مرت الأيام و الشهور بل و السنون و علاقتي بخالتي تصبح أكثر حميمية و قرباً و اشتهاءاً مني و منها! ربما يسال سائل ولما تقع خالتي معي في علاقة نيك مصري محارم و حتى لو كانت تشتهيني و الرجال كثر من غير محارمها! الإجابة هي أن المركز أو يكاد يكون قرية وهو ما نسكنه لا تسمح بذلك؛ فكل العائلات تعرف بعضها بعضاَ فكانت خالتي أحلى ست مصرية مطلقة صاروخ تخشى الفضيحة! اعلاقة المحارم بيني و بين خالتي ابتدات بعد و اقعة الحلاوة و لذلك قصة! زارتنا خالتي ذات مساء و باتت عندنا. سمعت همسات من أمي و خالتي عن الحلاوة و النظافة! كنت قد عرفت الكثير من أصحابي و من أفلام الجنس عن النساء ففهمت. و لكن لم تكن صدفة حينما عدت حالي العاشرة صباحاً من درستي الثانوية , كنت في ثانية ثانوية قد قاربت الثمانية عشرة, و كانت اختي الصغري و أبي خارج المنزل فخلي لأمي و خالتي جيهان. عدت فناديت فلم اجد احداً يجيب. دخلت وناديت أمي فلم تجب! سمعت أهات تنفذ من باب غرفة الضيوف فإذا خالتي تكمل عمل الحلاوة. كان منظراً مجنوناً أثارني بشدة! كانت بالجلبية و قد باعدت خالتي ما بين فخذيها الأبيضين الثقيلين الشهيين فكشفت عن كسها!! راح قلبي يدق بشدة و انا أشتهي خالتي أسخن ست مصرية طلقة صاروخ و أتابعها من خرق الباب!! كان كسها احمراً شديد حمرة الشفايف و قد طال زنبورها و هي قد نتفته بالحلاوة!! كنت خالتي تمارس العادة السرية أثناء تنظيف نفسها فارتعش جسدها أمامي في انقبضات و تقلصات لعضلات و جهها الذي تعرق و بدنها الذي انتفض!! كانت تدعك بزازها بيد و تمتع كسها بيد!!
في تلك اللحظات قذفت لبني في بنطالي بغزارة شديدة! كنت أود أن أنيكها و قد رحت أشتهيها صغيراً هي كذلك. كنت أعرف ان خالتي تشتهيني! طرقت الباب بعد ان لملت نفسها و هي لا تزال تتنفس بصعوبة وصدرها يتحشرج بشدة! قالت بصوت ناعم كانها نائمة: أدخلي يا وفاء! كانت تعتقدني أمي التي خرجت لتزور جدتي و تتسوق دفعة واحدة! دخلت فاحمر وجهها الجميل المشرق وهمست: إبراهيم! وقعت عيناها على بنطالي الذي تنزى بلبني! انفرجت شفتاها عن ابتسامة ماكرة فأثارني ذلك و جعلى زبي يكبر و يشتهيها من جديد! ضحكت خالتي جيهان ضحكة ماجنة فأخجلتني و كأنها فهمت ما جرى فهمست: إبراهيم انت هنا من أمتى؟!! ابتسمت و أطرقت خجلاً و نظرت موقع كسها المغطى بطرف الجلباب. حدقت خالتي في خالتي و تضرج و جهها و نهضت! تركتني وراحت تستحم و انا غيرت ملابس و بقيت بشورت خفيف و تي شيرت! بعد قليل نادت خالتي : إبراهيم ….تعالى ادعكلي ضهري… إذن خالتي تشتهيني … تريدني…لم امانع….كانت ضاربة بفوطة كبيرة حول طيزها و نصفها السفلي…دخلت و أغلفت الباب علينا و أنا ارتعش شهوة أن أنيكها نيك مصري محارم. قالت خالتي : خد الليفة… متكسفش…و رحت أدعلك أشهى ضهر ناعم طري مثير… تمدد زبي و وقعت الفوطة من فوق طيز خالتي الصابة للوراء العريضة الشهية …انحنت أشهى ست مصرية طلقة صاروخ لتلتقطها سريعاً فإذا بزبي الطويل ينتشب بين فلقتيها!! تيبس بدن خالتي بوضع الفلقسة وقد أحست زبي يداعب خرق طيزها و شق كسها الأحمر!!أمتنعت انا كذلك عن الدعك و تجمد بدني !!
تحركت خالتي للوراء فغاص زبي بين فخذيها, أسفل كسها مباشرة! سقطت الليفة من يدي! ضربت بكفي حول هضيم خصرها!! نسيت أنها خالتي محرمي و جذبتها إليّ!! لم تمانع خالتي و لم تنتصب بنصفها الاعلى! ظلت مفلقسة و هي تدفع بطيزها!! أنزلت الشورت سريعاً و لاصق لحم زبي لحم شفتي كس خالتي!! نعم اشتهيتها صغيراً فرحت أدفع بزبي في لحمن كسها كالمحموم!! لم تكن لدي خبرة فوجد زبي كف خالتي ترشده غلى شق كسها و تدفع للخلف فغاصت رأسه فشهقت خالتي!! سخونة كسها و كأنه فرن ماصة شافطة شفطت زبي!! راحت خالتي تدفع بشدة حتى زاغ كامل زبي في خرمها! بداف الغريزة رحت أنيكها كبيراً نيك مصري محارم و لم أدر أنه محارم وقتها!! كنت اشعر بخطأ و حرمة العلاقة غير ان لذتها كانت طاغية!! و لاني كنت قد قذفت قبل قليل طال نشوب زبي في أحشاء خالتي التي لم تكمل الثلاثين بعد!! آه آه آه آه آه …آهات مثيرة تند عن شفتي خالتي..من طغيان شهوتها و هي ترتعش دفعت بطيزها فدجعتني باتجاه الباب فغاص زبي حتى ارتطمت خصيتاي بمشافر كسها الملتهب..كسها ضيق الخناق على زبي حتى احسست أنه يعتصره فامخل ذلك ظهي فوق ظهرا!! ألقيت بيدي على بزازها و أنا أعتصرهما و انا ألقي بلبني في أحشاء خالتي في أسخن نيك مصري محارم خبرته! لم يكد زبي يلقي بمنيه و خالتي تكاد تعتدل حتى انتصب بداخلها مجدداًً…يتبع….