قصتي هذه في سكس محارم حقيقية تماما فأنا شاب اسمي عياش عمري 29 سنة أعزب و أشتغل في محل خاص و ساكن مع اهلي في بيت واحد و الأمور كلها تمام و عندي اربعة اخوة و الكل متزوج و ساكنين لحالهم ماعدا أختي الصغرى غير متزوجة و عمرها الآن سنة و تصغرني بتسعة سنوات. و هي تشتغل سكرتيرة مدير شركة هامة و منصبها جيد جدا لكن من ناحية الزواج لا ادري لماذا لم تتزوج مع أنها مقبولة الشكل و القوام و لها جسم متناسق و مثير، ممكن لإنشغالها بالعمل نسيت حالها لكن لم يفتها قطار الحياة فهي مازالت شابة و لها شكل يغري كل الرجال ……. حدثت قصة سكس محارم معها تقريبا من سنة حينها كنت انا على علاقة ببنت عمي المطلقة التي تبلغ خمسة و ثلاثون سنة و هي من أعز صديقات أختي و اكثر قربا لها و تعمل معها في نفس الشركة و هي ايضا فاتنة و مثيرة جدا، و منذ طلاقها صارت بيننا علاقة حميمة لكن هدفها النيك فقط و استمرت علاقتنا مدة سنتين حتى وقع الحادث المشهورفي سكس محارم ساخن الذي لن انساه ابدا . كانت بنت عمي تنام مع أختي الصغرى في نفس الغرفة حين تزرونا و كنت أشك كثيرا بوجود علاقة سحاق بينهما لكنها لم تخبرني بشيء بل كان الامر مجرد شك و لكن تصرفات أختي التي هي التي اوحت لي بذلك لأني كنت كلما كانت تبيت عندنا أتسلل ليلا الى فراشها و هي مع أختي نائمة في نفس الغرفة و انا أنيكها و أبقى معها مدة ساعة أو أكثر حيث احيانا انيكها مرتين و هي تصرخ من اللذة و أختي تتظاهر بالنوم و انا استغرب كيف لم تقم رغم كل صرخات الشهوة و الاهات ، فقد يحصل الامر مرة او مرتين لكن دائما نائمة فهذا يعتبر من المستحيلات
هنا تاكدت ان بينهما علاقة سحاقية و أختي لا تريد أن تفرط في حبيبتها التي تعشقها بجنون و لهذا فقد تنازلت لها و تركتها تنيك معي حتى لا تبعدها عنها . المهم بعد ذلك عرفت أنهما تعشقان بعضهما من زمن حتى قبل زواج ابنة عمي كانا يمارسان سحاق لكن ابنة عمي لما تزوجت صارت تعرف طعم الزب مما صعب عليها الأمر و جعلها لا تصبر على النيك و هذا ما جعلها تنيك معي في كل مرة و جعل أختي تتظاهر بعدم المعرفة حتى لا اكتشف علاقة سحاق بينهما . مع العلم اني كنت انيكها في الظلمة حتى لا تستغربون من القصة فيما بعد ، يعني انام جنب ابنة عمي التي تكون امام اختي في السرير و ادخل زبي في كسها مباشرة او بعد ان اهيجها قليلا و لا انكر ان عيني كانت تنوي سكس محارم مع اختي حين ارى فخذيها و هي تتظاهر بالنوم . و هذا في حالة لما تنام مع أختي لكن لما تسمح لنا الفرصة و نكون لحالنا نعمل كل شيئ من فنون النيك بكل راحة . و في أحد الأيام قررت ابنة عمي المبيت عندنا و أعلمتني بالأمر كي أجهز نفسي و أستعد للنيك و فعلا حلقت زبي و جهزت نفسي و شاهدت فيلم جنسي يجنن حتى كدت أن أقذف على البوكسر لكن تمالكت شهوتي. و بعد منتصف الليل تسللت الى الغرفة كالعادة و ألقيت نظرة أولى على فراش أختي فوجدتا تغط في نوم عميق ثم توجهت الى فراش ابنة عمي و كانت تتظاهر بحب النوم على الأرض مع أن فراش أختي يتسع لشخصين و كان باديا عليه انه مشغول من طرفهما معا يعني انها كانت تنام بجنبها لكن لما تريد الزب و النيك تنام في الأرض و كل شي كان واضح عندي . هنا استلقيت خلفها مثل كل مرة و كنت بالبوكسر فقط و مررت يدي على فخذيها و هي ترتدي روب نوم خفيف جدا و شفاف رقيق بملمس حريري لونه احمر اجوري فاتح جد مغري و كانت الدنيا عتمة و بعد ذلك مررت يدي بين فخذيها ثم هجت اكثر و طلبت منها ان نصعد على السرير و لما صرنا عليه استلقيت بينها و بين اختي و اثارتني فخذي اختي خاصة و اني كنت قد شربت الخمر كثيرا و هنا نزلت الحسهما و اقبلهما في سكس محارم ساخن جدا
كانت اختي كل مرة لما اعمل معها هكذا تنقلب الي و تواجهني بوجهها و تقرب شفتيها للقبل و المص و كانها ايضا ترغب في سكس محارم ساخن لكن هذه المرة ظلت على حالها و أنا قلت في نفسي ممكن أختي تكون مازالت ما نامت و هي خجلانة مني و استمريت في اللمس و المداعبة و حطيت يدي على بزازها الطرية التي كانت من دون سوتيان و لقيتهم كبار و حلوين و صلبين هذه المرة لكن قلت في نفسي ممكن تكون ساخنة كثيرا و هائجة لذلك بزازها تصلبوا أو ممكن الشهوة هي من جعلها هكذا . لم أكترث للأمر و كان همي هو زبي و سكس محارم فقط ، حاولت ادخل أصبعي في كسها لكنه كان ضيقا جدا مع انها كانت تحب اصبعي في كسها و لا تصبر عنه و لو لحظة واحدة و خاصة لما أفرك بظرها و شفرتيها كي اهيئها لاحلى سكس محارم مع زبي . لم اتمالك نفسي اكثر و ركبت فوقها و هنا قامت اختي و صاحت خائفة لكني اغلقت لها فمها و طلبت من ابنة عمي ان تهدئ روعها و بدات ابنة عمي تقبلها و تلحس بزازها امامي حتى تعلمها اني علمت بامر سحاق بينهما و هنا ارتاحت اختى و احتضنتني بشدة و هي تقبلني من شفتاي و انا افعل نفس الامر .بعد ذلك لحست بزازها و ادخلت حلمتها في فمي و رحت ارضع بكل شهوة و لذة و عندها قررت ان اباشر سكس محارم معها و ادخل زبي في كسها لكنها كانت عذراء و خافت ان افتحها و وعدتها ان ادخل نصف زبي فقط اثناء النيك حتى لا امزق غشاء بكارتها
بقيت اداعب طيزها و كسها بزبي حتى سخنت اكثر و ذابت ثم كسها تبلل كثيرا و قررت هذه المرة أنيكها من طيزها كنت مشتاق للطيز كثيرا خاصة و ان النيك من الكس كان صعبا و خفت ان افقد صوابي مع شهوتي و افتحها ، حطيت بعض اللعاب على زبي و بين فلاقها و فتحة شرجها و حطيت على خرم طيزها ايضا لكنها ابتعدت شوي كأنها كانت خائفة من زبي و لا تريد ان تتناك ، بقيت في حيرة من اختي الليلة كأنها ما تريد الزب رغم انها كانت تمارس سحاق مع ابنة عمي و انا اعلم بالامر، . عند ذلك نكتها بقوة من طيزها حيث ثبتتها و ادخلت زبي في طيزها و رفعت رجليها للاعلى و حتى لا تتالم كانت ابنة عمي تقبلها و تذوبها في احلى سكس محارم طوال فترات النيك الساخنة
يتبع