيل…مفيش..مفيش… إلى كل تلك الأسئلة المعروفة. بعد أربعة شهور حدث أتن خسر الزوج في عمله خسارة تقدر بألوفات فحزن حتى أصابه داء السكري. أثر ذلك على انتصابه و خصوبته. مضت سبعة شهور و الزوجة تتحمل و تتصبر وتكتم نار شهوتها. لم يعد الزوج سعيد يقربها إلا لماما وحتى أن قربها فهو لا يبلغ بها حد الارتواء. كان ينيكها فلا يستمر فوق الثلاث دقائق ويرمي مائه بقضيبه الممروض المرتخي. ذاتي يوم و فهمي. ابن الثالثة و العشرين, يستحم عند والدته في الطابق الأرضي حدث أن خرج بالفانلة و الشورت! لم يدر بوجود زوجة أخيه الشابة لتي كانت تزور حماتها! تحرج وكان قضيبه منطبعاً فوق سليبه فلفت ذلك نظر الزوجة المسكينة! وقع شقيق زوجها في نفسها موقع التشهي وراح ينيكها في الحرم بعد أن أغرته و أغراها!
بعد عام أصبح سعيد عاجزاً جنسياً وقد استفحل داء السكري و عواقبه الوخيمة على فحولته! لم تظهر بشائر الحمل و اشتعلت نيران الزوجة و لم تكن تلجا إلى العادة السرية لتفرغ طاقتها الجنسية الحبيسة. ذات يوم , و عندما كان فهمي يزور شقيقه في شقته بعد أن أصابته غيبوبة داء السكري متنوياً أن يبيت عنده , و إذ انتصف الليل, نهض من غرفة الضيوف قاصداً الحمام فوجد بابه مغلقا فعرف ان هناك من يقضي حاجته فيه. انتظر في الصالون مشعلاً سيجارة حتي انتهت وقام إلى الحمام مرة أخرى وقد وجد بابه مازال مغلقا! طرقه ولم يكن من يجيب فاعتقد أن الباب قد اغلق بفعل تيار الهواء واغلق من الداخل ففكر أن يذهب إلى البلكونة الخاصة به ويحاول الدخول لفتح قفل الباب من الداخل. و ذلك بالفعل ما حصل فرأى باب البلكونة مواربا بعض ليرى أميرة زوجة شقيقه داخل الحمام وهي تجلس علي السيفون وتضع اصبعها في كسها وهي تقلب مجلة جنسية وقد أدارت فيلماً جنسياً على موبايلها! أثار ذلك قضيب فهمي و كتم شهوته و عاد هادئاً ظاهرياً بركاناً من الداخل من حيث أتى وهو يفكر في كسها المنتفخ الأحمر بلون الدم ورجلها ووركها ناصع البياض ! منن هنا اشتهى شقيق الزوج أن ينيكها في الحرام بعد أن تعلق بها!
عاد فهمي إلى غرفته و هو يفكر في زوجة أخيه و نظرتها له و لقضيبه في بيت أبيه و ها هي اﻵن تستمني على رؤية فيلم جنسي! رثى لحالها و أشفق على شباب زوجة أخيه التي لم تكمل العام حتى أصاب أخيه داء السكري!! هاج فهمي فلم يتحمل و انتصب قضيبه حتى كاد ينفلق فأخرجه و أخذ يدلكه مستمنياً حتي اطلق قضيبه حليبه المكتنز داخله و أوى إلى فراشه! وفي الصباح دخلت أميرة الزوجة على شقيق زوجها تخبره أن يذهب إلى أخيه سعيد من أجل الإفطار! أفطر الشقيقان و تحدثا في العمل الذي كان فهمي يباشره رغم دراسته, لشقيقه ! تعانق الشقيقان ثم استأذن فهمي وراح غلى غرفته يرتدي ملابسه فتسمر إذ وجد أميرة تنظر إلى الأرض الساقط فوقها لبن قضيبه! علته بنظرة خاطفة محمرة الوجنتين ثم هرولت مسرعة لتترك شقيق زوجها خجلاً مجفلاً معنفاً نفسه لما لم يخفي ىثار استمنائه من فوق السجاد!! ارتدى فهمي ملابسه للخروج وعادت أميرة مرة أخرى تسأله و ترمقه بنظرات كله شهوة: ها هتعمل أيه مع سعيد… وهي تنظر إلى البوكسر وزبه بارز منه! كانت تشتهيه و كان يشتهيها غير أنه تمالك نفسه و غادر البيت بعد أن سمع ما يريده منه شقيقه والزوجة تشيعه بنظرات مشتهية غاضبة . مضى أسبوع أو أكثر و فهمي لا يزور شقيقه و يطمأن عليه بالاتصال بالهاتف فقط. إلى أن جاء يوم التي اتصلت به أميرة وهي تطلب منه القدوم لان سعيد في حالة سيئة جدا على إثر مضاعفات داء السكري وبالفعل ذهباليه وكان بالفعل متعبا جدا فاستدعينا الطبيب الذي جاء وقرر أعطاءه جرعة أنسولين و أدوية و عقاقير أخرى ثم أغفى! جلس فهم في الصالون بمفرده و دقائق و خرجت عليه اميرة بقميص نوم ملفت للنظر!! ارتبك فهمي و ابتلع ريقه بالكاد….يتبع…