قبل ان احكي لكم عن زب اخي و كيف دخل كسي اعرفكم بنفسي فانا ربيعة و عمري خمسة و ثلاثون سنة و مطلقة حيث بقيت مع زوجي شهرين فقط قبل ان يدخل السجن بعد جريمة اختلاس و حكم عليه بخمسة عشرة سنة لذلك رجعت الى بيت اهلي لتبدا مغامرتي الساخنة مع اخي . اخي اصغر مني باثني عشرة سنة و كنت دائما اراه كالطفل فانا الاكبر بين اخوتي و هو الاصغر و مع مرور الوقت صار اخي رجلا باتم صفات الرجولة و صار صوته خشنا و يملك جسم رياضي لكني لم اتخيل و لم اتوقع ان زب اخي يفعل بي كل تلك الهواجس حين رايته عن طريق الصدفة في ذلك اليوم حيث كان اخي يسري يغسل السيارة بالانبوب و كانت مركونة في الفناء و كنا لوحدنا و لم ينتبه اني اراقبه من النافذة . و بينما كان يغسل السيارة وضع الانبوب على الارض و اقترب من السيارة و اخرج زبه كي يبول و لم يكن يعلم اني اراقبه حيث رايت زبه و كان جميلا جدا و لون راسه يميل الى البنفسجي من شدة احمراره و كان مثل المصباح و لم يكن زبه منتصب لكنه كان ظاهرا انه كبير لان زب زوجي كنت اراه صغيرا جدا حين يكون مرتخي . و بقيت اراقب اخي و هو يبول ثم امسك الانبوب مرة اخرى و غسل زبه و اخفاه و كان شيئا لم يحدث
و منذ ذلك اليوم و انا اتمحن على زب اخي و اراه حتى في منامي و كانت حسرتي الكبيرى اني لم اشبع من الزب بعد زواجي و حظي اوقعني مع رجل مجرم فارقني بعد شهرين فقط لم ينكني فيهما سوى خمسة مرات فقط و كل النيكات كانت سريعة . و صرت كلما ارى اخي احاول اغراءه و لمسه وحتى التحكك عليه عله يفهمني لكني لاحظت انه يتجنبني و كانه لا يريد ان يمارس معي سكس محارم لانني اخته و ذات يوم قررت ان اقوم بعل يشبه فعله عله يقترب مني و انتظرت اليوم الذي بقينا فيه لوحدنا و كانت سيارة ابي مركونة في الفانء علما ان ابي يذهب مع السائق و سيارته عادة يستخدمها اما في المساء او في نهاية الاسبوع فقط . و اخذت الانبوب و لبست روب ابيض خفيف جدا و نزعت كيلوتي و ستياني و كان الجو حارا جدا و فتحت الانبوب عن اخره و بدات اغسل السيارة ثم حولت الانبوب الى جسمي فتبلل الروب و ظهرت حلمات بزازي و شعر كسي حين التصق الروب على جسمي و صرت ابدو و كانني عارية و اطلت مدة غسل السيارة و في كل مرة ارمي الماء على جسمي حتى ابقى مبللة و انا انتظر الفرصة كي ياتي و ارى زب اخي و ينيكني
و بقيت صابرة حتى رايته يقترب مني و انا ابدو و كانني عارية و لم يستطع اخي ان يحول نظره عن جسمي و خاصة صدري الذي كان مكشوفا كليا و حلماتي واضحة جدا و حتى اتظاهر اني لم اقم بذلك متعمدة فقد اخفيت صدري بيدي ثم تظاهرت اني متجهة الى الداخل كي ابدل ملابس و انا احرك طيزي بكل قوة كي اهيجه اكثر . و حين دخلت تركت الغرفة مفتوحة و تعريت كلية و لم البس حيث امسكت الفستان و وضعته على رقبتي و كنت اتعمد تضييع الوقت عساه ياتي نحوي و بالفعل اقترب مني و لمحني عارية تماما و حين عرفت انه ينظر الي رميت الفستان على الارض و جلست على السرير عارية ثم فقدت صبري و طلبت منه ان يقترب مني لاني لم اعد استطيع مقاومة النيك مع زب اخي الذي لم اجد زبا غيره يمتعني . و احتضنته بطريقة ساخنة جدا مثلما كنت افعل مع زوجي و لمست له زبه الذي كان منتصبا جدا و تحسسته من فوق بنطلونه و فتحت له السحاب كي اخرجه و حين اطل زبه لم اصدق عيني واااااااااااااااو فقد كان كبيرا جدا و اكبر مما تخيلت و اكبر من زب زوجي بكثير و انا كنت سعيدة بعدما اغريت اخي الصغير كي ينيكني .
و لم اصبر على زب اخي حيث رضعته بجنون و فتحت له كسي و طلبت منه ان ينيكني لكنه لم يكن محترفا و ادخل زبه مباشرة في الكس دون ان يقبلني و كان زبه ساخن و منتصب و كبير لكنه لم يشبعني و لم يوصلني الى الرعشة لانه قذف بسرعة كبيرة جدا داخل كسي و هو يرتعش . و رغم ذلك فانا كنت منتشية لاني فتحت كسي لاخي و ازلت ذلك الحاجز بعد ان مارسنا سكس محارم و انا الان اترقب الفرصة كي انام معه و اجعله ينيكني اكثر من ثلاث مرات اكل فيها زب اخي مثلما اريد