هذه قصتي في جنس المحارم مع أختي نورهان المثيرة التي راحت تحرم عليّ كسها وتهبني سائر جسدها أروي غليل شهوتي منه. كنت أعلم أن اشتهائي لأختي محرم وهو يندرج تحت بند جنس المحارم ولكن لم يكن باليد حيلة وجرى ما قد جرى. كنت، أنا رشاد، من عامين ونصف أبلغ العشرين من عمري وأختي نورهان الثانية والعشرين. تحركت مشاعري تجاهها وتطورت أحاسيس نحوها فراحت نظرتي لها كأنثى تغلب نظرتي إليها كأخت. كان منزلنا مكون من ثلاثة حجرات: حجرة لأبي وأمي وحجرة لأختي نورهان والحجرة الثالثة للضيوف ولكنني كنت انام بها في الليل. وكان لي جهاز كمبيوتر بغرفتي وكانت اختي تستخدمه أحياناً في الشات وغيرها وتفتح الانترنت. وكلما اعود للبيت اجدها على الانترنت وعندما تراني تقفل الشات فتأكدت ان اختي لها علاقات رومانسية مع الشباب بل فتحت الباب ذات مرة عليها فجأة فتقلص الشاشة وقد احمرّ وجهها فعلمت أنها تشاهد أفلام البورنو.
كانت الايام تمضي وانا احاول التقرب من نورهان والاطفها فتهملني قارئاً في عينيها نظرة اشتهاء وجنس شديدين غير انها هي الانثى ولابد من مبادرة مني. كنت أرفق بها في دورتها الشهرية وأرى آلامها مرتسمة فوق وجهها الجميل وترمقني هي ولا تفوه بكلمة. كانت تعرف اشتهائي لها ولكن كانت تنتظر مني التجرؤ. ذات ليلة من ليالي الصيف الحارة كنت جالسا اشاهد فيلم جنس المحارم المثير بين أخ وأخته حيث كان ينيكها وهي نائمة من طيزها.، وليس من كسها، لينتصب قضيبي ويشد وأصبح بدني يأكلني. دلفت إلى حجرة اختي نورهان لأجدها نائمة ترتدي بيجاما وصدرها منتصب وكان كسها ينتأ من فوق بنطالها. جن جنوني وكنت سأرمي بثقلي فوقها وتراجعت من شدة خوفي الشديد الذي أطفأ نار اشتهائي فعدت الى غرفتي.وانزلت حليب قضيبي الملتاع بكفي. وفي اليلة التالية دخلت حجرة نورهان وكانت نائمة على بطنها فتحسرت على رؤية مؤخرتها المثيرة التي لا أعرف كيف أقربها فعدت الى غرفتي خشية أن تراني لما رأيتها تتملل. ذات يوم كان هو الأسعد عندي قدمت ألينا أختي المتزوجة وهي مقطبة الجبين وعلمنا منها أن البيت الذي يسكنون في إحدى شققه آيل للسقوط في أي لحظة. بالطبع قرر أبى أن تقيم هي عندنا مع زوجها في حجرة أختي نورهان ريثما يجد جديد في الامر أو يجدوا شقة غيرها. راحت نورهان تبيت بحجرتي لحين انتهاء المشكلة فلم يكون لنورهان اختيار آخر واضطرت على الموافقة ونقلت سريرها وكنت في غاية السرور لأجل هذه التغيرات الجديدة. كنت هائجاً لدرجة تفوق الوصف من مشاهدتي لفيلم جنس المحارم لأخ ينيك أخته ورحت أخلع الشورت الذي ارتديه وبقيت بكلسون رقيق وخصيتاي تتدليان من أسفل الكلسون وأنا أشتهي جسم اختي.ومن شدة هياجي قلعت الكلسون واصبحت عاريا وقضيبي منتصب وملتهب اقتربت من رأس اختي وصرت العب براس قضيبي فانبجس اللبن من قضيبي بالرغم مني وصار يقذف بحممه فوق صدر نورهان ولم اكن اتوقع ان يقذف الى هذا المدى الذي وصل من قوة دفعه الى اكثر من ربع متر.
على الفور امتقع لوني وخفت أن أوقظ نورهان إذا رحت أمسح لبني من فوقها فتحدث الكارثة وتخبر ابي بما آتيه معها من جنس المحارم وأقع في ورطة. بعدها ارتديت ثيابي وظللت يقظاً الى الصباح مترقباً ما ذا يحدث عندما تكتشف اختي لبني على صدرها. غير أن الذي حدث كان مغاير تماماً لما توقعته إذ قد قامت نورهان من نومها في الصباح وذهبت الى الحمام.وكانت امي قد جهزت الافطار حيث كانت اختي المتزوجة وزوجها وابي يجلسون على طاولة السفرة. خرجت اختي من الحمام ودخلت الحجرة وابدلت تي شيرتها بآخر على الفور وكنت أنا أموت خوفاً من هواجسي ولتجلس معنا على السفرة وترمقني بنظرات فيها مزيج من الشهوانية والسخرية واللوم وكنت أنا انظر الى الارض من شدة الخجل والخوف. خرج كل من أبي وزوج أختي إلى أعمالهما وظللت أنا أترقب أيّ كارثة من أمي أو نورهان ولكن شيئاً من ذلك لم يحدث. ولم تتحدث معي نورهان على الاطلاق في أي شيء وحسبت أنها ربما رأت قضيبي وهي تتظاهر بالنوم وأني الآن عليّا أن أتاكد من مشاعرها تجاهي. أظلنا الليل وظللت مرابض امام الكمبيوتر لا أريم واختي نورهان تشاهد التلفاز مع عائلتي واختي المتزوجة وزوجها وجاءت اختي الى الحجرة مرتدية بنطال من الجينز الأزرق وقميص نايلون رقيق شفاف واستلقت ولم تنبس بنت شفة معي. نار الشهوة وجنس المحارم مع أختي المثيرة جميلتي نورهان أكلت جسدي فأمرتني أن أخلع كل ثيابي بعد أن أدرت مفتاح الباب ورحت اتجول في الحجر ة مثل ديك البرابر وحدثتني نفسي أن نورهان قد سرها ما فعلت وإلا لما باتت معي بالحجرة الآن. استلقيت فوق فراشي وقضيبي متوجهاً إلى السقف مشدوداً وكنت شبه متأكدا ان اختي تراقب قضيبي وأنها ليست نائمة كما تدّعي. أمضيت عشر دقائق متأملاً ورحت اقتربت بقضيبي المنتصب من سرير نورهان بل وأخذت العب بقضيبي قرب فمها ونهديها وصار جسدي يفور كلما فكرت في كسها كما الأزيز في المرجل من شدة اللهفة والتهيج. دونما تفكير أو عمل حساب كافة الاحتمالات قررت ان فرغ شحنات قضيبي على وجهها دون تردد أو خوف. وبالفعل وضعت قضيبي فوق وجهها حيث لا يبعد عن ملامسته بضع سنتيمترات وفركت راسه لينفجر بمياهه الساخنة واللزجة كالبركان فوق وجهها ويملأ وجهها وشفتيها وينزل على رقبتها وعلى ملاءتها ليهتز جسدي في هزة عنيفة لذيذة ألذ ما يكون. علمت أن نورهان تريدني ولكنها كانت تنتظر مبادرتي أن الرجل وخصوصاً انها كانت تتصنع النوم العميق. في الواقع أختي نورهان راحت بعد قليل تهبني سائر جسدها ولكنها تحرم عليّ كسها في ممارستي جنس المحارم معها كما سنرى في الجزء الثاني.