حكى لى شادى أحد أصحابى أحد أسراره المثيرة وهو علاقة سكس محارم بينه وبين عمته الارملة التى تكبره بنحو 10 سنوات فقط، فهى كانت فى الثلاثين وهو ابن العشرين. قال لى انه لا يستطيع أن يستغنى عن عمته التى أمتعته وهى كذلك فقد اتخذته كزوج بعد زوجها. وها هى قصته مع عمته كما حكاها لى باسلوبه العامى البسيط، قال: عمتى نجوى طيبة القلب لها بشرة بيضاء مشربة بحمرة صافية كأنها حمرة الورد، كانت صغيرة لما غرقت العبارة بجوزها وهو راجع من الخليج وترك ليها ابن وحيد فى الاعدادية، وتركها وحيدة بين اربع حيطان. عمتى جميلة جدا ، بس هى مرضيتش تتجوز عشان متجبش راجل غريب يربى ابنها فوهبت حياتها لأبنها مع انها لسة شابة فى الثلاتين وحلوة جدا ومثيرة وتقدم لجوازها كتير بس هى رفضت.وكمان مكنتش بتشتغل وكانت فلوس جوزها الغنى فى البنك مكفياها عالآخر وبزياة كمان، بس كان ناقصها الراجل اللى يحن عليها، مع ان ابويا وأمى كانوا بيزوروها الا انها كانت حاسة بعزلة ووحدة، وانا الوحيد اللى بزورها يوم من ورا يوم طوال الاسبوع. انا بصراحة كنت بحب عمتى جدا وكنت بقولها قبل علاقة سكس المحارم بينى وبينها، انى نفسى اتجوز واحدة فى جمالها فكانت تضحك وتقولى …لآ مش هتلاقى… وبعد ما مات جوزها بدأت أحس انها محتاجالى كراجل وانا محتاجلها كأنثى بس خايف من الفضايح.
فى يوم من الايام كنت بزورها، وجدتها لابسة جلبية واسعة مفتوحة من عند بزازها وصدرها باين انه حلو ومربرب وكبير وكان بيترجرج قدامها. راحت المطبخ عشان تجيبلى حاجة اشربها لأنى كنت لسه جاى من الكلية، وفجأة سمعت صوت خبط فى المطبخ، فجريت عشان أشوف اللى حصل، لقيت عمتى الأرملة فى الارض لأنها انزلقت عالبلاط، رفعتها من عالأرض وقلتلها سلامتك ياعمتى، مالك، فقالتلى أجيبلها كريم تدليك العظام عشان رجلها وفخذها حصل فيهم كدمات. وعمتى دى خريجة تمريض وفاهمة الحاجات دى كويس فمكنتش محتاجة تروح لدكتور. المهم سندتها على كتفى وودتها السرير بتاعها وجيبت الكريم وقالتلى أدلكلها رجلها ووعظمها. قالتلى ربنا يخليك لى ياحبيبى، انت حبيب عمتك. ظللت أعمل مساج لساق عمتى واحنا بنتكلم لحد ما ايدى خبطت كسها من غير ما احس، فبصيت لعمتى لقيت وشها محمر ومستثار، قلتلها معلش مكنش قصدى وانا مكسوف. مردتش عليا وكانت عينها مغمضة فحسيت انها نامت ومحستش بحاجة، ففرحت لأنها جنبتنى الاحراج. كنت رايح أقوم و أمشى لأنها نامت، فقالت لى.. انا منمتش كمل ياحبيبى، وقرب ايدك فوق ركبتى عشان هنا بيوجعنى.عملت زى ماقالت ووصلت ايدى عند كسها ومكنتش لابسة كلوت فاتفاجأت جامد قوى، فلامست كسها ولاحظت سائل نازل منها كأنه خيوط بيضة، وبصيت على وشها لاقيت وشها ازداد احمرار ونفسها عالى وهنا وقف ذبى لاول مرة على عمتى اللى كنت بكتم حبى الجنسى ليها، وكان ده بداية علاقة سكس المحارم بينى وبين عمتى الارملة.
شفت كسها من تحت الجلبية لاقيته احلى وانظف كس، مكنش فيه شعره عليه ومنعم كمان. انتصب ذبى بالكامل ولكن مكنتش قادر افرغ شهوتى فى عمتى الارملة، مع انى حاسس ان شهوتها اتحركت نحيتى وانها مستعدة انى أنيكها. تجرأت خالتى الارملة فاختصرت الطرق الى كسها، وقد لمحت انتصاب ذبى وهيجانى على جسمها السكسى. قالتلى : لوطلبت منك حاجة ممكن تعمله لعمتك حبيبتك، قلتلها: أامرى يا عمتى، قالتلى : أى حاجة أى حاجة؟، قلتلها: ايوه ومتتكسفيش انت عارفة انا بحبك قوى، قالتلى : انت عارف انا أرملة ومتجوزتش وتعبانة قوى وانت اقربلى من الغريب، ممكن تريحنى؟، قلتلها: جربينى ياحبيبتى وانا هظبطك. خلعت بسرع بنطلونى ووريتها ذبى الشديد، فقالت: جامد يا روح عمتك، يلا ريحنى بقا. تخيلتها فريسة قدامى ورحت ابوسها وأقطع شفايفها وانسلت الى بزازها امصمصهم وهى تتأو من السعادة الشديدة وتصرخ: آه..آه آه آآآآآآآآه، يلا ريحنى ياحبيبى … نيك كس عمتك ياروحى قطعه بذبك … دفيه بلبنك. رفعت رجلها اليمين فوق كتفى ووضعت ذبى الحديد فى كسها الرائع، ودورت راسه فوق شفايفه، فصرخت عمتى الارملة تترجانى: أرحم عمتك حبيبى… ولعتنى نار… نيكنى …أرحمنى… طفى نارى… أوف أوف أوف.. آه أح…بصراحة، كلامها هيجنى أكتر فدفعت ذبى بكامله داخلها ورحت انيك فى عمتى الارملى فى أحلى سكس محارم حتى نزلت لبنى جواها. قمت من فوقيها واترخيت شوية وهى فى قمة السعادة ولكنها لم تقذف، فنكتها تانى بعد ماذبى وقف ولحستلها كسها ، وحسيت انى جسمها ارتعش وجابت شهوتها وخصوصا ان ضوافرها فضلت تغرس فى جسمة من اللذة. ريحت عمتى وارتحت انا فى علاقة سكس محارم مكنتش بصراحة أحلم بيها. هنا انتهت قصة صاحبى شادى الجنسية المثيرة، و أخبرنى انه الى الآن وهو يضاجع ونيك عمته وكأنها زوجته وهو زوجها فى أجمل سكس محارم بينه وبين عمته الارملة.