أبي أرسلنا في الإجازة إلى الساحل، لكنه كان أمامه أسبوعين في العمل وأخبرنا إنه سيلحقنا بنا بعدما ينتهي من العمل وبعد ذلك سنقضي أسبوعين معاً. الشاليه الذي حجزه والدي كان فيه غرفة نوم واحدة بسريرين لذلك رأيت الكثير من أمي أكثر مما كنت أراه في المنزل. قالت لي أمي أنها دائماً تنام عارية في المنزل، وكنت أعرف هذا. الحقيقة أنا أيضاً كنت أنام عاري في المنزل وأخبرتها بهذا. لكن حتى نحافظ على الوقار ، أتفقنا على أن نرتدي ملابسنا في السرير. في حالتي كنت أرتدي بوكسر ضيق بالكاد يغطي قضيبي المنتصب، لكن في هذا السن لم أعد أهتم. بالمناسبة أنا كنت في الثامنة عشر في هذا الوقت وأمي كانت في الخامسة والأربعين. أمي كانت ترتدي قميص نوم كامل في السرير في أول أربعة أيام، لكن الحرارة بدأت ترتفع فأنتقلت أمي إلى قمصان النوم القصيرة. كانت تغطي جسمها، لكنها كانت سكسي جداً. أرتفعت الحرارة أكثر وأكثر، وأمي بدأت ترتدي أقل وأقل. وبعد سبعة أيام خرجت أمي الشاور وهي تلف جسمها الفوطة، وسألتني إذا كنت أمانع لو أطفأت الأنوار ونامت عارية، وسترتدي ملابسها قبل الصباح. بالطبع وافقت وسألتها إذا كان ممكن أنام أنا أيضاً عاري. ضحكت بكسوف مثل فتاة في المدرسة وقالت إن بوركسري لن يكن يغطي الكثير على أي حال. وهكذا أطفأنا الأنوار وسمعت الفوطة تنزل على الأرض وأمي تصعد على السرير. كانت الأمور مثالية لبضع دقائق ومن ثم أعتادت عيني على الظلام. وعلى الأضواء الخافتة للقمر أمكنني أن أرى جسد أمي العاري وكانت غالقة عينيها وأعتقد أنها كانت تتظاهر بالنوم. شاهدت بزازها ترتفع وتنخفض وهي تتنفس وحلماتها تحاول الوقوف. وبطنها المسطحة وحتى صرتها. ورأيت فخاذها وما بدا كأنه شعر عانته فوق كسها.
بدأ قضيبي ينتصب جداُ وجلخته وأنا أنظر على جسد أمي العاري. صحيح إني كنت أصدر صوت وأنا أجلخ قضيبي وأنفاسي تتصاعد، لكن أمي لم تفتح عينيها أو تقول شيء. رأيتها تحرك يديها على ساقيها وببطء تتجه إلى كسها. وبدأـ تدلك أصبعها فوق شفرات كسها. حافظت على صكتي بقدر ما استطيع وأنا أقترب منها لأراها بشكل أوضح. لم يبدو أن أمي لاحظتني. وسريعاً بدأ جسمي أمي العاري يرتجف وحلماتها أنتصبت جداً وبدأت تتنفس بسرعة، وهي تهمس بأسمي، ومن ثم تيبس جسمها وأطلقت آهة عالية. سألتها: “كان حلو؟” فتحت أمي عينيها ونظرت لي مباشرة وسألتني: “إنت كنت بتتفرج؟” ضحكت وقلت لها: “من على بعد خطوات.” “أتمنى يكون العرض عجبك.” أقتربت منها وجلست على السرير إلى جوارها وبدأت أداعب بزازها وكانت ساخنة جداً. وأدخلت أصبعي في كسها فتأوهت بصوت عالي. كانت هذه هي أول مرة لي مع أمي وكنت أعرف أنها لن تكون الأخيرة. كنت أتخيل نفسي وأنا أضاجع أمي حتى أخر يوم في حياتي أول طول ما أنا أعيش مع والدي ووالدتي في المنزل. قامت أمي من على السرير وقبلتني بكل حرارة. لم نكن نرى بعضناً جيداً لكننا عوضاً ذلك بالتحسيس والتقفيش. كان جسمها ناعم جداً كما تخيلته دائماً. بزازها لم تكن كبيرة جداً ولا صغيرة، لكنها كانت من الحجم المناسب. تملأ يدي وتتمايل مع قبضاتي.
وأمي في نفس الوقت كانت تستكشف جسمي وركزت أكثر على صدري. من كثرة الذهاب إلى الجيم نمت عضلاتي، ويبدو أنها أحبت ذلك كثيراً. جعلتها تستلقي مرة أخرى على السرير، وأنا نمت عليها لتلامس حلماتها البارزة شعر صدري، وكان ملمسها رائع جداً على جسدي جعلني أهيج أكثر. لم أكن في هذه اللحظة مع أمي بل مع معشوقتي وحبيبتي الوحيدة. وقضيبي المنتصب بين ساقيها وحينها شعرت بدفء كسها. نزلت بلساني من على شفتيها إلى رقبتها وهمس بأنفاسي الحارة في أذنيها ومن ثم أنتقلت إلى بزازها والتقمت كل حلمة من حلمتيها على حدى في فمي مع اللحس والمص والرضاعة وحتى العض الخفيف الذي أثارها جداص وفي نفس الوقت كنت أقرص على بزها الأخر بيدي، وهكذا بالتبادل حتى شبعت من بزازها وأنتقلت إلى صرتها لأحفرفيها بلساني ونزولاً إلى عشها الدافيء. لم استطع أن أصدق نفسي أنني وصلت إلى نفس المكان الذي ولدت منه. عندما حطت شفتي على شفرات كسها أنتفض جسد أمي بقوة. لم أتوقف وبدأت على الفور في لحس زنبورها ودفعت لساني ما بين كسها وكان ما يزال مبلول من أثر استمنائها، وكان طعم ماء شهوتها ملحي، لكنه كان لذيذ جداً. لم أتوقف عن اللحس والمص حتى بدأت تترجاني أن أدفع قضيبي في كسها وأرحمها. يبدو أن أبي لم يكن يقوم بواجبه على أكمل وجه. فكل ما يشغله حالياً هو العمل. وبالفعل رفعت ساقي أمي لأعلى ودفعت قضيبي في كسها وبطء نكتها على هذا الوضع لثلث الساعة. استمتعت فيهما أمي بشهوتين قبل أن أبدأ أنافي ملء كسها بمني. عندما أنتهيت أعترفت لي أنها كانت دائماً ترغب في قضيبي منذ أن رأته ينتصب لأول مرة. قضينا الأسبوع التالي في نيك متواصل. لم نخرج من الشاليه أبداً.