لم أكن ساعتها أعلم ما تعنيه سكس المحارم حينما راح زوج خالتي ينيك مؤخرتي ويقذف منيه السخن في تجربة مؤلمة وممتعة مازلت تلقي بظلالها على حياتي الزوجية اليوم. أتذكر ذلك اليوم الذي كنت فيه شابة صغيرة جريئة لم تزد على الثمانية عشرة عام وكنت أدرس حينها في الثانوية التجارية بمركز قليوب التابع لمحافظة القليوبية. كنت فائرة الجسد فارعة الطول شهية المنظر وسكسية القوام الغض الطري. كان جسدي يحسدني عليه الكثير من قريباتي النساء ويعجب به كثير من أقربائي الرجال وبما فيهم محارمي. نعم محارمي ومن هنا تبدأ قصتي مع زوج خالتي الذي كنت أرى علاقته بأمي علاقة مشبوهة. في يوم من أيام الربيع رجعت من مدرستي على غير العادة مبكراً وتوجهت مباشرة إلى الحمام وخرجت منه فرحت أسمع أصوات زوج خالتي سمير وخالتي حميدة وهما داخل غرفة أمي ، وكانت خارج البيت في السوق، و يتحاوران ففوجئت بأن الأخيرة تجلس عارية تماما على فخذى زوجها وظهرها ومؤخرتها ناحيته. كان زوج خالتي يعمل سائقاً لتاكسي ملكه وكان لذلك مثله مثل معظم سائقي التاكسي يتعاطون الحشيش والمسكرات ذلك إلى غير فظاظتهم في التعامل وتناول الأشياء.
ضحكت خالتي لما شاهدتني واقفة بباب الغرفة وقد تملكتني الدهشة وأنا أشاهد زوج خالتي ينيك خالتي والرغبة في المشاركة ، وقالت:” تعالى يا بت يا صفاء ، تعالى شوفى جوز خالتك بينيكنى ازاى واتعلمى يابت تتدلعى
علشان لما تتجوزى تدلعي جوزك …. كبرت وحلويت يا بت…” . ضحكت ضحكة عالية فسمعت زوج خالتي يهمس لزوجته ويقول:” البت صفاء دي مكنة وفص عينها رايق… دي بتتناك وانا عارف..” فضحكت خالتي وعلى صوتها:” :” تعالى ناولينى الفوطة دى يابت بسرعة أنشف لبنه ، بعدين راح ينزل على سرير أمك وتبقى فضيحة..” ، أسرعت إلى الفوطة وأناولها لخالتي ، التى قامت من فوق قضيب زوجها ، فرأيته يخرج ببطء من شق كسها الغليظ الداكن الشفرات والمني يتقاطر منه فوق فخذيها إلى ،بطن وشعر صدر زوج خالتي الكثيف. بسرعة راحت خالتي تكبس المنشفة في كسها وتمسح بها مؤخرتها وتلفها حول قضيب زوجها فتنظفه ثم تنظر إلىّ وتبتسم وتقول:” هه شفتى يابت زبر جوز عمتك جامد وشديد ازاى يابت؟ ، موش عاوزة تجربيه شوية.”ثم التفتت الى زوجها وقالت بدلال:” خذها ياسمسم شوية على زبرك علشان خاطرى.” ، فقلت لها وأنا وجهي راح ألواناً إلا أن نار الشهوة اشتعلت في جسدي كذلك :” لأ ياخالتو موش عاوزة ، كدة عيب ياخالتو…” ) . وأنا في الحقيقة أريده بشدة. لم تكد تمر ثلاث دقائق حتى رن موبايل خالتي حميدة وطلبتها أمي فكنت أنا وزوج خالتي بمفردنا فكانت هيفرصة زوج خالتي كي ينيك مؤخرتي ويقذف منيه السخن في تجربة مؤلمة وممتعة ما زلت أذكرها. دخل يستحم ووضعت له الفوطة في الحمام وهو داخل همس في أذني:” مش عاوزة تجربي جوز خالتك…” فضحكت ضحكة ورحت ﻷهرب منه وأنا في الحقيقة نفسي فيه. لم يدخل ليستحم بل جاء يجري خلفي فرحت اضحك منه وأحاول إغلاق الباب وهو يدفع فغلبني وأغلق الباب وانا أحذره بدلع وغنج:” لأ لأ … جوز خالتي انا بنت.. أي أي أي…ط وهجم علي يقبلني وأنا أدفعه دفع من يرغبه وراح يعانقني بذراعيه الكبيرين وهدأت أنفاسي ومقاومتي المكذوبة وراح يطرحني إلى فراشي وتركت نفسي لمتعة اللحظة. راح يقبلني في كل موضع بجسدي وخلع عني قميصي وبنطالي الأستريتش وكان هو يالسليب والحمالات واصبحت بين يديه كالعصفورة لا حول لي ولا قوة. غير أنني أحببت ما يفعله بي.
أرقدني على بطني ووضع تحت بطني وسادة بحيث صارت مؤخرتي معلقة في الهواء ما سهل له فتح فخذي وبعدها قام بتنزيعي الشورت ولباسي الداخلي وسحبه من رجلي وانا ممددة وكنت خائفة جدا ومكتشوقة جداً. وبعدها قام بوضع مرطب على فتحة مؤخرتي ودهن أطراف فخذي ومن ثم قام بأدخل طرف أصبعه داخل مؤخرتي الصغير حيث عندما قام بإدخال طرفة تألمت ألم خفيف وكانت نغزة خفيفة وبعدها قام بإيلاج أصبعه واخراجه بهدوء داخل فتحة مؤخرتي وبعدها قمت أتأوه من شدة الخدر ووجثا على ركبتيه بحيث أصبحت مؤخرتي بين رجليه وظل يحرك قضيبه الكبير بين فخذي مؤخرتي وبعد فترة قليلة قام بوضع راس قضيبه داخل مؤخرتي فصرخت صرخة عالية من شدة الألم حيث كان ألماً غير طبيعي. شرع زوج خالتي يولج راس عضوه ويسحبه بهدوء داخل فتحة مؤخرتي ألى أن بدأت مؤخرتي بالتعود عليه وبعدها قام بإدخاله بأكمله في مؤخرتي وتركه بدون تحريك وقد تشنج جسمي من كبر حجمه وشدة الألم والمتعة البسيطة الذي كنت أحس بهما وكأنه انه سوف يشطرني نصفين. بعدها راح زوج خالتي ينيك مؤخرتي ويقذف منيه السخن في تجربة مؤلمة وممتعة إذا بدا بتحريك عضوه وذلك بإدخاله وإخراجه بهدوء ألى أن راح يسرع من دخوله وخروجه وكانت خصيتاه تضرب على كسي من الأسفل حيث كنت أحس بأن قضيبه الكبير قد وصل الى معدتي وكنت أنا بين فترة وأخرى أصرخ ,وهو كان يحاول إسكاتي إما بتهدئتي من خلال الكلام أو بوضع كفه على فمي وكان التأوهات لا تفارقني :” آآآآآه. آه آه آه آه جوز خالتو بالرااااااحة…” وهو يضحك وبعد فترة أحسست بألم لا يتحمله أنسان في الكون حيث أحسست بان قضيبه قد فلق مؤخرتي حيث قام هو بسحبي بقوة من كتفي على قضيبه وهبط بكل ثقله ثقله على مؤخرتي وكان السبب هو انه قام بالقذف داخل مؤخرتي حيث أني اكتشفت فيما بعد ان الرجل عندما يقوم بالقذف يتشنج ويكبر راس قضيبه وبعد الصرخة ألمدوية سكتت وقد أحسست بأن جسمي قد تخدر من بعد الإلآم والمتعة للاتي ضربا في جسدي ا وكان هو نائم فوقي وواضع يديه بصورة مستقيمة جنب أكتافي وقام بأخراج قضيبه المبلل بعد أن أفرغ كل سائله المنوي داخل مؤخرتي وثم ترك الفراش وأخذ دشاً وتركني انا أمسح منيه الساخن وأرتدي ملابسي.