منال شابة مصرية نصف متعلمة أو مكملتش الإعدادية عندها 21 سنة. من سنة تم طلاقها من جوزها لانه اكتشف علي يد الطبيب انها مش صالحة للأنجاب لعيب خطير في المبايض. منال رجعت بيت أبوها فوزي اللي جاوز من العمر 43 سنة يعمل سائق علي ميكروباص يمتلكه. منال شابة جميلة جدا ومتفجرة الأنوثة صاحبة مؤخرة منتفخة وصدر كبير نافر وبارزة حلماته وعودها ملفوف تغري أي دكر بأنه ينط عليها و ينيكها! أبوها فوزي مكنش يعرف أمكانيات بنته الخطيرة دي إلا لما رجعت عنده تاني و بقت تلبس بالبيت ملابس مكشوفة فاضحة تكشف مفاتنها لدرجة أن كيلوتاتها كانت تظهر لما كانت تقعد فاتحة سيقانها المبرومة و كمان كان الأب الداعر الشهواني يشوف بوضوح شفاف كس بنته المطلقة الحايحة و ما بينهم فتلة كلوتها…
البت رجعت البت و قعادها طول شهر في التاني في التالت في ستة فبقت هايجة عالأخر و كمان جالتها هرشة و التهابات في كسها لأنها مش بتتناك بقالها فترة كبيرة!! أمها أخدتها للدكتور فوصاها أنها متلبسش كيلوتات تحك في فخادها و ما بينهم و قعدت كدة فترة لحد أما خفت بس البت بردو اخدت علي القعاد في بيت أبوها من غير أندر وير و كمان كانت تقعد قعدات مثيرة فكانت تتورك و كان كسها يبقي ظاهر لأبوها اللي كان زبره يشد منه رغماً عنه!! كان السواق الأب الداعر الشهواني يشتهي بنته المطلقة الحايحة لما يشوف شفاف كسها المنفوخة محمرة حلوة شهية عكس كس مراته المسود!! شوية شوية الأب الداعر الشهواني بقا يحب يبصبص لبنته منال وهي بتفلقس توطي تمسح البلاط فكان يشوف كسها مفتوح و كمان خرق طيزها الكبيرة فشهوته تتحرك ناحيتها و يجري يروح رايح علي مراته يفقعها الزبر المتين ينيكها وهو في الحقيقة بيتخيل أنه ينيك بنته!!
تمر الأيام و فوزي السواق يشتهي كس بنته الضيق المتورم الشفايف حتي راحت هي نفسها تشتهيه لما رجع مرة من شغله يرتاح في الضهرية و كانت مراته تعمل الغدا و كانت منال بردو عمال تمسح الأرضية من غير أندر فأبوها شافها موطية مفلقسة و بنطلونه الفيزون مبلوع في كسها و خرق طيزها!! فوزي اتجنن وراح يفرك زبره فخاف تشوفه فراح أوضته قلع كيلوته وقعد قدامها!! كان لابس قفطان بس!!البت وهي موطية شافت طربوش زبره الكبيرة وهو عمال يحلق دقنه فراقبها فعرفت نيته أنه عاوز يسخنها فلاقاها عمال تدعك كسها بقوة لحد أما جابت شهوتها!! شافها الأب الداعر الشهواني و عرف أن بنته حايحة عاوزة تتناك!! هي كمان عرفت أن أبوها عينه منها و نفسه فيها!! الأم جابت الغدا و من ساعتها و البنت بقت تهتم بأبوها و تعامله بحنية و تبصله بصة الجوز مش الأب!! في ليلة كدا بعد أما الأب فوزي قفل باباه عليه ويا مراته الملقة الحايحة منال صرخت: فار فار فار…أمها وة أبوها نطوا من فوق السرير و جم جر: في ايهيا بت..البت جريت في حضن أبوها: ألحقني يا با فار..فار شفته بيعض صباع رجلي…الأب فوزي ضحك: بطلي تحلمي يا منال..فار أيه يا حبيتي..منال: لا مش حلم يا با..فار كبير..مش هنام لوحدي خليك معايا…الأم: خلاص يا فوزي ..نارم وياها للصبح طالما خايفة…فعلاً الأم مشيت و البت اللعوب الشرموطة بقت تتدلع: قرب يابا خدني في حضنك…الأب الداعر الشهواني صدق ما لقي و لصق فيها و حلماته ضربت في شعر صدره و زبره شد ما بين فخادها الملبن فهمست: بابا أن حرانة هقلع قميص…البت قلعت هدومها و قالت لأبوها: و أنت كمان مش حران…الأب فوزي صدق ما لقي وراح قالع وقلها بصراحة: منال يا حبيتي أنا حاسس بيكي…وراح راكب فوق منها و مرفعها رجليها و البت المطلقة الحايحة: يخليك ليا يابا…يلي حاسس بيا…قلع سلبه وراح همسلها:حبيبتي أنا هطفي نارك..فهمست بلبونة: يلا طفيني…بعد البوس و الحضن و التحسيس و تقفيش البزاز و رضع الحلمات راح دايس فغيب زبره بكسها ووراح مطلعه و مدخله و مطلعه و البت عمالة تشهق و تولول بسخونية و بقات يضربها علي طيزها و هي عمالة توحوح وتتأوه: أحِّي كسي ولّع نار ..أح.. أح.. أح.. نار.. نار.. نار… البت ارتعشت كتير أوي و كسها فاض أنهار و قبضت لي زبر أبوها الداعر الشهواين فحس أنه هيرمي لبنه فراح ضربها فوق طيازها فسابته فشاله منها و جابهم فوق بطنها و بين بزازها…البت بقت تتعلق برقبة أبوها زي المجنونة: أنت أبويا و أنت حبيبي و أنت جوزي…أيه ده…دا نا مكنتش مجوزة…دا جوزي كان خول … دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس أن النيك حلوكدا يابا…الأب الداعر الشهواني: بس دا سير بينا يا منال…البنت: أكيد يابا…الأب الداعر الشهواني: طب ما تيجي نعمل واحد تاني…حاكم أنا مكيفتش أوي من ألأولاني…!!!