بصراحة مكمنتش مصدق كتير في اللي بقرأه بخصوص جنس المحارم ما بين أقارب العيلة الواحدة المحرمين على بعض يعني زي الأم و ابنها أو الولد وعمته أو خالته أو أخته أو حتى الأب وبنته أو الولد ومرات أبوه أو مرات أخوه. مكنتش مصدق في أي حاجة من دي إطلاقاً لحد أما وقعت لي حادثة مماثلة تماماً للي كنت ساعات بأسمعه أو اقرأه. كنت متخيل الناس بتبالغ أو بتافور يعني في الكلام لحد أما لقيت خالتي المطلقة الهايجة تجبرني على ممارسة جنس المحارم معها فتتلذذ و أنا كمان أدوق المتعة وياها فأعاشرها أكثر من مرة وهي بتزورنا وبالطبع مكنش حد بيشك فيا او في خالتي لان محدش كان يتصور ده من عيلتي.
خالتي نرمين دي ست عادية تسكن محافظة الجيزة شابة متحصلة على دبلوم كان عندها وقت ممارسة جنس المحارم معها حوالي 26 سنة ممكن نقول أنها جميلة الجسم مصبوبة قمحاوية بملامح حلوة و وش عريض مدور وشعر أسود ناعم حريري وجسم متقسم يعني صدر بارز فازز لقدام كدا و أرداف كبيرة مدورة وهي لا طويلة ولا قصيرة يعني ممكن نقول بطة بلدي وزنها حوالي 85 كيلو. أتجوزت ومعمرتش مع جوزها وكانت فيه مشاكل زي اتنين في بداية الجواز ولكن خالتي من يومها شعنونة وعصبية حبتين واللي في دماغها هتنفذه يعني هتنفذه وعشان كدا لما خالتي المطلقة الهايجة بقت تجبرني على ممارسة جنس المحارم معها مكنش في مفر خالص! جوزها كان عصبي بردو هو كمان فمنفعوش مع بعض وبسرعة طلبت الطلاق والراجل متاخرش عليها و مكنش حصل حمل ولا حاجة فرجعت بيت جدي اللي هو بيت أبوها ويا دار م دخلك شر غير أنها خرجت بنت رجعت ست! من يوم ما خالتي المطلقة رجعت بيت أبوها وهي بتيجي تزورنا في بيتنا لان أمي أختها الكبيرة اكبر واحدة في أخواتها البنات و الصبيان ولأنها طبعاً مكنتش بتشتغل فكان زهقانة.
في يوم كدا وكان عندي حوالي 18 سنة كنت يعني في سن المراهقة كنت لسة عايش مع أهلي أبويا و أمي و أخواتي( لأنني أنا اﻵن مستقل متزوج عمري 40 سنة) جات خالتي المطلقة تزورنا و تقعد معنا 3 أيام وتروح وزي ما قلتلكلم كانت شابة لسه في عز شبابها. تاني يوم جبت صحابي يسهروا معايا شوية وكان الجو صيف فكنت أنا وهم سهرانيين في الأوضة اللي جنب البيت او ملحقة به وكنا عمالين ندخن سجاير و نشرب شاي و نشغل أفلام فيديو و كدا و السهرة أحلوت وطولنا لحد نص الليل. صحابي مشيوا من هنا وانا قاعد أكمل فيلم سكس على التليفزيون( لأني كان عندي تليفزيون خاص بيا) وفجأة لقيت الباب بيخبط وخفت تكون أمي أو أبويا فطفيت التليفزيون وفعلا فتحت الباب لقيت خالتي المطلقة فابتسمت: خير يا خالة..في حاجة…ابتسمت وبصت جو الأوضة وقالت: لأ…لقيت مش جايني نوم قولت أجي اقعد معاك شوية…أنا أتحرجت منها ودخلتها وقعدت تتأمل الأوضة: أوضتك حلوة و مرتبة.. ريحة السجاير باينة يا صايع هههه….هات سيجارة…ابتسمت وقلت: انا..لا مش بدخن..دول صحابي الشباب كانوا يدخنوا…لمحت علبة السجاير على الترابيزة طلعت واحدة منها وولعتها و انا ماهتمتش وبعدين سالتني: ايه مفيش فيم حلو كدا…قبل ما ارد لقيتها بقت تقلب الأفلام وصادفت انها شغلت فيلم كله سكس وهي اتمسمرت قدام الشاشة تتابع الفيلم وأنا انحرجت وحاولت اغلق التلفزيون لكنها أصرت تشاهده وضحكت: ميهمكش..عادي يعني…مش هقول لحد… خالتي لمطلقة الهايجة بقت تبصلي بشهوة كبيرة أوي ونظرها بتابع بين الفيلم و بيني وفجأة لقيتها رمت نفسها عليا بين أحضاني: يلا يا عمرو…يلا نعمل زيهم…قلبي دق وقلت: يمفعش يا خالة…ما…قاطعتني وقلعت ملط و أمرتني: يلا بقلك…يلا أنا قدامك اهو…لو مسمعتش الكلام هافضحك مع اهلك…يلا…سكت قربت مني وضمتني بقوة ومسكت قضيبي اللي وقف فعلاً قلعت هدومي ولقيت خالتي المطلقة الهايجة تركبني وتحك بزازها في قضيبي وتبوسه وتلعب فيه فوقفته جامد وبعدين حطت بزازها في وشي وهمست بمحنة: يلا أرضع…بقيت ارضعها ونسيت أنها خالتي هي كامن نسيت اني ابن اختها وبدأت ممارسة جنس المحارم معاها ولأول مرة اذوق كس خالتي. ركبت قضيبي ورشقته في كسها وبقت تتمحن محن عليه العجب و تتقول آه و أممممم ولقيت نفسي أجيب جواها من غير قصد. سابتني شوية وخلتني أركبها وهي فاشحة رجولها عاﻵخر وبقت تضمني ليها و تخليني انيكها جامد. يومها خالتي المطلقة الهايجة خليتني أنيكها تلات مرات مرة تركبني و أنا أركبها و مرة تالتة وهي مفنسة بطيزها المبرومة! جامعتها وكنت أول مرة أحس بمتعة الجنس و بعدها بقت ىتيجي و تزورنا وأعجبت اوي بزبي وبقت تقلي أني أجمد من جوزها الخيخية طليقها يعني زكانت كل ما أهلي يناموا تيجيني الاوضة و تخليني أنيكها لحد اما جالها راجل طلب أيديها واجوزت وسافرت ومن يومها مشفتهاش.