اسمي عدنان ولم أتجاوز الثالثة والعشرين وأحب أن أتشارك معكم قصتي حيث كانت تراودني أفكار نياكة مع خالتي والتي تحولت إل نيك ممتع فوق فراشها في ليلة باردة. كانت عطلة من كليتي وذهبت إلى بيت خالتي أزورها وهي بالمناسبة لا تكبرني بكثير إذ الفرق بين عمري وعمرها 7 سنوات فقط. ذهبت إلى قريتها الريفية حيث يتواجد منازلنا جمعياً. فكان أبي هناك وأمي وجدي والعائلة بأكملها تسكن تلك القرية. خالتي شهيرة، وهي خالتي ومتزوجة من عمي في ذات الوقت، كان لديها طفل واحد فقط صغير. أما عن شهيرة خالتي فهي امرأة جميلة حلوة معتدلة القوام وبهية الطلعة. كنت أراها مثل إلهام شاهين في صغرها غير أن مؤخرتها متضخمة نوعاً ما. المهم وصلت قريتي في البحيرة وكان الكل فرح بزيارتي وأخبرتني خالتي أن زوجها ليس في البيت إذ انه مدعو لحضور زفاف وسيحضر بعد ثلاث ليالي. غابت شمس أول يوم قدمت فيه وقد أعدت شهيرة لنا الغذاء وظللنا نتحدث كثيراً ليأتي جدي بعدها ويخبرني أني لابد أن أمكث وأبيت معهم. كانت ليالي باردة قليلاً فأخرجت شهيرة خالتي البطاطين أثنين لي وواحدة لها. ولكن لبرودة الجو أشار ‘لي جدي أن أبيت في غرفة امرأة خالي شهيرة وكذلك أصرت هي. تغوط الليل وراح البرد يشتد شيئاً فشيئاً ولم تراودني أفكار نياكة مع خالتي على الإطلاق وهي التي تحولت إلى نيك ممتع فوق فراشها بعد أن أغراني ملامسة جلدها لجلدي.
كنت على وشك أن أنام بملابس الخروج حينما أصرت خالتي أن تحضر لي قفطان زوجها عمي وأرتديه فوق السليب والفانلة الحمالات. كان هناك سرير واحد في الغرفة وكان يتسع لثلاثة لانه كبير نوعا ما. دخلت أنا تحت البطانية لأستمتع بالدفء وراحت هي كذلك تلف نفسها في نفس البطانية بعد أن أطفأت الانوار. غرقت الغرفة في الظلام وراحت شهيرة ترضع طفلها وتنيمه. اعتقد انها كانت 11 مساءاً حينما وجدتها متيقظة تداعب طفلها ولم أنا لاني معتاد على النوم في تمام الواحدة صباحاً للمذكرة. استشعرت البرد فقربت من شهيرة ورحت الامس جلدي بجلدها. شعرت بالدفء فالتصقت بها ورحت أستشعر تضريس مؤخرة خالتي. سخن زبري وانتصب وراحت تجول بخاطري أفكار نياكة مع خالتي وهي فعلاً تحولت إلى نيك واقعي بعدأن شجعتني. اخذت المبادرة ودفعت جسدي ليحتك بها وأشعر بدفء جميل للغاية. كنت أحس بطيزها البارزة الضخمة وهي توليني ظهرها. أردت ساعتها أن أبدأ نيك مع طيز خالتي ولكنها هي لم تكن تستجيب. صعدت من خطوات نياكة مستميتة معها فرحت ألقي بيدي على بزازها وألامسهم وأفركهم. كانا ناعمين وكالجيلي تحت يدي. كنت أضغط بزازها وزبري يداعب خرم طيزها في آنِ. أزلت السليب من تحت القفطان وأخذت أعري مؤخرتها ليظهر لي كلوتها والشريط الذي لا يكاد يغطي مشفريها. اهتجت وأصررت أن أبدأ نياكة مع خالتي وليكن ما يكن. تحسست كسها فعادت أصابعي محملة بسائل لزج نفاذ الرالئحة. رحت أدلك زبري الهائج به ليشد عن آخره. رحت أدفع زبري في طيزها لتلتفت خالتي ناحيتي وتقول: ” طيب لما انت نفسك تجرب مش تقول.”. أحسست أني في مأزق وأدهشني كلامها ولتبدأ هي معي نيك ممتع وكأنما كانت تراودها أفكار نياكة معي مثلما كنت أنا.
تسللت يد خالتي إلى قضيبي لتقبض عليه بشدة وتلقي ساقها الأيمن فوقي والايسر تحتي وتقرب قضيبي من مدخل كسها الساخن. راحت تمسكه وتدلك به كسها وأنا أخذت أروح في عالم لذيذ ممتع. إذن لم تغضب خالتي بل راحت تهيجني وتلثمني وتضغط بصدرها فوق وجهي. احتضنتها بقوة وراحت تدفعني أسفلها وتهمس: ” الحسلي…”. فهمت مغزاها وأنها نفسها تجرب من لساني نيك ممتع ونياكة لذيذة لا تجدها مع زوجها. انسحبت بنطفي وخلعت كلوتها ورحت ألتهم كسها الذي كان ناعماً وغليظاً وضخماً ضخامة طيزها. لم أكن أعلم أن كسها هائج لتلك الدرجة. فعندما رحت ألحسه ولاعب بظره بطرف لساني راحت تأنّ وتصدر أصواتاً لا أفهمها. ظلت ألعق كسها حتى علت تنهداتها وأطلقت صيحة انطلق في عقبها شلال سوائلها في وجهي وانفي. ولأنها خالتي ولأنها امرأة عمي تحرجت أن أخبرها أن ترضع قضيبي وتجاملني مثلما جاملتها وأخدمها كما لم يخدمها زوجها. فقط صعدت فوقها برفق وفشخت فخذيّها ورحت أضع قضيبي فوق كسها لأحس بوهج خارج منه! لم تكن شهيرة تتكلم معي وأنا أنيكها نيك ممتع لي ولها حيث راحت تضع يديها على مؤخرتي وتشدني ناحيتها. كنت في متعة قصوى من نياكة لذيذة مع خالتي شهيرة. أحسست أن كسها يمتص قضيبي ويبتلعه. أحسست أن كسها كالدوامة التي لا تدع من يدخل فيها يخرج منه. إحساس رائع. ظللت أنيكها وطلبت من أن أسرع وأسرعت لتشهق هي شهقات متتالية أحسست أن روحها تفارق جسدها. لا لم تكن روحها تفرق جسدها، بل لبنها الشفاف الهادر يسيل منها. أتت شهوتها في ن نياكة رائعة ونيك ممتع مع خالتي شهيرة ولأقذف أنا على إثرها، ولكن ليس في رحمها، لا ولكن على بطنها وفوق بزازها.