هذه القصة حقيقة اسمى خالد38 سنة بدأت قصتى وانا فى الثالث والعشرين عندما ذهبت لاعمل فى احدى الموانى وكانت خالتى تسكن فى تلك المدينة ونظرا لكثرة جميلنا عليها كان لازم تشيلنى من على الارض شيل خالتى اسمها كوثر كان وقتها عندها 50 سنة وكانت بصحة كويسة وجسمها جامد بزاز كبيرة وطياز كبيرة وجوزها مات من 11 سنة وهى الى ربت العيال عندها ولدين واربع بنات الولدين متجوزين وهاربنين منها علشان مصاريف البنات لكن هى كانت بقلبهم بالعافية بنتها الكبيرة عزة عندها 34 سنة مطلقة تافهة جدا هتموت على الجواز مبتهتمش باى شئ فى الدنيا غير بمظهرها والتانية مروة عندها 31 سنة ومتجوزتش مع انها حلوة لكن مش بتفكر فى الجواز من بعد لما خطيبها الى كانت بتموت فيه سابها والتالتة ليلى 26سنة بتشتغل فى السنترال والرابعة رحاب 22 سنة طالبة فاشلة جدا ومكملتش تعليم بدات الحكاية منذ وصولى لبيتهم فكانوا كلهم متحمسين جدا لقدومى لانهم عارفين خير اهلى عليهم ازاى وانى هاقيم معاهم دة شرف ليهم وصلت دخلت حضنت خالتى وسلمت على البنات وكانوا واخدين عليا جدا لاننا كنا بنتقابل فى افراح العيلة اخدتنى خالتى على اوضتى ورحبت بيا اوى وقالتلى اى حاجة نفسك فيها اطلبها منى وانا هعملها اعتبرنى اكتر من امك وانا قلتلها طبعا وندهت على البنات ووصيتهم عليا ان طلباتى كلها مجابة وقعدوا يهزروا ويقولوا عنينا لسى السيد هو يامر كان استقبال عزة جامد اوى ومن ساعت مدخلت وهى عنيها منزلتش من عليا قربت من وقالتلى هفضيلك الشنطة فى الدولاب وانا بقلها شكرا كانت فتحتها وبدات واقعدت تسئلنى على القاهرة وبنتها وهيفتها كانت بتخلينى مهتمش بيها لقيت خالتى بتنده وبتقلى يلا الاكل جاهزة اكلت جمبر واستكوزا جامد كلنا وشربنا الشاى واحنا بندردش وكانت الساة العاشرة واستأذنت خالتى لتنام وقالتلى خلاص بقى انت بقيت فى بيتك خدت راحتك قامت معها مروة وليلى ليناموا وجلسنا انا وعزة ورحاب امام التلفزيون ونهزر ونضحك وكانت عزة جريئة فى هزرها وكانت الوحيدة اللى مبينه صدرها وحسيت انها بتحاول تعرى رجليها لغايت لما رحاب قالت انا هنام وسئلتنى عزة انت مش هتنام قلتلها هشرب سيجارة وانام دخلت رحاب وقالتلى تصبح على خير وعزة قامت وقالتلى انا داخلة بقى انام ابقى اطفى التلفزيون قلتلها حاضر كانت نظرتها غريبة بس انا مكنش فى دماغى شربت السيجارة وطفيت التلفزيون ووجدت بجوارة صورة لمروة فمسكتها واتفرجت عليها لقيت عزة طالعة من غرفتها بقميص نوم ولما لقتنى ضحكت وجريت على غرفتها قلت البنت دى عبيطة ولا اية روحت اشرب قبل لما انام لقيها حتى رروب عليها وطالعه وبتقلى انا اسفة معلش افتكرت دخلت فكانت طالعة اشرب ونسيت الروب فقلتلها دة انا اخوكى الصغير قالتلى لا كبير بمياصة فقلتلها خلاص يا ستى براحتك بكرة تتاخدى عليا اكتر ومتتكسفيش منى وانا بكلمها روحت مولع سيجارة قالتلى انت مش لسة مولع واحدة قلتلها مش جايلى نوم قالتلى وانا كمان تعالى نقعد بغرفتك دخلنا وقعدنا على السرير بعيد عن بعض واقعدنا نتكلم وتحكيلى عن حياتها فى البلد ومضايقت المحامى الى ماسك القضية بتاعت طلقها وانه بيحاول يعكسها وانا اقولها ازاى انا اخربلك بيتو لكن ذكرتلى بعد كدة كذا حد تانى عرفت انها بتقولى انها مرغوبة اوى وكل الرجالة عينهم منها قلتلها يا عزة انتى لية اتطلقتى قالتلى مكنش راجل قلتلها ازاى قالتلى مكنش بيعرف يقوم بحقوقة الزوجية قلتلها انا مش عايز تتكسفى منى احكيلى بصراحة هو مكنش بينان معاكى قالتلى خالص قلتلها اومال انتى لسة بنت اقعدت تضحك بشرمطة وتقلى لا هو فاتحنى بصباعة طبعا الكلام خلى زوبرى وقف اوى وكنت لابس بنطلون قطن وكان باين قلتلها طيب وبتاعوا فين مبيقفش ضحكت وبس على زوبرى وقالتلى خليك فى الواقف دة قلتلها معلش يا عزة قالتلى انت نمت مع بنات قبل كدة طبعا اتصدمت وكذبت وقلتلها طبعا دة انا مقضيها وانتى من ساعت مطلقتى منمتيش مع حد راحت زعلت وقالتلى انت فاكرنى اية انا بنت خالتك ازاى تظن فيا كدة قلتلها معقول كل دة مستحمله بصيت لزوبرى الى بقى حتة حديدة قالتلى انا تعبانة اوى يا خالد ومانت الوحيد الى هتريحنى قلتلها قصدك اية يا عزة قربت منى ومسكت زوبرى وقالتى دة يا خالد هموت على دة قلتلها عايزانى انيكك قالتلى نفسى هموت عليك وكان روبها اتفك وللقميص كان مبين صدرها كله بزاز متوسطة وحلمة بنى مسكت بزازها وقلتلها تعرفى تمصى قالتلى طبعا وقلعتنى البنطلون ومسكت زوبرى بشوق وتبوسة وتقول هموت عليك بحبك اوى نفس تدخل فى كسى كان زوبرى هينفجر وانا طبعا مكنتش مستوعب الى انا فية عزة بنت خالتى بتمصلى الشهوة احلى حاجة فى الدنيا بتنسى اى حاجة اقعت تلحس بيضانى وتقلى بحبهم اوى عايزة اقعد على زوبرك يا حبيبى قلتها اقعدى يا وزة مسكت راس زوبرى وقالتلى دة هيفشخنى قلتلها كسك ضيقك قالتلى زوبرك كبير وبدات تدخلة فى كسها وتنزل بالراحة كان كسها غرقان اوى فسهل دخولة وكانت بتكتم صوتها بالعافية علشان الى نايمين اقعدت تطلع وتنزل وتقلى يلا هاتهم بقى هموت نزل لبك فى كسى مش قادرة لغايت لما قامت قلتلها قمتى لية قالتلى مش قادرة هموت انت منزلتش لية انا جبتهم اربع مرات قلتلها لسة شوية لما اكيفك صح دة انتى محرومة قالتلى اة يا خالد محرومة خالص من زمان انا خلاص بقيت بتاعتك اوعى تحرمنى منك ومن زوبرك دة ابدا وقلتلها انا همتعك ونامت على ظهرها وفاتحت كسها وقالتلى يلا نيكنى حبيبى دخلة كلة فى كسى ودخلت راسة راحت مصوته وقالتلى براحة كبير كبير اوى على كسى دخل واحدة واحدة لغايت لما دخل كلة واقعدت انيك فيها وفجاة سمعنا صوت باب الحمام اتخدنا قمنا بسرعة بصيت لقيت الحمام منور يعنى حد جوة راحت وجت قالتلى دى خالتك هتتدخل قلتلها عرفتى منين قالتلى الباب فى خرم قلتلها طيب هنعمل اية قالتلى اكيد هتنام تانى على طول وفعلا خرجت من الحمام على غرفتها نامت ومحستش بحاجة بسيت عزة على زوبرى لقيتوا نايم مسكتة وقالتلى حبيبى نام قلتلها من الخضة قالتلى كويس عشان امصة تانى عايزة اكلة مبشبعش منه ابدا
احلى جسم امراة ناضجة و اجمل بزاز