بدات قصة جنس المحارم مع مرات ابي عندما تزوج ابى بعد وفاة والدتى بعام من امرأة فى الثلاثينات لم يسبق لها الزواج من قبل وقد كانت تشبة الى حد كبير الراقصة فيفى عبدة الا انا قمحية بعض الشىء عنها الا ان لونها القمحى كان يعطيها اثارة وانوثةاكث
ر وكان بزازها وطيازها احلى بكثير واكبر من بزاز وطياز فيفى وتم الزواج وانجبت طفلين متتاليين وبعدها كنت كثير النظر لها لكثرة اثارتها سواء بقصد اوبدون وذات يوم استيقظت من نومى لاجد نفسى كنت قد حلمت انى انيكها وبقوة
ومن ذالك اليوم وبدات انظر اليها نظرة اخرى واتتبعها فى كل شىء وهى ايضا كانت مثيرة ودائما تلبس الملابس الضيقة ودائما صدرها نصف عارى وطيزها جميلة وكبيرة ومدورةالى تعب والدى وتوفى بعد ان ظل مريضا قرابة عامين وانا اتتبعها واراقبها كل يوم وكنت ادخل بعد ان تأخذ حمامها لكى اشم فى حمالة الصدر وكلتها واراقبها وهى تغسل بقميص النوم
وبعد وفاة والدى باربعة اشهر احسست ان زبرى كاد ان ينفجر من طولة وتخانتة وكثرة الاثارة التى تفعلها وانا لاأدرى ان كانت تقصدها ام لا وفى يومقمت من نومى لاجدها عندى فى غرفتى ولا احد موجود فى البيت
وكنت انا الذى اصرف على البيت وقالت لى انها تريد نقود لشراء بعض الاشياء وعندما رايتها وجدتها تلبس جلبابا وردى شفاف و ضيق وكانت قد وضعت بعض الاحمر على شفاتها اممتلئة الجميلة واذا بزبرى قد انتفخ وكبر اكثر واكثر واذابها تنظر الية وتمعن النظر وظل السكوت سيد الموقف لمدةتزيد عن خمس دقائ
ق ثم قالت فية اية قلت مفيش قالت لا فية قلت اية قالت انا عايزة فلوس قلت لها ماشى قالت مينفعش تتجوزنى ونخلص قلتهلها ياريت وكانت البدية حيث ارتمت عليا وقالت انا بحبك من زمان وانت مش واخد بالك ودايما ابصلك وانت مش دارى قلتلها وانا كمان وانتى مش دارية وكانت انطلاق لبركان من الاحضان والقبل ثم قامتمسرعة الى الباب واغلقتة وانا خلفها وادلت زبرى فى طيزها وامسكت بصدرها من فوقالهدم وهى تتاوة وتنثنى الى الخلف حتى ظننت ان زبرى قد اخترقها ودارت الى الامام واخلعتها ملابسها لارى اجمل جسم فى التاريخ ثم رفعت رجلها وظللت الحس حتى صرخت من الشهوة وبعدها سمعنا صوت الباب فقامت ولبست وخرجت وانا زبرى اصبح مثل المارد الحمر ثم خرجت فقالت لى سوف اترك بابى مفتوح وتعالى ستجدنى مستعدة اكثربعد منتصف الليل وفعلا دخلت عليها بعد منتصف الليل وقد فامت بنزع شعرها بالحلاوة ووضع المكياج وماان دخلت حتى قابلتنى وظللت اقلها اكثر من ساعة ونكتها 8مرات حتى الصبح ومن يومها وانا وهيا نسترق الاوقات التى يخلو فيها البيت من الاهل والاولادونظل ننيك حتى تفقد الوعى
وكن اتعمد معها اخد احبوب وكنت اعرفها قبلها اننى سوف اخذ حبوب هذة الليلة فكانت الفاتنة السكسية تقوم على الفور بنتف جميع جسدها بالحلاوة ووضع الحمر وولبس الملابس الضيقة وتنام بها خلسة حتى لا يظن احد بشىءوكنت ادخل غرفتها واظل انيكها طوال الليل وهى تتاوه من الالم وتقول انى محصلتش ولا ححصل وانها اول مرة تتناك بجدلدرجة انى كنت بسيبو جوا كسا وانام وبعدين نصحى نكمل تانى حتى الصباح وكنت اذهب اللى العمل وادعى المرض وامشى من الشغل وكنت اتصل بها قبل ذالك وارجع للبيت وانا زبرى عايز يطلع من البنطلون وانا ماشى من منظرها السكسى اللى فى خيالى وكنت ادخل البت واشيلها على زبرىوادخل بيها اوضة النوم وانيكها بقوة لدرجة انها بعد النيك بتفضل ساعتين مش عارفة تمشى من الالم الحلو على رايها وحتى الان لم اتزوج وهى وانا ننيك بعض كل يوم مرتين على الاقل زى مانكون فى شهر العسل وانيكها فى اى حتة فى البت وفى اى حتة فى جسمها
عجبتكم القصه ترغبون بسماع قصص سكس مباشره من اجمل بنات العرب ؟
اضغطوا هنا الان