أنا اسمي سامح وعندي الآن 28 سنة، وأنا من صغري وأنا بحب النيك، وبتبتدي أول حكاية ليا وأنا عندي 18 سنة مع بنت خالي في خلال أجازة الصيف. كان خالي جاء هو ومراته وبنته – بنت خالي – من فرنسا. و بنت خالي ديه اللي هدور معاها قصتي اسمها سارة وهي كان عندها ساعتها 19 سنة. وبعد أسبوع من قدومهم من السفر، رحنا عشان نزورهم، وفضلنا عندهم يومين. وفي خلال الوقت ده كنا بنروح البحر كتير لإن الفيلا بتاعتهم كانت قريبة من البرح، وخالي كان كمان مجنون بصيد السمك، وأنا كمان كنت بحب أروح أصطاد معاه، وهو لما عرف كده قال لي: خلاص أنت لازم تفضل معانا في البيت طول الأجازة. وأتصل بوالدي وقال له إني هفضل معاهم، ووالدي وافق. المهم كنا بنروح البحر كل يوم من أول الصبح لغاية ما نرجع في المساء، وكان الأوضة اللي بنام فيها موجود فوق سطح الفيلا، وبارتاح فيها لما بنرجع من الصيد في البحر كل مساء. ومرت أيام الصيف عادي لغاية ما في يوم جات سارة بنت خالي ، ونامت بجنبي، وأنا ما كنتش نايم أوي، وهي بعد شوية صحتني من النوم، وقالت لي: عتحب تشوف بزازي، وهيبصراحة بنت مزة، وبزازها كبيرة وحلماتها دايماً بارزة من تحت التي شيرت. وافقت على طلبها، وأنا من جوايا عارف إنها عايزة تمارس الجنس معايا. رفعت التي شيرت، وأول ما وقعت عيني على بزازها الكبيرة قلت لها: يااااه بزازك حلوة أوي، وفضلت كدة متنح شوية، وزبي بدأ يقف لغاية ما برز من تحت الشورت اللي كنت لابسه، وسارة لمحته وقالت لي: أنا وريتك بزازي لازم أنت كمان توريني زبرك. وقبل ما أقول أي كلمة،مدت ايدها، ونزلت لي الشورت، ولما شافت زبري منتصب على الآخر، صرخت بصوت عالي وقالت لي: ياااااه زبرك كبير أوي، أنا ما كنتش متوقعة أنه يكون حجمه كده.
أنا وشي أحمر وجاب ألوان من كتر الخجل لإنها كانت أول مرة أوري زبري لبنت، وكنت في نفس الوقت هيجان على الآخر من منظر بزازها اللي لسة شايفها، بس ما قومتش بأي حركة نحيتها عشان كنت قلقان من ردة فعلها وموقف خالي. سابتني ونزلت، وأنا بدأت أفكر إزاي أمارس الجنس معاها، وضربت عشرة وبزازها في خيالي، وفضلت سهران طول الليل بأفكر فيها. في اليوم التالي لما رجعنا كالعادة من البحر، طلعت على مكاني المفضل، وعملت نفسي نايم، وأنا في الحقيقة كنت مستني سارة تيجي، وبعد حوالي ساعتين سمعت صوت خالي وهو خارج من الفيلا وبيقول لمراته إنه رايح عشان يسشتري شوية حاجات، وهيرجع بعد شوية. وبعد دقايق من خروجه، سمعت صوت خطوات على السلم، فعملت نفسي نايم، وأنا مستني مين هيجي، وكانت سارة بتصحيني من النوم. صحيت، وقلت لها: آيه يا حبيبتي عايزة حاجة. قالت لي: أنا عايزة أشوف زبرك مرة تانية أصله عجبني أوي وأنا ما شفتش زبر زيه قبل كده، أصله زب صاحبي اللي فرنسا كان أصغر من زبرك برغم أنه أكبر منك في السن، وأنا حابة أجرب النيك من الزبر ده.
قلت لها: أتفضلي. وعلى طول قلعتني الشورت، وقالت لي: ياااه ده فعلاً جامد. وبدأت تلعب بزبري في ايديها لغاية ما أنتصب على الآخر، وأنا سخنت، وهي لاحظت كده، فبدأت تمص لي في زبري وتقول لي: امممممم زبرك جميل اوي اممممم. وأنا كنت هيجان على الآخر، وفي أقل من دقيقة قذفت في بوقها فنها كانت بتمص مص جامد ولا أحسن من كده، وبلعت اللبن اللي نزل من زبري كله في بقها، وبعد كده قلعت الشورت بتاعها، ونزلت في وضع الكلبة، وقالت لي: يلا يا حبيبي نيكني. قلت لها: عايزاه فين. قالت لي: نيكني في طيزي، ولم ما بتحبش النيك في الطيز، نيكني في كسي، بس ما دخلوش، حك زبرك بس فيه. حطيت شوية لعاب على رأس زبري، وابتديت احك زبري في كسها من ورا، وهي هيجانة على الآخر، بس هي ما عجبهاش أني أحك زبري في كسها بس فرجعت لورا شوية وقالت لي: لا يا حبيبي أرجوك حكه جامد أنا مش قادرة هأموت والزبر وحشني أوي، من ساعة ما جيت من فرنسا ما أتنكتش. قلت لها: خلاص لو بتحب النيك أوي كده هجرب أنيكك في طيزك. قالت لي: خلاص دخله في طيزي وريحني. حطيت من اللعاب على زبري، وعلى خرم طيزها. وأبتديت أدخل زبري في طيزي، وهي بتتأوه وتتمحن، وتقول لي: يلا دخلوا يا حبيبي نكني دخلوه جامد. أيوه كده حركه. وأنا هجت على الاخر، وبقيت أدخل زبري في طيزها وأطلعه لغاية ما قذفت جوارها، والمني ساح على خرم طيزها، وهي حطت إيديها على خرم طيزها عشان تلحس شوية من المني بتاعي، ومصت المني الباقي من على زبري، وبقيت أنيكها كل يوم في الأجازة لغاية ما رجعوا فرنسا، وأنا من ساعتها وأنا بحب النيك في الطيز.