في واحدة من أحلى قصص السكس النار اللي دقتها في حياتي واللي هأحكيلكم عليها النهاردة بدقة كبيرة على قد ما أقدر مع بنت عمي ياسمين وده في بيتهم، وكان أخوها الصغير هو اللي ساعدني ويسر لي الطريق لغاية ما نكتها وعملت فيها كل اللي كنت نفسي فيه. في المرة دي رحت عندهم كضيف في أحد أيام الصيف شديدة الحرارة، وكانت ياسمين بتتعمد تعدي قدامي وهي لابسة روب خفيف وهي من غير سونتيانة، وحلماتها المنتصبة بتشعل نار المحنة في جسمي وأكتر من كده كانت بترفع التنورة لغاية فخادها وبعدين تقلبها على الكلسون من فوق فيبان أثر الكلسون من تحت الروب وكلما تعدي قدامي تتحرك فلقتين طيزها زي الميزان وكنت بأطول البص على جسمها من غير ما تكتشف الموضوع. وكان أخوها الصغير اللي هو ابن عمي ما يعرفش الكتير عن السكس وكنت كل ما أختلي بيه اسأله عنها ويقول لي إن ياسمين ساعات بتنام عريانة ويوصف لي طيزها وبزازها وقال لي إنه شافها في مرة من المرات بتحط عسل على كسها وسابت كلبها يلحس فيه. كانت كل كلمة بتطلع من بوقه بتزود من شوقي واحتراقي للجنس النار مع ياسمين. وفي يوم إديته تليفوني المحمول وشغلتله الكاميرا، وقلتله يصورهاللي وهي عريانة وكان ابن عمي مجنون زي وممكن يعمل أي حاجي علشاني، ومافيش نص ساعة تقريباً ورجع لي ومعا الفيديو خلاني كنت هأجيبهم من غير ما المس زبي. شفت ياسمين وهي عريانة على الآخر قدامي وبتحلق في رجليها وبطاطها وشوفت بزازها لأول مرة، وساعتها قولت لأخوها إني لازم أنيكها وطلب منه إنه يساعدني على شرط إني أسيبه يتفرج على أحداث السكس علشان يتعلم، وافقت على شرطه. وطلبت من أخوها إنه يجي ورايا على الحمام وإديته التليفون المحمول وبعدين طلعت زبي وبدأت أضرب عشرة قدامه لغاية ما جيبتهم وهو بيصورني ومتعجب من شكل وحجم زبي التخين وبعدين قولت له يأخد الصورة ليها ويقولها إنه لقاه على الأرض وما نستيش الفيديو بتاعها ومسحته من على الموبايل. وبعد ساعة تقريباً رحت على ياسمين وزبي بينقط من ماية المحنة ونفسي إأمارس السكس النار معاها وسألتها لو كانت لقيت تليفوني لإني مش لاقي. طلعته من تحت المخدة اللي كانت مضطجعة عليها وبعدين أنفجرت في الضحك وكانت نايمة وبزازها شبه طالعة وزبي واقف من تحت هدومي وعلى وشك يخرم البنطلون وبقيت اسألها هي بتضحك ليه بس هي فضلت تضحك.
بعد كده مسكت التليفون وفتحت ملفات الفيديو وبدأت أقلب فيها وبعدين شوفت الفيديو بتاعي وأنا بأضرب عشرة وصوت أخوها الللي كان بيضحك وبعدين ضحكت وقولت لها لازم أخوك كان بيراقبني ويصورني وهو اللي خبى التليفون وبعدين قولت لها إني وصل لمرحلة لا يمكن السكوت عليها أكتر من كده وطلبت منها تبص ناحية زبي اللي كانت منتفخة وسألتها عن رأيها في المقطع، وبينما أحنا بنتكلم دخل أخوها علينا وهو بيضحك كمان. وبما إن ياسمين واخوها كانوا من عيلة عايشين بطريقة غريبة من كتر سفارياتهم لفرنسا وإنجلتر فكانت الحاجات دي عاية أوي بالنسبة لهم. قربت منها وطلبت منها بوسة من شفايفها، وأخوها الصغير هو اللي كان بيشجعها ويقول لها يلا يا ياسمين عايز أشوفكم بتبوسوا بعض وبعدين بوستها بطريقة سخنة وحسيت بحلاوة السكس النار فيها وبدأت أحسس على جسمها والمس حلمات بزازها وهي بتضحك وأخوها بيبصلنا وهو مستغرب. وبعدين طلعت لها زبي اللي كان مليان بالعروق ورأسه كبيرة وبدأت ياسمين تمصه وأخوها بيتفرج ويضحك عليها وكنا أحنا التلاتة بس في الشقة، وكانت شفايفها سخنة أوي ومميزة في رضع زبي، وفي نفس الوقت بقيت أحسس على بزازها وقلعتها الروب فبقيت عريانة تماماً وقلعتتها الكيلوت وشوفت طيزها الحلوة وفلقتيها اللي كنت دايماً بأهيج عليهم وبدأت أحسس عليها وأنا بأبوسها بحرارة وهي لافة دراعها على رقبتي وبتتنفس في وداني بطريقة حارة أوي ونزلت رأسي علشان أمص حلمات بزازها اللذيذة. وبعد كده حسيت برعشة جامدة في كل حتة في جسمي وكان ده معناه إني قذفت وطلعت زبي وبدأت أقذف اللبن على بزازها وهي مستمتعة معايا وفرحانة بزبي اللي متعها.
بعد كده لبست هدومي وجريت على الحمام وغسلت زبي وإديت أخوها فلوس علشان أشكره على أنه كان السبب المباشر في نجاح خطة إني أنيك أخته ياسمين. وعلشان أشبع كويس من النيك والكس اتفقت معاها في اليوم ده إنها تيجي بالليل على أوضة أخوها علشان نتقابل هناك وأول ما جاء الليل جاتني بسرعة ودخلت على السرير وقلت لأبن عمي يلعب على الكمبيوتر وأنا بأنيك أخته بس هو أصر إنه يشوفنا لإنه عجبه النيك أوي. أخيراً لقيت نفسي مع ياسمين على السرير، وبقينا عريانين على الآخر. كنت بأبوس في بوقها ورقبتها وبعدين نزلت على بزازها ومررت لساني على بطنها لغاية ما وصلت لكسها ولحسته وبلعت شهده وبعدين نزلت بلساني ما بين فخادها ورجليها لغاية قدمها وهي كمان باستني في كل حتة في جسمي وبعدين رضعت زبي كويس وركبت فوقيه. وبعدها قلبتها على بطنها وحطيت مخدة تحتيها علشان أرفع طيزها كويس وباعدت ما بين رجليها ولحسن كسها وشفراتها وبعدين دخلت زبي جامد وفضت أنيك فيها لفترة طويلة، وفي النهاية قذفت لبني على وشها في ليلة نيك لن أنساها مع يايمين بنت عمي الحلوة.