كان باسم يبلغ من العمر الثانية والأربعين، أرمل يعيش مع ابنته الوحيدة، لكنه ما زال محتفظ بشبابه ووسامته. شعره أسود مع بعض الخصلات البيضاء مع ذقن مهذبة. ما زال يحتفظ بفتوته العضلية نتيجة الجري والذهاب إلى الصالة الرياضية. كان دائماً يهيج على ابنته الصغيرة. لكنه كان يتحكم في نفسه، على الغرم من إن هناك الكثير من الفتيات اللاتي يرغين في مضاجعة الرجال الكبار. كان يعرف أن هذا خطأ ويخبر نفسه إنه يجب أن يتحكم في نفسه. كانت ابنته اسمها تارا وكان شعرها أسود وعيونها خضراء ورثتها عن أمها، وبزازها صغيرة لكن بارزة. في أحد الأيام كان دخن بعض الحشيش كما أعتاد في غرفته، عندما قرر أن يذهب للأطمئنان على بنته. دخل عليها الغرفة ليجدها مرتدية حمالة صدرها والكيلوت فقط لإن الجو كان حار جداً والتكييف معطل. كانت مبللة من العرق والكيلوت كاشف عن شفرات كسها الحليق وحلماتها بارزة. أنتفخ قضيبه وهو يشاهد ابنته النائمة. وشهوته المنحرفة جعلته يخرج قضيبه ويبدأ في تجليخه وهو يفكر في إنه ينيك ابنته. كان مفترس وحتى هذه اللحظة كانت فريسته في أمان. لكن الرجل يبقي رجل، وهذا الرجل يحتاج ويشتهي كس فتاة في الثامنة عشر. كسم المجتمع والناس. قال لنفسه وهو يجلخ قضيبه المنتصب. لاحظ قميص تارا الملقى على الكرسي. وضعه على أنفه ليشم رائحة عطرها وتأوه وهو يتخيل نفسه وهو يحضنها كأنها عشيقته. وبسرعة جلخ قضيبه بقميص نومها الحريري حتى قذف منيه عليه. حينها بدأت تتحرك ابنته في نومها فألقى بقميص النوم وجرى من غرفتها على غرفته.
لم يستطع النوم في هذه الليلة وهو يفكر في إنه ينيك ابنته ، حتى أصبحت الساعة السادسة صباحاً. حينها سمع طرق الباب. فتحه ليجد ابنته ذات الثمانية عشر ربيعاً: “بابا ممكن أتكلم معاك؟” “أكيد، في حاجة؟” وسألها وقبله يجاد يقفز من صدره وشعر بحلماته تنتصب وقضيبه يقف. رأت تارا انتفاخ بنطاله ولذلك بدأ كسها المراهق يتبلل على الفور وخيط من ماء شهوتها يسيل بين ساقيها. ساعتها كانت ترتدي تي شيرت طويل يغطي مؤخرتها، وشورت قصير ضيق على كسها حتى يكاد يصرخ تعالى خذني. “أممم. النهاردة الصبح صحيت من النوم ولقيت قميصي غرقان بحاجة زي اللبن.” احمرت خدودها ونظرت لأسفل. قال لها: “فيكي من يكتم السر؟” قالت له: “أنا بحب الأسرار.” كان صوتها ناعم وجميل. أصبحت الشهوة تتحكم فيه وعيونه بدت متألقة بالشبق الجنسي. بدا كإنه مفترس على وشك أن يبتلع فريسته. نزلت تارا على ركبتيه وجذبت قضيبه من بنطلونه. يدها الصغيرة الدافئة كان ملمسها مثير جداً على قضيبه المنتصب. ارتعش عندما لامستة وبدا أكبر في يدها الصغيرة. جذبها إلى فمه وقبلها. ورفع ساقها الشمال ليظهر كسها المراهق الحليق. تنهد باسم من الإثارة ودوى صوته الفخيم في الغرفة. مص أصابعه ودلك زنبورها المنتفخ. كان كسها الصغير سمين ومنتفخ ورائتحة العطرة ملئت الغرفة. أحب ذلك جداً. رجل في الثانية والأربعين سيضاجع ابنته ذات الثمانية عشر ربيعاً. أدخل أصبعه ببطء في فتحة كسها المبلول والناعم. تأوهت وأمسكت بكتفيه القويين لتثبت نفسها. كانت أصابعه الطويلة القوية تدخل وتخرج بمنتهى السهولة في كسها حتى أنه أدخل أصبع ثاني في كسها وبدأ صوت ماء شهوتها يخرج من كسها.
تنهدت وتأوهت وهي تصرخ أيوه آه أيوه. بدأت ساقها تهتز وأحمر وجهها. أمسكها من وسطها وبعبصها بسرعة أكبر حتى شعر بكسها الصغير ينقبض وينبسط حول أصابعه. رجعت رأسها للوراء وفتحت فمها على الأخر. وتيبس جسمها وبدأت ترتعش. ومن ثم أرتخى جسمها بعد أن قذفت شهوتها على يده وبللت ساقيها. كان قضيبه منتصب بشكل لم يعهده من قبل وكان ينبض بينما يمسك بفتاته الصغيرة بين يديه. أخذ ساقها الأخرى ورفعها في الهواء بينما لمس برأس قضيبه فتحة كسها. شعر به دافيء ومبلل على رأس قضيبه. كانت شفرات كسها تتسع بمنتهى السهولة على جانبي قضيبه. تدفع قضيبه ببطء للأمام جزء وراء جزء في كسها الصغير. كان كسها ضيق ومبلل ودافيء جداً جداً. تنهد عندما أصطدمت بيوضه أخيراً بمؤخرتها. وهو يشاهدها تغلق عينيها وتذهب في عالم أخر. بدأ ينيكها ببطء في البداية لإنه يريد لعاهرته الصغيرة أن تعتاد على قضيبه. وحينها أدرك أن ابنته لم تكن عذراء. لم يكن لديها غشاء بكارة. لكنه كان في حالة تمنعه من التفكير في كل هذا. سأعاقبها اليوم بالنيك العنيف. كان هذا كل ما فكر فيها. كان كسها يفرز ماء شهوتها حول قضيبه العشرين سنتي. لقد دخن كمية كبيرة من الحشيش فب الليلة الماضية ويمكنها أنه ينيك ابنته ويعاقب كسها لفترة طويلة جداً. بدأ يشعر بكسها ينقبض بقوة حول قضيبه وهو يزيد من سرعته وقوة النيك بينما هي تصرخ من تحته. حينها شعر بقضيبه يقذف كمية كبيرة من المني في كسها حتى بدأ يسيل على ساقيها ويسقط على الأرض. أخذها في حضنه على السرير، وهو لا يشعر بنفسه من التعب. وبدأ يفكر في مستقبله مع ابنته.