كنت صغيراً حينما وقعت خالتي حيهان في نفسي لأول مرة. كانت شهوتي في حالة كمون و خالتي من نبهتها حتى ان انتصابي الشهواني الأول كان لرؤية حسدها العاري المثير. كان مثال الجمال و الأنوثة و اللذة العارمة التي يختزنها جسم أنثوي. خالتي جيهان ست مصرية طلقة صاروخ كما يقولون. لها جسد ابيض ملتف مصبوب صب مثير بجلد املس ناعم و بطن ضامر و طياز صابة لأسفل باستعراض عجيب تهتز في مشيها فتحس انها ترقص داخل الجلبية! كذلك يثقل عظام صدرها الرقيق بزاز ممتلئة مستديرة بهالات بنية خفيفة اللون وحلمات داكنة ما اشهي رضاعتها! ذلك ما ثبت في مخيلتي حينما رايتها عارية لأول مرة و اخذت اشتهيها صغيراً و انيكها كبيراً ا نيك مصري محارم و ما ألذه!
كنت يوما قافلا من مدرستي الابتدائية، البحيرة حوش عيسى، و كانت أمي قد كلفتني الذهاب الى جدتي لإبلاغها رسالة عائلية. استقبلتني جدتي بحفاوة و قدمت لي الطعام من جبن فلاحي و سمن و بيض وخرجت إلى بيت الجيران. لم تذكر لي أن أحدا في البيت، فضلاً عن كونه في الحمام. اكلت و كنت بحاجة إلى أن أبول, فهرولت الى بابه و دفعته فاذا بعيني تقع عل خالتي جيهان! عارية…. كما ولدتها امها !! حقيقةً, خالتي ست مصرية صاروخ ! رحت اشتهي خالتي صغيراً و و احلم ان انيكها كبيراً نيك مصري حتى وقعت معها في اسخن نيك مصري محارم!! رحت ادقق النظر في جسد خالتي و الأدهى أنها كانت تستعرض بجسمها و يداها تتحسسان بزازها!دفعت الباب فارتاعت ثم أطلقة ضحكة وهي تزم شفتيها و أنا مبهوت من جمال ورشاقه عودها. أغلقت الباب في وجهي : ینیلك يا ابراهيم…. انت يا ولا جت امتي… لم اجب و أنا أريد ان اختزن الصورة بتفاصيلها في مخيلتي! عادت وسالت: امك عاملة ايه يا ولا… انت مبتردش ليه؟! انا في ذهول : كويسة يا خالتي…
كان يدهشني مني نمو زبري كما لم ينمو من قبل! كنت يومها في طور البلوغ و التكوين. سألتها والمياه تحصرني: خالتي عايز اعمل حمام… خالتي تضحك: يعني حبكت دلوقتي…تقيل ولا خفيف… انا شاردا: تقيل….لا قصدي مية.. خالتي تواصل ضحكها: مالك يا واد… مااتجمع…تعالي…بس اياك تبص عليا…. انا: ماشي… و دخلت لأجد ساعدها الأيسر مفرود فوق بزازها الكبيرة الشهية و كفها اليمنى مضروبة فوق مكمن عفتها. أنا محرجا: وانت بصي بعيد… ضحكت خالتي و استدارت نصف استدارة فاخرجت زبري و كان مشدودا بشدة فسمعت صوت شهيق : ايه… ولا يا ابراهيم …. انت … انت كبرت يا ولا!…. ولأني كنت مستثار جدا فقد راحت تتقاطر من إحليل زبري قطرات المياه و خالتي تضحك ضحك مكتوم حتى خرجت. من يومها وصورة خالتي التي كانت حينها في الرابعة والعشرين و تكبرني باربعة عشر عاما لا تفارقني بل باتت بطلة مراهقتي و عروس باكر شبابي إذ رحت اشتهيها رأيتها أم غابت عني و احلم ان أنيكها كبيراً وقد حصل إذ امتعني منها نيك مصري محارم ممتع للغاية لي و لها. ومن يومها و خالتي تراني و تضحك وترقب موضع زبري و تعلق عيناها به. بعد تلك الحادثة ببضعة أيام قدمت خالتي عندنا و كانت في غرفة امي يتحادثان غذ دخلت عليهما فجاة! وقعت عيناي على بز خالتي و قد القمته رضيعها! بز أبيض بياض الحليب شهي غليظ مكور تحيط بحلمته الشهية البنية الداكنة هالة مثيرة! سريعاً دست خالتي , اشهى ست مصرية صاروخ, بزها مني و ابتسمت فابتسمت أمي حينما تسمرت عيناي على مفاتن خالتي! قلت ما قدمت لأجله و خرجت و تصنت على باب الغرفة فإذا بي أسمع خالتي تهمس لامي ضاحكة: بت يا وفاء…. ابنك كبر يا بت… هتجوزيه قريب…! أمي تضحك: و النبي اتنتيلي أنت كمان… الواد لسة صغير… خالتي جيهان: صغر ايه يا عبيطة… دا عنده زبر اكبر من بتاع جوزي هههه.. أمي بضحك و استغراب: ينيلك يا جيهان…. ايه اللي بتقوليه ده؟! خالتي أحلى ست مصرية طلقة صاروخ: زي ما بقلك كده…مرة دخل علي الحمام و انا عريانة بالغلط… و شافني عريانة…. زبره و قف و لمحته و كان محصور عاوز يطير مية…كان هياكلني ابنك يا اختي هههه امي بضحكة: طب خلي بالك الواد ينط عليكي هههه… خالتي جيهان: طب يا ريت… دا حتى جوزي مش عارفة ماله الإيام دي…اهو يريحني…هههه أمي بحدة ضاحكة: دا انا اقتلك… سيبي الواد في حاله يا قحبة… انت هايجة دايماً… كسك ما بيشبعش…اصلي متقطعش بقه وهو صغير…. هههه … كان ذلك ما سمعته من أمي و خالتي جيهان اشهى ست مصرية طلقة صاروخ و من امي . كان زبري قد توتر جداً من حديثهما الشهواني! ساعتها أغلقت على نفسي باب الحمام و رحت أضرب عشرة على صورة خالتي العرية! لم تكن خالتي مختونة فكانت لا تشبع إلا بعد طول نيك وذلك ما عرفته منها بعد سنوات حينما راحت تطلبني مكان زوجها و أنا أشتهيها و أنيكها نيك مصري محارم شديد جداً…. يتبع….