قبل عشرة سنوات كنت قد أنهيت المرحلة الثانوية الصعبة وكنت أتجهز للانتفال من مسقط رأسي , قريتي الريفية في دمنهور إلى القاهرة حيث جامعة القاهرة وكلية الألسن التي طالما شغفتني؛ فأنا أعشق اللسانيات منذ صغري. شاءت الأقدار أن تصرّ خالتي الأرملة الأربعينية دون أطفال أن اسكن معها وألاّ أحمل عبء مصاريف أخرى تثقل كاهل أسرتي. وافقت أمي ورحب أبي وسعدت خالتي بمقدمي ولم أكن أدري أن الأيام قد فتحت لي صفحة من النيك الساخن مع زوجة البواب ساخطها بقضيبي الريفي الخام وأن تكون خالتي هي بوابتي إلى عالم الجنس التي لم أخبره حق الخبرة إلاّ هناك.انتقلت إلى القاهرة وأنا محمل بهدايا من أمي خالتي الأربعينية العاقر حقيقة خمريه البشره و سمينه قليلا و جميله وهنا تبدأ قصتي.
كانت خالتي الأرملة متحررة قليلاً بمعنى أنها على عكس أمي فهي تخرج وتذهب إلى النادي وتلبس البناطيل والبلوزات ومتبرجة نظراً لانها جامعية غير أمي التي لم تكمل ثانويتها العامة. أيضاً كانت خالتي الأرملة وما زالت متحررة أكثر في ثيابها في شقتها الواسعة فكانت ترتدى قمصان النوم الشفافة و المكشوفة فكنت ارى بزازها المنتفخة من فتحه القميص وكنت قبل و صولي إلى بيتها لا اعرف عن الجنس و جسد المرأة إلا القليل . فى البداية كانت تعاملني كابنها التي لم تنجبه و أدخلتني مره الحمام عليها و هى تستحم لدعك ظهرها و رأيت بزازها باستدارتها المثيرة وحلماتها البنية المنتصبة . لا أبالغ حقيقة حينما أقول أن خالتي كانت بوابتي إلى عالم الجنس والنيك الساخن فيما بعد مع زوجة البواب حيث تقع شقة خالتي. لا أدري ماالذي دفع بخالتي أن تنتصب من البانيو لأتواجه مع طيز كاملة الاستدارة وناعمه والماء و الصابون ينساب عليها و بين فلقتيها و كان ذلك فوق احتمالي فدفع ذلك بمائي ينساب ببنطالي فاستأذنت مسرعاً قبل أن تلحظ خالتي شيئاً!
من تلك الواقعة وجسد المرأة متمثل في مفاتن خالتي الأرملة لا يبرح خيالي قط؛ فكان يراودني ليل نهار وأصبح كل همي هو رؤيتها عاريه وأصبحت حبى الأول وموضع استثارتي الجنسية وحبي الوحيد وحبيبتي التي أجامعها ليلا فى مخيلتي.ذات يوم عندما كانت خالتي بالنادي دخلت غرفتها و فتحت خزانة ملابسها اشتم قمصانها فالتقطت سنتيان و كلوت و قميص وأخذت أتشمم وأغمر وجهي فيهما لتقع عيناي على اشرطه فيديو لأسرع بها وأديرها لأكتشف أنها أشرطة الجنس حيث راح على الشاشة رجل عارى يجامع امراه عاريه و كنت سمعت عن أفلام السكس و لكنى لم أرى احدها فى حياتي وذهلت مما أرى وأدركت ان خالتي كانت تشغل وقتها ليلا بعد نومي برغبة الجنس الساخن المكبوتة لديها و تسمرت امام الفيلم و عيناي تتابع ما يحدث وقد حللت بخيالي محل الرجل المحظوظ و خالتي الأرملة مكان المرأة و كانت عندى رغبه عارمه ان أتعلم فنون الجنس كما أتعلم اللسانيات في كليتي .
وهكذا أصبحت عادتي كلما خلت لي الشقة علي أن ادخل أشاهد احد أفلام الجنس الساخن في غرفة خالتي الأرملة التي كانت بوابتي إلى الجنس والنيك الساخن مع زوجة البواب كما سأقص عليكم. و تعلمت الكثير و الكثير منها و عرفت كل الأوضاع و اللحس و المص وكل ما يتعلق بالجنس . وأخذت الأيام تكرّ على ذلك الوضع و أنا اعشق خالتي الأرملة سرا فأتابعها و أتلصص عليها نهارا و أضاجعها في مخيلتي ليلاً .ذات يومِ هو الأسعد في رصيد الجنس الساخن لدي وذات عيد هو ألأعيد عندي أدرت مفتاح باب الشقة لأجد بمواجهتي زوجه البواب كوثر تمسح أرضية الصالون مرتدية قميص منزلي قصير بحمالات وقد ابتل اغلبه والتصق بجسدها لصوقاً يفصله ولا يستره! الغريب أن زوجة البواب لم تتحرج مني بل أخذت تصعّد فيّ نظراتها ثم و بكل هدوء و خبث و تطلب من ان ادخل مع خالتي الأرملة بالداخل حتى تنتهى من المسح. من هنا انتهت قصة خالتي الأرملة التي كانت بوابتي إلى الجنس وتبدأ قصتي مع النيك الساخن مع زوجة البواب كوثر ذات الجسد الممتلئ قليلاً السمراء البشرة كانت سمراء ذات الردفين الممتلئين والبزاز المتوسطه الحجم المتماسكة وكأن زوجها لا يقربهما! ولا عجب فقد عرفت أنه مريض ولا يطئها إلا نادراً! المهم أنني ودخلت غرفتي مذهولا وجسدها و نظرتها لا يفارقان عقلي وأخبرتني خالتي الأرملة انها تمسح زوجة البواب وأنها معتادة عل ذلك قبل كل عيد وكوثر تساعدها. ِفي غرفتي بدأ خيال الجنس اليقظ الذي أشعلته خالتي الارملة بالعمل والتحليق فأخذت أتخيل نفسي وكوثر منفردين وخاصة وقد عرفت ان زوجها مريض مرض مزمن وبدأت اذكورة تدب فى أوصالي.أبدلت ملابسي و ارتديت شورت و فانله حمالات و خرجت اعرض عليهم المساعدة ودخلت خالتي الأرملة تنظف غرفتها و خرجت أساعد كوثر وكانت عيناي تأكلان جسدها أكلآ و هى لا تعترض وتعمدت ان اصطدم بها عده مرات و كانت تبتسم ففرحت جدا وكان ذبي منتصبا بشده ظاهرا من ثيابي ولم أبالي. ثم أنها انحنت امامى وفردتي طيزها ألمستديرة المبتله امام وجهى تتراقص كشيطان رجيم!يتبع……