عندما تعبت حالة من عدم قدرة زوجها علىى إرضائها جنسياً لم يعد أمامها إلا ابن زوجها لكي يرضيها. وضعت المخدر لزوجها في الشراب وتركته حتى تيقنت من أنه قد نام ومن ثم خرجت من الغرفة وذهبت إلى غرفة ابن زوجها. رفعت الأغطية من عليه وعرت قضيبه. كانت رائحة المني ما تزال على رأس قضيبه من الاستمناء قبل النوم. بدأت تمص قضيبه الكبير والنائم وبينما تمص في قضيبه بدأ ينتصب في فمها. وعندما استيقظ أشارت إليه أن يظل صامتاً بينما تمص قضيبه السميك حتى لا يستيقظ زوجها ويضبطهما. كانت تريد من ابن زوجها أن يضاجعها ويرضي كسها المحروم. كانت تريد أن تخونه مرة أخرى مع قضيب أخر كما فعلت مرات عديدة من قبل. استلقت هالة على ظهرها في السرير وفشخت رجلها واسعاً حتى يستطيع ابن زوجها أن يجلس بين ساقيها. ووضع قضيبه على كسها المبلول وببطء دفعه ليغوص فيه. كان كسها مليء بماء الشهوة من الدعك والبعبصة في كسها طيلة الليل إلى جوار زوجها حتى نام. أدخل ابن زوجها قضيبه في أعماق كسها ووصل إلى رحمها. وكلما كان يصل قضيبه إلى رحمها كانت تصبح هالة أكثر سخونة. في البداية كان يدفع شريف قضيبه في كس زوجة أبيه الممحونة ببطء لكنه بعد ذلك زاد من سرعته حتى أصبح يدفع قضيبه في كسها بكل سرعة وقوة. كانا هائمين جداً في النيك لدرجة أنهما لم يلاحظا إن زوجها استيقظ من النوم على أصوات قضيب ابنه وهو يصفع بكس زوجته الممحونة.
لم يتحرك زوج هالة لكنه وقف هناك وعينيه نصف مفتوحتين ليرى زوجته الشرموطة تتفشخ على يد ابنه. أرجعت هالة رأسها على الوسادة وأغلقت عينيها بينما كان شريف ابن زوجها يضاجعها بكل قوتها. رأى زوجها على وجهها علامات أنها على وشك القذف. أتسعت عينيها في هذا الوقت ونظرت إلى شريف وبيدها جذبت أردافها بقوة نحوها بينما هو يضاجعها. كانت أنفاسها عبارة عن آهات متقطعة وبدأت الشهوة تتجمع في داخل رحمها. ومن ثم أنفجر ماء شهوتها على جدران كسها وبدأ جسمها كله يهتز بطريقة عنيفة بينما الشهوة تحطمها. كانت شهوتها شديدة جداً لدرجة أنه ماءها سال على قضيبه الواقف مثل العمود في كسها. وكانت بزازها تهتز على صدرها. توقف شريف عن نيكها واستمتع بعضلات كسها وهي تحتضن قضيبه بينما واصلت هالة القذف. وببطء هدأت شهوتها ومن ثم أشارت إلى شريف أن ينام إلى جوارها على السرير بينما هي ركبت على وركه وقضيبه ما يزال مدفون عميقاً في كسها. صعدت هالة فوق شريف وببطء تركت كسها ينزل على قضيبه المنتصب. ومن ثم بدأت الشرموطة تركبه جامد وهي تحرك أوراكها لأعلى ولأسفل. لم يعد شريف يستطيع التحمل أكثر من ذلك وفي غضون دقائق تخشب جسمه وملأ كس هالة بالمزيد من منيه. وهو يملأ كسها من منيه الكريمي ظلت هالة ساكنة حتى أنتهى. ومن ثم تحركت هالة لأعلى السرير ووضعت كسها المبلول على وجهه وهو بدأ يلحس كسها المملؤ بالمني. بدأت تأتي شهوتها مرة أخري بينما شريف يمضغ ويلحس شفرات كسها. ومن ثم أهتزت هالة وأرتعشت بينما جاءها المزيد من الشهوة وكانت تتأوه بهدوء. وعندما أنتهت من القذف نزلت من على جسم شريف ونامت إلى جواره.
ارتاحت لبعض دقائق ومن ثم نزلت بين ساقي شريف ابن زوجها وأخذت قضيبه بين أصابعها وبدأت تلحس منيه وماء كسها من على قضيبه النائم. جعل شريف هالة تنزل تحته بينما هو مص كل ما يستطيعه من كسها المليء بالمني. وبينما كان يفعل هذا كان يقرص ويعض بظرها المنتصب وبدأت الشرموطة تجيب شهوتها مرة أخرى. كان وجهها مدفوق بين ساقيه بينما قذفت ثانية وكتمت آهات شهوتها بأغطية السرير. وهي تقذف نزل شريف على ركبته من وراء الشرموطة هالة وأخذ قضيبه في يده ودلكه على كسها المملوء بالمني ومن ثم دفعه في خرم طيزها الضيق. كان في مقاومة في البداية لكنه بعد أن زاد من ضغطه رضغت الشرموطة تحت قضيبه الذي لا يتعب. ودخل في خرم طيزهابالكامل وحينها أطلق صوت ظرطة. ظل على هذا الوضع لدقيقة حين سمع شهقة من الشرموطة هالة ومن ثم شعر أنها أرتاحت لذلك دفع قضيبه في خرم طيزها حتى أصبح قضيبه العشرين سنتي مدفون بالكامل في طيزها. دفعت الشرموطة نفسها إلى الخلف محاولة أن تأخذ المزيد من قضيبه في أعماق طيزها وهو كان متفاجيء من إن قضيبه دخل أكثر. أحبت هالة الإحساس بقضيبه يدخل عميقاً في طيزخت. وهو أخرج قضيبه من طيزها بالكامل وسمعها تشهق ومن ثم بدفعة واحد قوية ملأ طيزها بقضيبه وبدأ يضاجعها جامد وفي كل مرة يدخل قضيبه كله في طيزها. بدأت الشرموطة تصرخ فيه نيكني جامد يا شريف نيك طيزي جامد جيبهم في طيزي. وبعد دقيقة من النيك المتواصل جاب منيه في طيزها وسال من خرم طيزها على ساقيها. حين رأى زوجها هذا عاد إلى سريره وتظاهر بالنوم.