” من يومها وأنا مش قادر ولا عارف استغنى عن حماتي و اتغيرت نظرتي ليها، فبقيت دايماً استنى زيارتها وهى كمان”. هكذا أنهى بيتر صاحبى حكاية سكس المحارم بينه وبين حماته ” المزة” كما يصفها لى حيث هي لا تتجاوز الثالثة والأربعين و لها جسد ملفوف وقوام متناسق بض وهى جميلة بل أجمل من بنتها الذى تزوجها بيتر كما قال لى: ” انت عارف انى انا اتجوزت رولا بنتها من خمس سنين و احنا الاتنين بنعيش حياة حلوة و هادية ولما كانت بتحصل شوية مشاكل كنا بنحلها عادى والحياة تمشى سلسة.حماتى مكنتش بتبعد كتير عن شقة بنتها او شقتى لأنها كانت في الشارع اللى ورانا يعنى عشر دقايق مشي. كانت بتعزنى خالص و معتبرانى زى ابنها الوحيد و كانت بتيجى دايماً عندنا في الأسبوع مرتين مثلاً وتبات عندى و كنت بدخل البيت والاقيها نايمة و لسة هتقوم فأقلها انى زى ابنها وانها تاخد راحته وهى كمان كانت تقلى انى مكسفش منهاو كدا. وكنا عادى فرى كانت تدخل وهى بتزورنا تاخدنا بالحضن وانا كمان وكل ده عادى..كانت برده بتيجى وتبقى واخدة راحتها وتغير ملابسها وتلبس العباية نص الكم و هي حاسة انها في بيتها وانا كمان بحبها لأنى بحب بنتها وهى كمان. كل ده تمام…عادى… لحد ما فيوم كدا كانت هي عندنا واتصلت بمراتى وقلتلها هبات بره عشان تأخير في الشغل لأنها كانت حاجة عندنا اسميها تقفيلة الشهر والمراجعيين بيباتو وتانى يوم أجازة. بس اللى حصل انى التقفيلة خلصت بدرى والمدير قلنا روحوا وفعلاً روحت البيت الساعة اتنين… فتحت باب الشقة ودخلت علطول عالحمام وحصلت المفاجأة اللى غيرتنى وده اللى مش عادى.
وانا بجرى ناحية الحمام لبست في حماتى وحضنتها فجأة و كانت لابسة قميص النوم بتاخد دش ومراتى نايمة… هي اتحرجت و انا اتحرجت بس كان جسمها ايه…ناعم جداً و ابيض وبزازها طرية و مدورة كأنها بنت عشرين سنة، ورجليها مدورة وبيضة وملفوفة….من يومها في احداث طورت الموضوع و أدت الى سكس المحارم ما بينا. بعد كدا نظرتى اتغيرت ليها و بقى ذبى يشدّ لما يشوفها وهى مرة لاحظت كدا و بصتلى وابتسمت…عقلى طار و صممت أن أعاشرها واجربها و مجاش في عقلى انه ده اسمه سكس المحارم خالص…هى برده كانت تعبانة لأن جوزها حماية كان تعب وعنده السكر ومبقاش زى الأول … من ساعتها بدأت اغازلها وهى تضحك واقولها: ايه …يا مزة…وشك ولا القمر يا حماتى….لأ احنا نشوفلك عريس كدا…. وهى تضحك…. بصراحة كنت عاوز اجربها وحكيت ذبى في طيزها وهى خارجة من البلكونة ولقيتها وقفت عادى وكان إحساس فظيع بطيزها المقنبرة الناعمة…كانت حماتى مجتش بقالها شهر بيتى بعد كده وانا بسأل عليها قالتلى رولا مراتى انها امبارح اتزحلقت في الشارع و جسمها فيه كدمات مش قادرة تقوم ومش لاقيه حد يراعيها فهى هتجيبها هنا….انا فرحت علآخر …الدكتور كان كتبلها على مراهم و كريمات للعضم ورولا اخدت إجازة ثلات أيام بس بعدة كدة قالتلى انها مش هتقدر تاخد إجازة تانى فاحتارت مين يتابع أمها… فجأة قالتلى اتابعها و خصوصاً ان شغلى بعد الضهر وهى تيجى تكمل دهان مراهم و كريمات ليها بالليل.. انا فرحت جداً وقلتلها طبعاً طبعاً انا زى ابنها…
لما جيت ادهن لحماتى فوق كتافها وضهرها اكسفت و لكنها كانت مضطرة و رحت ادهنلها بس مكملتش لأنها كانت مكسوفة برده…. تانى يوم برده بيقت ادهنلها وهى مسترخية وحسيت انها مش عاوزة تقولى كفاية مع انى خلصت وهى بتبصلى بصة مش اللى هي..تالت يوم كانت لابس رووب وكمان مش تحتيه ستيان لأنى لما عريت ضهرها نص بزازها كانت متفلطحة تحتها… ذبى شد وهى بتأن تحت تأثير تدليكى…. نفس الكلام ، بالليل كانت رولا تعبت مالسهر و قالتلى انى اكمل و انها داخلة تنام… فرحت جداً ودخلت على حماتى وقلتله: يالا يا جميل ميعاد الكريم ههه… قالتلى : حبيبى انت تعبت كتير معايا و راحت خالعه الرووب ونامت على بطنها وكانت عريانة …. مقرتش اقاوم… بدأت أدهن ضهرها و اترعشت و وصلت لطيزها اللى مش قادر اوصف جمالها..مقنبرة ومدورة وبيضة ولحمها مشدود مش مترهل….حاجة تجنن…نسيت انه ده سكس المحارم الللى بيقولو عليه…قلبتها على وشها….يالهوى!!! عينيها كانت مقفولة وبزازها كانت زى النار في جسمى..كبيرة ومنفوخة طبيعى مش سيلكون ومشدودين وبيض وكبار….بصراحة حماتى في جمال جسمها ومفاتنها كانت تضرب مراتى بالجزمة…..هجت علآخر لدرجة نزلت أحط حلماتها في بقى وارضع….تمددت حلماتها و شدّت وهى تتأوه بصوت واطى…نزلت على بطنها ورحت الحس لحمها وهى بتفرك تحتى و تتلوى زى التعبان…شديت كلوتها ونزلت بلسانى الحس كسها اللى كان سخن و ريحته مش وحشة لانها كانت واخة بالها من نفسها…اول محطيت لسانى عليه راحت بأيدها دفست راسى في عانتها وبدأت أكل زنبورها الى شدّ برده وكبر ورحت بايسها من شفايفها وهى كمان شدت بشفايفها على شفايفىّ… هجت وذبى كان هينفجر..طلعت ذبى وبدأ أحكه في كسها من بره….بصوت واطى وهى مغمضة عينيها قالتلى : بلش تعذبنى…دخله يا بيتر……ارحمنى..وراحت بايده ماسكة ذبى وحطيته على مدخل كسها… كسها كان نار من جوه وضيق مع انها مخلفة تلاتة .. يمكن لأنى حمايالى مبيقربش جمبها كتير….فقدت عقلى ونسيت طبعاً انه دا سكس المحارم…كنت خايف مراتى رولا تدخل علينا بس مكنتش قادر ابطل… رحت انيكها وادخل ذبى واخرجه بس مش كله وحاسس بالسخونة جوةوهى بتأن و تتأوه ” أمم…اممم…آه…آآآآه… بصراحة هي نفسها كانت مستمتعة وبتاخدنى فوقيها وراحت فجأة شدت على جسمى وكسها حسيت انه بيخنق ذبى ولقيتها بترمى دماغها شمال ويمين….كسها ضغط على كسى فخلتنى جايبهم فيها” أححححححح…….آآآآآآآه…”….بستنى بعد كده وراحت نايمة و اتسحبت انا ورحت عالحمام واخدت دش… ومن ساعتها وانا مش قادر اسيبها ولا انسى سكس المحارم معها”.