فجأة الكهربا أقطعت في ليلة حر جداً في فصل الصيف. أنا عندي أربعة وعشرين سنة، و أختي عندها عشرين سنة، وهي أصغر واحدة في العيلة، وأحنا ستة أخوات وأنا الولد الوحيد وكل أخواتي بنات. وعشان بقية أخواتي أتجوزوا فأنا فضلت لوحدي مع أختي هايدي ووالدي ووالدتي. وكتير كنت بهيج عليها عشان هي كان عندها طيز كبيرة أوي وبزاز مليانة ودلوعة أوي، وأي راجل بيحب النوع ده من البنات. وهي كانت بتهتم أوي بجسمها ونظافتها، ولما تتكلم صوتها بيبقى ناعم ورقيق أوي، وكنت بأستغل أي فرصة عشان أحتك بيها، وألمس جسمها لدرجة إنها بقيت تتضايق مني، وساعات تهددني إنها هتبلغ والدي ووالدتي بس هي كانت عارفة أني بحبها أوي على الرغم من أني هيجان على جسمها، وعشان كده احتفظت بالموضوع سر بينا. في الليلة ده اللي حصل فيها جنس المحارم مع أختي كنت بأتفرج على فيلم رعب، وأختي دخلت عليا، وقررت إنها تتفرج معايا، وكان الفيلم مرعب أوي، وفجأة النور قطع، وهايدي خافت أوي، وبقيت أخوفها، وهي رعبها يزيد، وتتحامى فيا، وتحضني، والموضوع عجبني أوي، وبدأت أحسس عليها، ولما ترفض اقول لها : ” خلاص روحي الأوضة بتاعتك وسيبيني لوحدي. ” بس هي كانت خايفة أوي، وعشان كده طلبت منها أنها تسيبني أنيكها، وأمارس جنس المحارم معها في مقابل إني أسيبها قدامي في الأوضة.
وفي نص الضلمة ده، مسكتها وثبتها بأيدي، وبعدين بوستها من شفايفها، وكانت بوسة جميلة أوي مش هنسى لذتها طول عمري ومسكت بزازها في ايدي، وكانت ماسكة نفسها زي التفاح، وحجمها صغير إلى حداً ما. وبعدين طلعت زبي وهي مش شايفاه لإني أنا أساساً ما كنتش شايفها كنت حاسس بيها بس وكأنها تحفة فنية، واللي كان مشعلل النار فيا أكتر كان حرارة جسمها، وحاولت إني أقلعها هدومها، بس هي قاومتني. قلعت هدومي ولزقت فيها، وطلبت منها إنها تحضني. ولما عملت كده، عجبها ضهري بتضاريسهه، وبدأت تحسس عليه، وتستجيب ليا، وأنا رحت بايس أختي من بقها في جنس المحارم الجميل والساخن أوي. وبعدين رحت منزلها الكيلوت بطريقة مثيرة، وكأني كنت بأمثل فيلم بورنو، وحاولت أن أدخل زبي في كسها بس هي رفضت، وأتفقنا إني أدخل رأس زبري بس، واني أتحكم في نفسي معاها ومفتحهاش.
دخلت رأس زبري في كسها، وكان كسها سخن أوي، وكان عندي رغبة جامحة أني أدخل زبري أكتر بس أنا خفت، وده اللي خلاني أنيكها برأس زبري بس. وكان كسها ناعم أوي، وزبري كان بيدخل ويخرج بنعومة لا توصف في أجمل جنس محارم مع أختي بصراحة أكتر من ساخن. وفي خلال ما أنا بأحاول أدخل رأس زبري وأخرجه في كس أختي، حاولت أني أدخله أكتر، وبالفعل رأس زبري دخل، وشوية من نص زبري في كس أختي، بس أنا حسيت إن فيه حيطة بتمنع زبري من الدخول أكتر، وعرفت أنه غشاء البكارة. وده اللي خلاني أنيكها بشكل هادي في الضلمة وفجأة كل جسمي أهتز، وأرتعش مع شهوة لذيذة لا يمكن أنساها، وحسيت إن الرعشة الجميلة دي هتخلي زبري ينفجر في كس أختي، فطلعته وأنا عمال أبوس فيها، وقذفت مني في الهواء. وأنا مش عارف المني بينزل فين هلى على أختي ولا على السرير. ومش قادر أوصف كل المتعة دي والشهوة اللي كنت حاسس بيها. وبعد ما خلصت نيك أختي من كسها، رميتها على السرير، وأنا بأبوسها، وحسيت أني ما شبعتش من جسمها. ولقيت بري لسه أنكمش حجمه بالرغم من أني نزلت المني، فحطيته على بطنها الدافية، وكملت حك فيها لغاية ما لقيت نفسي وصلت لقمة الشهوة، بس المرة دي طلبت منها أنها تديني طيزها عشان أنيكها، وطبعاًأختي هايدي ما منعتش خالص بعد ما جربت متعة النيك وبقيت مستسلمة في أيدي. كان زبي لسه بينقط المني. ويدوب حطيب زبري على خرم طيزها دخل زي السكينة في الحلاوة لإن طيزها كانت كبيرة أوي بالنسبة لسنها، وأنا زبري مش كبير حجمه متوسط. دخلت زبري كله في خرم طيز هايدي في أحلى جنس محارم ممتع وساخن. وفضلت أنيك في أختي وسط الضلمة، وأنا بتنفس بحرارة في زدنها آآآآه آآآه. وهي بتقول لي: ” يلا بقا بسرعة أنا بدأت أتعب وزبرك بيوجعني. ” الكلام ده هيجني أكتر، وخلاني سخنت أكتر. وفي وسط المتعة والشهوة الللي كنا فيها، رجع الكهربا، والأوضة نورت، وشوفت أختي هايدي عريان ملط، وأنا لازق بيها، وهنا رحت نزلت بطريقة عنيفة مرة تانية في خرم طيزها، وطلعت زبري بسرعة، وجريت على الحمام عشان أغسل جسمي، ولما رعجت لقيت السرير والأرض متوسخة بالمني بتاعي من النيكة الأولانية، وهنا أختي ما سابيتنيش، وساعدتني إني أنضف وأشيل بقع المني بعد جنس المحارم الساخن ده. ومن ساعتها أختي بطلت تمتنع عني، وبقيت أنيكها بصفة مستمرة في طيزها تقريباً كل يوم.