ساقص عليكم قصتي المولعة و كيف صرت انيك اختي في جنس و نيك المحارم و هي صارت مدمنة على الزب و النيك معي و ذلك في احدى ليالي الصيف الحارة .. و بعد أن استسلمت للنوم بصعوبة .. قض مضجعي رغبتي في التبول -و ما أدراكم بأن يفاجئنا نداء الطبيعه بعد أن وصلت لدرجة الثبات في رغبة النوم العميق- و سلكت طريقي وسط ظلمة المنزل الى الحمام كالسكران .. و فعلا كنت في غير وعيي و ادراكي حتى أنني لم ألحظ النور المضاء في الحمام الذي اقتحمته دون اذن .. حتى كانت المفاجأة التي غيرت حياتي بعد تلك اللحظة .. فما ان فتحت الباب حتى وجدت ما افاقني و أطار النوم من عيني .. فلم أتمالك نفسي و أنا أرى ظهرا أبيضا ناعما يضفي على ظلام الليل بهجة و سعادة .. و طيزا مدلدلة لا تملك أمام حسنها الا أن تذبهل بما ترى من تناسق بين فخذتيها .. و قوسها الذي كان بمثابة خطا أحمرا يقسم ورقة بيضاء .. لنصفين متماثلين . و رغبت ان انيك اختي بقوة . و كانت ايضا تملك ساقين مرسومتين بريشة فنان يفوق دافنشي في الابداع و المهارة .. لم أفق من جمال ما رأيت الا عندما استدارت كريمة العارية أمامي في قمة خجلها و توترها و هي تسألني : “ايه اللي صحاك دلوقتي من النوم يا خالد؟” .. فقلت لها :”عاوز أعمل حمام” .. و كان ردي لا يقل توترا عن كريمة التي وضعت يدها اليمنى على صدرها محاولة اخفاء ما تستطيع منه .. و يدها اليسرى على كسها الشفاف .. ثم تسمر الزمان بيننا لمدة دقيقة و أنا أنظر الى كريمة و نفسي انيك اختي من كسها -ان شئت الدقة الى جسدها- و هي تنظر و تتمعن في أرضية الحمام و كأنها تراها لأول مرة !!
كسر الصمت المسيطر انذاك صوت الروب و هو يشد من على شماعة الحمام .. و في خفة ارتدت كريمة الروب و غادرت الحمام .. و هي تقول في صوت مرتعش :” اتفضل الحمام يا خالد” .. وقتها أخذت أعصر ذهني بحثا عن السبب الذي من أجله .. ذهبت الى الحمام من الأصل!! توجهت الى غرفتي و تمددت على سريري و في مخيلتي صورة واحدة فقط .. ظهر أختي كريمة الذي فاجئني جماله و رقته . و انا اتخيل اني انيك اختي كريمة . و طيزها الجميلة التي ظننت حين رأيتها أنها تخرج العسل و الحليب و ليس الفضلات العضوية التي تخرج من طيزي و من طياز باقي البشر .. حتى شعرت بانتصابة قضيبي و ارتعاشة جسدي فلم استطع أن أقاوم تلك اللحظة التي انتهت بأن أفرزت حممي و سوائلي .. على المخدة المسكينة !! تغير كل شئ في حياتي بعد تلك الصدفة الغريبة حتى أنني كنت أذهب الى الحمام في كل ليلة و في نفس الموعد و أنا أتأملها عارية أمامي و طيزها الجميلة تهتز في دلال و شوق .. خلال تلك الفترة تجنبتني كريمة بشتى الصور .. فلم تعد تسأل عن علاقتي بداليا كما كانت .. و لم تعد تتخفف من ملابسها أمامي كما كانت .. حتى أنها كانت تلتزم بالحجاب و الجلباب الفضفاض الطويل طيلة وجودي في المنزل .. و هو ما اثار استغراب أبي و أمي فكانت تجيب بأنها تستر نفسها حتى لا يدخل أحد و يرى منها ما لا يجوز .. و لم يقتنع أبي و أمي بتلك التبريرات .. وحدي أنا الذي كان يعرف السبب الحقيقي لتصرفات كريمة الغريبة .. و ملابسها الفضفاضة !! أياما و أسابيعا .. و أنا أحاول خلق صدفة كصدفة الحمام مع كريمة .. التي أبدت معي شتى صور الرفض المعنوي .. و كأنها تقول أن ما حدث لن يتكرر .. دارت بيننا حوارات بالاعين و عياناي تعبران عن رغبتي في ان انيك اختي كريمة . كل نظرة مني تحمل رغبة .. تقابلها نظرة منها تحمل رفضا و تحديا .. .. لكنني لا أعرف لأي سبب أيقنت وقتها .. أن هذا هو الرفض الذي يسبق القبول .. و اللا التي تكون عادة ملحوقة بكلمة نعم !!
ثم حدثت ظروف في بلدتنا استدعت سفر أبي و أمي ..
وقتها أيقنت أن الظروف التي رتبت اللقاء الأول .. عادت لتلعب دورها في لقاء ثان أكثر أهمية و اثارة .. لكنني كتمت أنفاسي. فعادت كريمة الى طبيعتها معي مرة أخرى في اليوم الرابع .. تسألني عما أريد من الطعام في الغذاء .. تسألني عن داليا و أحوالها .. عادت لتتخفف من حجابها و ملابسها الفضفاضة .. و بدأت قمصانها الليلية الطويلة في الظهور أمامي مرة أخرى .. حقيقة سعدت جدا بهذا التحول و امعانا في الخطة ذهبت الى الكلية كل يوم .. و كنت أتعمد أن أغيب عنها قدر المستطاع .. حتى فاجأني ألم في يدي اليمنى نتيجة حادث صدام في الجامعة .. نصحني بعده الطبيب بوضع يدي في الجبس و الراحة التامة لمدة 3 اسابيع .. و ما ان دخلت عليها حتى هرعت لتطمئن علي و تسأل عن سبب الاصابة .. فطمأنتها و طلبت منها أن تساعدني في خلع ملابسي و انا اتخيل اني انيك اختي و هي تعريني .. و هو ما تم بالفعل . حيث كانت تعريني كي ادخل الحمام . فقامت كريمة التي كانت ترتدي قميصا أخضرا يكاد يكون ملتصقا بجسدها الحريري المفتوح من الصدر بصورة تساعدني على رؤية بزازها بوضوح حال انحنائها امامي .. فبدأت تخلع لي القميص ثم البنطلون .. و أنا أرى معالم صدرها بوضوح تام .. ثم مددتني و غطتني على السرير و تمنت لي أحلاما سعيدة !! .. و استبقت الطريق الى الحمام و أنا أنتظر كريمة بالمايوه .. ثم طلت علي و أنا استرق النظر الى قوامها الممشوق .. الذي زاد جمالا و تألقا و اثارة في المايوه البكيني .. فالحمالة تغطي حلماتها بالكاد .. و الكلوت .. عبارة عن قطعة قماش تداري فلقة طيزها البديعه لا غير .. ثم بدأت مساعدتي في خلع ملابسي الداخلية الفانلة و بنطلون الرياضه .. ثم قالت “كفاية كده .. خليك بالكلوت احسن” كانت خائفة و مرتعدة و مرتعشة لأقصى حد . و انا اتخيل اني انيك اختي و زب مولع
. و كأنها ترى الرجال لأول مرة .. غير اني لمحت في أنفاسها الملتهبة ايذانا برغبة نسائية ستعرف طريقها الى الوجود بعد قليل .. كلما زادت الرعشة .. كلما زادت الرعدة .. كلما أيقنت بقرب لحظة الصفر التي تقودني حتى الى ان انيك اختي الممحونة .. الى أن لاحظتها غائبة عن الادراك .. فقررت هنا الهجوم بانزال الكلوت عن زبري الذي كان منتصبا لأقصى درجه متجاهلا كلماتها الهائجات كقائلتها .. فاذا بها تقترب مني في بطء شديد .. و تديرني للجهة الأخرى .. و أنفاسها لهيب على ظهري .. و دقات قلبها تضرب في عنف .. و لم أختلف أنا كثيرا عن تلك الحال .. فما ان بدأ الماء ينسدل على ظهري و يدها تمسك بالصابون و تمرره عليه .. حتى ازداد انتصاب زبري بصورة واضحه . و انا بدات انيك اختي بلا انذار . و بدأ حوار صامت بين يدي كريمة المرتعشتين و جسدي و خرير الماء المنصب على جسدي .. و بدأت يدها المرتعشة في الاقتراب من طيزي .. فأخذت تصب الماء أكثر من مرة و أنا أقاوم الشيطان في شده .. ثم أعادت الكرة مرة أخرى .. و أخرى .. يبدو أنها قد دخلت بالفعل في مرحلة لا تختلف عن المرحلة التي أنا فيها حين بدات انيك اختي الساحرة .. ثم باعدت ما بين فلقتي طيزي .. و بدأ اصبعها الأوسط الميلل بالصابون في التجوال بحرية في فلقة طيزي .. ثم تجرأت لوهله و بدأت تدخله في خرم طيزي .. و أنا أرى زبري يكاد ينفجر من الشهوة العارمة . كي انيك اختي و اذوق كسها . ثم بدأت في رش المياه على طيزي للتخلص من الصابون .. و كررت ما فعلت سابقا .. و هنا قررت أن أستدير لها و أواجهها بزبري لتكمل تنظيف هذا الجزء من جسدي .. و قد ذهلت مما رأيت .. فقد رأيت امرأة حمراء .. لا تقوى على الوقوف .. أنفاسها متسارعة كقطار يحاول أن لا يتأخر عن ميعاد وصوله .. قلبها و دقاته .. فرقه موسيقية كاملة من الطبل البلدي .. وهنا قررت أن أكسر حاجز الصمت !!
“من زمااااااان .. كان نفسي استحمى معاكي زي ما كنتي بتحميني و أنا صغير يا كريمة” .. فردت بصعوبة .. و عينها على زبري الذي وصل لقمة الانتصاب .. و ينتظر لمسة واحدة ليطلق منيه الساخن على جسد كريمة المرمري .. “وانا كمان يا خالد .. ” ثم بادرت في بطء في سكب الماء على جسدي و بدأت في رش الصابون على صدري النظيف .. ثم بطني .. ثم .. زبري .. الذي أمسكته بيديها المبللتان .. و بدأت في حوار بديع معه . و انا انيك اختي و ذائب معها . و أنا أحاول أن أتماسك و هي تدعك زبري بالصابون فترة طويلة .. و استمرت في الدعك .. حتى أنني ظننتها غابت عن الوعي .. و لم أستطع التحمل أكثر من ذلك .. و انتهزت غيبوبتها الجنسية .. و انقضضت عليها أقبلها في سرعه فائقة .. أدهشني استسلامها لي و استمرارها في دعك زبري .. فأمسك حمالتها الرقيقة و قطعتها في عنف .. و بدأت أمص حلمتها التي أنتصبت في قوة حين كنت انيك اختي .. و أعض عليها بأسناني .. و أدعك في بزها بقوة .. ثم مددت يدي الى كيلوتها .. و ادخلت يدي حول الطيز التي أبهرتني و شدتني منذ رأيتها .. و أنا أتجول بيدي فوقها . و انيك اختي بكل لذة . و أملس في حنان على فخذيها .. ثم أخرجت يدي من الكلوت .. نازلا به لأسفل حتى سقط عن كس كريمة التي تعرت أمامي .. و بدأت في استسلام تنفيذ كل ما يمكن أن يحدث بين رجل هائج .. و امرأة أكثر من هائجة !!
نزلت على ركبتي و رفعت ساقيها حتى بان كسها الرقيق الناعم المليئ بالنضارة و الحيوية .. و أنا أتأمل كمية السوائل النازلة منه . حين كنت انيك اختي كريمة . فأخذت أباعد بين شفتي كسها مداعبا بظرها باصبعي قبل أن أضع رأسي في هذا الكس ..فأخذت أتجول ما بين طيزها و بين كسها و ألحسهما سويا .. أخذت أشم خرم طيزها بسعادة بالغة فتحول العفن المحيط به الى عطر ينافس جميع عطور باريس .. و الخرم الوردي المثير الى بوابة يدلف منها الرجال .. الى الجنة !! أمام ما حدث شعرت بارتعاشة شهوة كريمة .. و اتيانها مائها .. فقررت أن أنتهز الفرصة و أنيكها .. فقمت من بين قدميها .. و بدأت أقبلها في رقبتها في عنف .. حتى ساحت تماما و انقطعت انفاسها من فرط الشهوة .. و لم يستغرق الامر أكثر من 3 دقائق حتى قذفت بماء زبري في كسها .. ثم صمت كل منا و هو يمسح عرق الشهوة عن جسده و حققت حلمي في ان انيك اختي و نمارس جنس محارم .. ثم انصرفت كريمة من أمامي .. في حين انشغلت أنا بمحاولة تنشيف جسدي و ارتداء الملابس ..