اليوم سأحكي لكم قصة جنسية من واقع حياتي. لكن دعوني أولاً أعطيكم لمحة قصيرة عن نفسي. اسمي سونيا، وأنا متزوجة منذ أربعة سنوات. وزوجي يعمل مدير تسويق في إحدى الشركات الخاصة. وقد أعتاد الذهاب في رحلات عمل في أوقات كثيرة. وعندما تزوجت كنت أحضر الدراسات العليا، وأعيش في منزل والدي. وزوجي كان يأتي للبيات معي في عطلات نهاية الأسبوع. وأبي كان متوفي منذ عدة سنوات وأنا الأبنة الوحيدة لذلك كانت أمي تعامل زوجي مثل ابنها. وفي هذا الوقت كانت أمي تبلغ من العمر الأربعين. إلا أنها كانت مهووسة بصحتها وقد حافظت على قوامها في أحسن حال رغم مرور السنين. حتى أن العديد من الناس كانوا يعتقدونها أختى الكبيرة. وفي الحقيقة، كنت دائماً أشعر بالغيرة من أنها تبدو أصغر كثيراً من سنها الحقيقي. كان هذا أول عيد نقضيه سوياً بعد زواجنا. ولذلك كنت سعيدة جداً. وكان لزوجي أخ أصغر وقد جاء معه إلينا للاحتفال بالعيد. وكنا ممحونان بشكل كبير منذ الصباح. وكان أخو زوجي هيجان علي. كان يريد أن يتمحن علي لكن زوجي كان موجود هناك لذلك حاول أن يتحكم في نفسه. لكن عندما كانت واتته الفرصة ضغط على نهدي مرتين. لكن في الحقيقة يا جماعة عندما يلمس شخص غريب جسمك تشعر بشعور رائع.
وأنا كان لدي نفس الشعور. ولو كنا تقابلنا بمفردنا كنت سأفعل كل شيء معه. كنت سأمارس المساج السكسي على قضيبه وأرضي شبقه للجنس لكن هذا لم يحدث. غادر أخو زوجي عائداً إلى منزله في نفس اليوم. فشعرت بالاحباط من فقدان هذا الفرصة. جلسنا جميعاً لتناول العشاء معاً. وكان زوجي يحتسي الشراب أيضاً. ويلقي بعض النكات. وكانت هي تضحك كثيراً وتشاركه في الحديث. ومن ثم أعطى زوجي كوب من النبيذ لها. رفضت أمي في البداية لكن زوجي أجبرها وأعطاها الكوب. سكرت ومن ثم أجبرها زوجي على شرب الويسكي. بعد بعض الوقت فقدت السيطرة على نفسها وحضنت زوجي. وأنا كنت أجلس إلى جوارهما وأشاهد ما يفعلان. تفاجأت مما كنت أراه. أنتصب قضيب زوجي، وأنا أزيل أطباق العشاء طلب من أمي أن تنام معنا في غرفتنا. تفاجأت جداً من سلوك زوجي. كان ثلاثتنا أمي وزوجي وأنا على نفس السرير. وكانت هي ترتدي قميص نوم وتحضن زوجي وتأخذ قضيبه في يدها. لم يعجبني رؤية أمي وزوجي يداعبان بعضهما أمامي. لكن بعد بعض الوقت بدأنا جميعاً في الاعجاب بالأمر. وأدخل زوجي يده في قميص نومها وبدأ في الضغط على نهديها. وجذب زوجي نهديها من قميص نومها وأمي نزعت لزوجي بنطاله. كان قضيبه منتصب للغاية.
خلع زوجي عن أمي قميصها وبدأ في دعك كسها. فأغلقت هي عينيها وأنا أيضاً أغلقت عيني وبدأت أستمتع بممارستها للجنس مع زوجي. ومن ثم نزع زوجي ملابسه وأصبح عاري تماماً، وجعلها عارية أيضاً. زوجي على وشك نيك أمي أمام عيني. كنت هائج جداً ولم أعد أستطيع التحكم في نفسي. كان كسي مبتل للغاية. وفجأة وقفت أمي وبصقت على قضيب زوجي ودلكته. كانت تضغط عليه بقوة. وزوجي مستمتع بهيجان أمي. دفع زوجي أمي على السرير وبدأ في تقبيل كسها المشعر. وأمي جذبت زوجي من شعره ودفعت رأسه نحو كسها. كانت يلحس كسها، وهو كان يضغط على نهديها أيضاً. أصبحت حلماتها مثل عقلة الأصبع. ومن ثم أخذ زوجي بظرها في فمه ومصه بحرارة بين شفتيه. كانت أمي تتأوه بجنون والغرفة بأكملها ترن بتأوهاتها. وأنا أيضاً أصبحت ممحونة للغاية وكنت أبعبص نفسي. وغاضبة من زوجي لكن في نفس الوقت أفكر في أمي. فأنا أعلم أنها محرومة من الجنس منذ فترة طويلة. كان أخر من ناكها والدها قبل أن يتوفي. كان كسي أمي جائع للقضيب. ومن ثم بدأ زوجي في دعك قضيبه على حلماتها. كان قضيبه يخرج منه المذي وهو يمسحه في نهديها. وأنا كنت أشاهد كل هذا. كنت أيضاً مبلولة وممحونة. وفجأة دفعت أمي زوجي للأسفل وجعلته يستلقي على السرير. وفتحت كسها بيديها ووضعته على قضيب زوجي. جننت عندما رأيت هذا. وكنت أدعك كسي بيدي واتأوه بصوت عالي جداً. بينما أمي تقفز على قضيبه وكسها ومؤخرتها تعلو تهبط. كانت مستمتع جداً طوال الوقت حتى قذفت شهوتها بعد ربع ساعة وسقطت على زوجي. كان مايزال قضيبه في كسها. وهي ما تزال تتأوه بصوت عالي. كان قلبها ينبض بسرعة مثل القطار. ومن ثم قلب زوجي أمي وبدأ يضغط على فلقتي طيزها. ثم بصق في فتحة طيزها ودلكها. علمت أنه زوجي يريد أن ينيكها في طيزها. أستدارت برأسها ووسعت طيزها بيدها وبدأ زوجي في نيكها مرة أخرى أمام عيني. بعد أن أنتهى نمنا ثلاثتنا عرايا طول الليل. وفي اليوم التالي عاد كل شيء إلى طبيعته. لم أكن أتحدث مع زوجي. وهو كان يثيرني بقوله إن أمي رائعة. وهي بالفعل كانت ساخنة ومثيرة. وفي هذا اليوم قررت أن أمارس أنا أيضاً الجنس مع أخيه أمام عينيه في يوم من الأيام.