” مش عارفة اعمل ايه دلوقتى يا منى… خايفة أقوول لأمى ،تقع مغمى عليها أو اقول لأبويا الموظف البسيط يروح فيها”، بهذه الكلمات انهت هبة حديثها الذى كان يقطر مرارة وأسى من علاقة سكس المحارم بينها وبين أخيها هانى الذى غيب الحشيش وعيه فانقض عليها كالفريسة. فهى تخشى ان تصارح أبيها أو امها بما قام به اخيها من فض لبكارتها، فيهويان وقد ماتا غماً من ضياع سنسن عمرهما فى تربية ابنهما الوحيد الذى لم يكمل تعليمه وتسرب من المدرسة فى الاعدادية وعمل ميكانيكى سيارات والذى حطم مستقبل أخته الطالبة فى فرقتى من كلية التربية قسم علم نفس وقبل أن أدع هبة تروى لكم قصتها المثيرة، أحب أن أصفها لكم .فهبة صديقة العمر كانت فى غاية الجمال حتى كنا صديقتها فى الكلية نعدها ملكة جمال علينافى قوامها الرائع المليئ بالأنوثة . بيضاء البشرة بياضاً شمعياً بحيث تبرز عروق وجنتيها الرقيقة فى الشتاء من لسعة البرد ، وكان لها ثديان كبيرا الحجم بحيث تلمح حلمتى صدرها من تحت قميصها. استطالت رقبتها البيضاء وأظهر ذلك شعرها الأسود البنى وقد نزل سائحا طويلا يقارب ردفيها العريضين بالنسبة الى وسطها الدقيق. كان جسمها طاغى الأنوثة وذلك حينما ترى ثدييها البارزين من الامام وفردتى طيازها البارزتين من الخلف فى تناسق عجيب بحيث كانت هناك فتيات يشتعلن بالغيرة منها وكونها محط أنظار الكثيرين من طلاب قسمنا. كانت هى فى الواقع تحكى لى عن أخيها هانى وعن وسامته وقامته المديدة وكيف أنها تتهبةأن تتزوج مثله ولكن فى تعليم محترم يشرفها أمام اطفال المستقبل. كانت هى تكره منه فقدانه للوعى بحشيشه الذى يدمنه وتحكماته الرهيبة فى ملابسها وكانها زوجته. والآن، اليكم القصة كما روتها هبة لى حرفياً وقد صنعت دموعها نهرين جاريين فوق خديها الرقيقين الأبيضين، فكاد قلبى يتوقف عن نبضه اعتراضاً على فعل الاقدار.
قالت هبة، : “لسة كنت بفتح أكرة الباب وأخرج وكانت حوالى الساعة الثامنة بالليل، فلقيت أخويا هانى راجع وهو فى قمة الشياكة فسألته، : هو انت كنت فين؟ قالى وهو باين عليه انه سكران خالص، : كنت ففرح واحد صاحبى.. وانتى مالك…ايه ده…وايه اللى انتى….انتى لابساه ده..ايه ده… رزع هانى الباب وراه وهو بيزعق وكأنه وحش ، وقال، هبة….. انتي ناويه تخرجي كده؟ بصيت لملابسي وقلتله بهدوء، : فيه ايه يا هانى ؟….. لبسي فيه حاجه؟ فجأة هجم عليّ وه بيصرخ ، : انتي مش شايفه نفسك ولا ايه؟ – شايفه ايه؟ حط ايده بطني فخلى بلوزتي لاصقة على جسمى صارخا وريحة الحشيش زكمتنى ، : بصي على صدرك حلو. بصيت على صدرى وانا مفزوعة وقلت، : – ماله صدري انا لابسه بلوزه واسعه أهه. قال وه عينيه محمرة جامد، : أيوه واسعه بس مرهرطة …. بتلزق في جسمك مع الحركه كاشفة كل صدرك ….شكلك انك مش لابسه سوتيان..- لابسه طبعا… انتا بتقول ايه بس!..- لابسه ازاي؟…. حلماتك واضحة اهيه … كأنك مش لابسه حاجه …… ده صدر عليه سوتيانة ده؟!! مد هانى وهو عقله غايب أيده ومسك صدرى وقال وهو هايج، : أحلف يعنى انك مش لابسة … بسرعة غريبة رفع بلوزتى عن صدري وراح ياكل بزازى بعينيه وهو بيقول، : شفتى ..منش لابسة حاجة … عريانة يا بنت الجزمة….بعده ضربنى بالكف وراح يدلك بزازى ويشد حلماتى وهو بيزعق وانا بترجاه انه يبطل لأنه هيجنى بجد.. كفاية يا هانى …عيب كده…أنا اختك… بصلى وقال، : وانا عارف انك مش لابسة كلوت كمان وراح سالت الاستريتش من فوقى وكنت فعلاً مش لابسه كلوت وقعد يحملق فى فخادى. كان اخويا هانى وصل الى مرحلة اللعودة عن مضاجعتى وكان جسمى انا ساح وكانت رجليا مش شايلانى ومن هنا مارس هانى معايا سكس المحارم..كنت بقاومه وهو بيدلك فى لحم بزازى ولما شديت فى المقاومة والصريخ ضربنى على وشى فاستسلمت له.
قال، : اه… يا بت الكلب يا متناكة…دا أنا هنيكك بدل…متتناكى بره.. شق البلوز وراح يرضع حلماتى بكل عنف وشهوة وايده التانية بتلعب فى فخادى… سقطت عالأرض من التعب ونار الشهوة اللى هانى أشعلها فى جسمى وكانت مشاعرى مختلطة ، فكنت عاوزاه يدوس كمان فى لحم جسمى ..وانا على الارض ، شال عنى الاستريتش وراح فاتح بكل قوة فخادى ورحط وشه فى منطقة كسى وراح يلحس أشفارى وكأنه نايم مع واحدة مش أخته… هيجت أنا جامد ونسيت أنه اخويا فرحت ادلك بزازى وأتاوه واطلب المزيد…انت حلوة أوى …قالها هانى ورحت حسيت انه اخترقنى بذبه وراح ينيك فيّ وانا مشاعرى كانت تغلب عليها الاستمتاع فىسكس المحارم اللذيذ اللى جربته لأول مرة ..لما دخل هانى جوايا…قلت وانا بخربش جسمه من العار اللى حاسه بيه والشهوة كمان، : فتحتنى يا نجس…ضيعتنى يا كلب…وكانه مسمعش كلامى وراح يكمل نياكته يجى حوالى خمس دقايق وانا مستمتعة مغلوبة على أمرى… فى النهاية قام من علىّ وقمت وأنا بعده بربع ساعة ومش قادرة املك جسمى من افلرهدة وشفت ميته مختلطة بدمى ورحت منفجرة من العياط ورحت عالحمام نضفت نفسى وخدت دش وانا بلملم نفسى من فضيحة سكس المحارم”