فارق الأب العائل الحياة ليترك زوجته في عز حاجتها إليه وهي ما زالت لها أرب في الرجال تطلب ما تطلبه الأنثى التي ذاقت فلا تصبر وأن صبرت فعلى حساب أعصابها وحالتها النفسية. فالأم في اول عقدها الرابع صاحبة جسد جميل غض رغم ما يلفه من رقيق رث الثياب. فهي متفجرة الأنوثة من صدرها، الكبير و أردافها المدورة النافره و وجهها المشدود الجلد النضير وكأنها ابنة العشرين وكأنها ما خلقت إلا للجنس و هذا ما زاد من شغف الابن بأمه فهو كان يرجع أواخر ليالي الصيف ليجد الغطاء و قد فر من عليها كاشفا لحمها الأبيض فيهديه اجمل المشاهد سخونة. فارق الزوج زوجته ليخلف لنا مثالاً على جنون زنا المحارم الابن الشاب و الأم الأرملة الكهلة الأربعينية وابنها الوحيد الذي تسرب من التعليم ليجد نفسه في محل أبيه في المخبز الذي كان يعمل به الوالد. مدحت شاب في الثامنة عشرة يعمل في المخبز فيقضي أغلب الليل ليعود إلى بيته ذلك الصغير الذي يأوي أمه وأخته الصغيرة فيأوي إلى فراشه ذلك المترب الذي إبلاه الزمان ولم يتجدد بفعل الفقر.
كان الابن الشاب المثار بشده يتسلل كل ليلة وقت رجوعه فيدنو قرب فرشة الأم الأرملة الكهلة و يخرج قضيبه يدلكه يستمني و يدلك بخفة جسد امه حتى لا تشعر بلمساته، فيمسح على ظهرها نزولا حتى يصل إلى ردفيها الممتلئين فيلامسهم بنعومة الخوف وهو يتمنى امتطاءهم و يسرح فيهم حتى فاجأته رعشته ليكب منيه كله على جسد الأم الأرملة الكهلة فاغرق قميصها لتنساب قطراته على لحمها الغض البض فتتململ الأم و تفيق لتفتح عينا و تشتعل ناراً فهي لم تلمسها أنامل ذكر منذ رحيل زوجها من ثلاثة سنين فقتلتها محنتها و ما عادت أصابعها تطفئ نار كسها. اعتادت خلال ذلك أن تترك نفسها جسدها لابنها الذي راح يتحسس بضاضة لحمها! هبت من فراشها ونظرات الابن الوجلة تتابعها و توجهت لركن الغرفةكي تشطف نفسها فتناولت منشفه و انحنت قليلا إلى الخلف و هي تمسح الماء عنها فصار طيزها يقابل الابن ثم رجعت الى فرشتها و هي ترفع طرف قميصها كاشفه لابنها كسها النظيف من الشعر و نامت على بطنها تباعد قليلا من ارجلها ليجن جنون الابن من مرآها وليبد أجنون زنا المحارم الابن الشاب و الأم الأرملة الكهلة إذ فهم أنها أزالت آثار منيه و ها هي جاهزة من جديد نصف عاري فنهض ليقعد بين رجليها المتباعدات فمد يده إلى أعلى قباب طيزها العارية يدعكها بحنان أول الأمر ثم يقوي في دعكه وهو يمسك بقضيبه ييفركه حتى صار متصلبا كالحديد. لحظات و ترك زبه و باعد ما بين فلقاتها و نزل بلسانه يلحس شق طيزها من فوق إلى الأسفل ليمر على الخرم فيمصه ثم واصل نزوله الى شفرات كسها فراح يلعقها و يحشر لسانه كله في كسها و باصبعه يداعب خرم طيزها حتى تأثرت الأم الأرملة الكهلة وثقلت انفاسها.
لحظات واطمأن الابن لموافقة الأم فأخذ يتمدد فوق الأم الأرملة الكهلة ليلامس اسفل بطنه طيزها و رأس زبره فتحة كسها الذي أغرقه البلل فدفع به في كسها بقوة جعلتها تتأوه اووووه و أمسكت فخذه تضغط عليه و بدء يرهزها يدخل فيها كل زبه إلى أعماق كسها فتزوم الأم الأرملة الكهلة اوووووه اهههههههه اهههههههه بالراحه اهههه…فجعل الابن الشاب يلهث وهو يخبرها انه يشتهيها من زمن و الأم الأرملة الكهلة تخبره أنها محرومة من زمن فهيج كلامها الابن بشده حيث صار النيك على المكشوف فصار يرهزها بقوة اكثر ليعلو صوت ارتطام اللحم ببعضه و معه آهات الأم الأرملة الكهلة حتى دفعته عنها من خوفها ان تسمعهم أخته الصغرى الغارقة في النوم ثم بدلا الأوضاع فنام الابن وركبته الأم ليبدأ جنون زنا المحارم الابن الشاب و الأم الأرملة الكهلة من جديد بوضع جديد تأخذ فيه الأم موضع القيادة فراحت تنزل على زبه حتى غاص كله في كسها و صارت ترتفع قليلا لتنزل بسرعه على وسط الابن ثم تدفع بشطرها الى الأمام ليدخل فيها قضيبه اكثر حتى يلامس بضرها خصيتاه وهي تضع يدها على فمها تكتم اهات توالت متسارعه حتى انتفضت و تقوس ظهرها من فرط النشوة وهي تعالج أرتعاشات سنين الحرمان و تتقبض وتزووووم و تهمهم بحروف مقطعات ما لها من معنى سوى الشهوة الضاربة في أعماق أعماق الأرملة الكهلة و كذلك الابن وهو يدفق بذوره في رحم امه إذ لم يقدر أن يتحكم بنفسه في اول لقاء حميم بينهما لتتوالى بعد ذلك اللقاءات ويصير أكثر حكمة و تحكما فتنهض الأم سريعاً من فوق زب ابنها لتنزل تمصصه تنظفه فيدفق من جديد كتلة من منيه في فيها فتكاد الأم تنفجر ضاحكة لولا كتمها فمها لئلا تصحو ابنتها.