في قصتي التي أقصها عليكم الآن لا أجد نفسي ملوماً كثيراً بل اللوم أغلبه يقع على سلوك أختي الذي من الممكن أن يعد عادياً لها ولكنه لم يكن كذلك بالنسبة لي. فأنا في الواقع قد مارست جنس محارم مع أختي الفرنسية التي كانت تبلغ من عام 19 سنة وكانت قد سافرت مع أمي وأبي وهي بنت خمسة سنوات. لم ارها منذ ذلك الحين فبدت لي وكأنها غريبة كل الغربة عليّ، حتى أني لم ستشعر ناحيتها بعاطفة الأخوة. أنا راشد أسكن مدينة القاهرة في حي الزمالك أنتمي إلى عائلة شبه مفككة، وسيم ، جسدي معضل ومنسق، و كثير من الفتيات يشتهونني وأبلغ اﻵن ثلاثة وعشرين عاما وأثنين وعشرين عند وقوع جنس محارم بيني وبين أختي الفرنسية. كنت أنا أحيا مع والدتي وكأن أبي وأختي قد سافرا إلى فرنسا حيث تجنسا بجنسيتها ولذلك لم أرى أختي منذ ما يقارب اربعة عشر عاماً. لي أخ ثاني ولكنه لا يأتينا إلا في الإجازات حيث يدرس هندسة في جامعة الزقازيق ولذلك كما قلت لكم كنت ومازلت أحيا حياة مفككة.
كنت يوماً في الفراش.. رأسي مملوء بالتخيلات وأحلامي قيد التنفيذ فإذا بجوالي الموبايل يرن فإذا به أبي ليخبرني أنه قادم إلى مصر في الغد وعلي أن أنتظره هو وأختي في المطار. كان هذا اول الكلام تحدثنا كثيراً بعدها لاستيقظ باكراً في صبيحة يوم قدموهما لأصطحب أمي معي إلى مطار القاهرة حيث انتظرنا اكثر من ساعتين حتى بدأت اقلق وإذا بي فجأة أرى رجلاً يحمل ملامح أبي، لا بل هو أبي بسترته الرسمية يجرجر الحقائب هو وفتاة شابة رائعة القوام ملفوفة الخصر بيضاء لامعة البشرة،ة سوداء حريرية الشعر. تسألت: من عساها تكون تلك الفتاة، أهي زوجة أبي الثانية ؟ أهي أختي حقيقة؟ أم ممثلة شابة مبتدئة؟! اقتربت مني وحيتني : “ازيك يا راشد ” لأدرك انها اختي وشعرت بالإثم ساعتها لاني لم اتذكرها فاخر مرة رايتها كانت في الخامسة من عمرها اما هي الآن فهي شابة ناضجة فوق التاسعة عشرة بشهور كما علمت منها. حييتها مبتسماً لها وأنا أتاملها وهي فتاة ساحرة الجمال , شعرها أسود حريري واملس “وشفتيها كالفراولة , اما صدرها فكان جميـــــلا جدا، فقوامها مصبوب متماسك بض كقوام المزيج بين الفرنسيات والمصريات. انها أنثى مثالية. حدثتني نفس لحظتها أنها إن لم تكن اختي , لكنت مارست أعنف جنس معها ” وهو ما حصل بعد قليل ولكنه كان جنس محارم أحلى من العسل دون مبالغة.
رجعنا الى المنزل وحان وقت الرقود , وكانت حوالي الساعة الثانية صباحاً وكنت مدمناً منذ زمن لمشاهدة مقاطع السحاق بين الفتيات لأنها تهيجني إلى اقصى حد. كان المقطع لفتاتين في وضع 69 وكنت منهمكاً في المشاهدة إلى أن قدمت أختي غرفتي فأغلقت المقطع حتى لا تلاحظه. قربت مني لتستغرب : أنت لسة سهران؟ فهززت رأسي أيّ نعم رداً على لهجتها العربية المكسرة. تمنت لي بعده طيب المنام ودنت مني لتحضنني حضناً دافئاً ليلتصق صدري بصدرها وأحس ببزازها الطرية تنبعج فوق لحم صدري من فوق القميص. أنتصب ذبي على الفور ولاول مرة اشعر بالشهوة والرغبة الشديدة تجاهها غير أنها ذهبت الى غرفتها برائع قوامها، لابسة قميص نوم شفاف رقيق يشّف عن جلدها ارقيق. انصرفت و انا لا اصدق كيف فعلت ذلك , ورحت ي أصدم راسي بالحائط تحسراً: “كيف لم تفعل شيئا معها ” ؟؟؟ هكذا كنت أقرّع نفسي. اكملت مقطع جنس السحاق ونمت لأجد نفسي مبللاً بل غارقاً بمائي في الصباح وقد أيقظني صوت التلفاز. نهضت من نومي وأفقت منه بعد دش سريع وراحت شرين أختي الفرنسية تضع لى إفطاري لتذهب لمشاهدة التلفاز كما كانت ولألحق بها أنا بعد دقائق واجلس إلى جوارها. شاهدنا فيلماً , ثم تلاه اخر ونظرت الي شرين وكانت قد استغرقت تماماً في النوم . راودتني وساوس جنس معها غير أني كنت أعلم أنه جنس محارم وتماسكت قليلاً وكففت عن التفكير بذاك الشكل. عاودتني أفكاري ولم أقاوم إذ كانت ترتدي ملابس الرياضة / وهو شورت قصير جدا يظهر ساقيها الساحرتين وتي شيرت اسود ضيق جدا بدون حمالات ولم يبدو أنها لبست اية ملابس داخلية. وقت عليها عينيّ مجدداً بعد أن صرفتهما واقتربت منها ورحت اتحسس نهديها ” وكان ذبي قد انتصب منذ ان نظرت اليها و فتحت سحابها ونظرت الي نهديها واندهشت فعلاً من نهديها اللذين انتصبا كالرمانتين الناعمتين. اقتربت منهما فقبلتهما ولحستهما ولكن بلمسات خفيفة رقيقة حتى لا تستيقظ ثم سحبت السحاب مرة أخرى ولثمت شفتيها تارة اخرى بحرارة بعد أن استثارني لونهما، لون الكرز الطبيعي. كنت لا أريد أن أكف عن لثمهما غير أني اضططرت اضطراراً كي لا أوقظها من نومها. حملتها بلطافة بين ذراعي ثم مشيت بها إلى الفراش وغطيتها ثم طبعت قبلة أخرى فوق جبهتها وأرقدتها فوق السرير وأطفأت نور الغرفة وأغلقت الباب لأعيش قصة جنس محارم مع أختي شرين الفرنسية في الأيام المقبلة، قصة أحلى من العسل كما سنرى في الجزء الثاني.