شقيقي التوأم يمارس معي سكس محارم في رمضان
اسمي سارة آنسة خليجية عمري اﻵن 21 عام وسأقص عليكم قصتي مع الممارسة الجنسية التي عرفتها من طريق شقيقي التوأم. فقد بدأت الشهوة الجنسية تتحرك بداخلي وبشدة وأنا بعد في السادسة عشرة ولم أكن لأفكر أبداً بممارس الجنس قبل الزواج وذلك خوفاً من الفضيحة ولذلك اتجهت شهوتي اتجاه شقيقي التوأم الذي كان وسيم الطلعة وكانت صديقاتي يبدين بعض الإعجاب به بل إن إحدى صاحباتي عندما رأته في بيتنا أخبرتني أنه مثير للغاية بل إنه حلم كل فتاة تطمح لممارسة الجنس! من وقتها و أنا اشتهي أخي بقوة وأحاول معه وكان من نتيجته ذلك أن راح شقيقي التوأم يمارس معي سكس محارم في رمضان بالليل و الكل نيام !
كانت تجمعني بشقيقي التوأم صداقة وطيدة بحكم كوننا توأم ووحيدين لكن وبعد حلول الحادية عشرة ليلا نظر إلي بشدة وقال لي لم تنظرين إلي هكذا أنت غريبة هذه الليلة هل تحتاجين شيئا لا تخجلي مني أنت أختي وحبيبتي وصديقتي! تحت إلحاحه الشديد أخبرته بقصة صديقتي فطرب كثيراً و لمح لي أنه بإمكانه ممارسة الجنس معها فأحسست بأن كلماته سرت في جسدي كالكهرباء بل هي أشد وقعاً على نفسي من الصعقة فاحمرت وجنتاي و ذهبنا للنوم كل في غرفته! تلك الليلة لم أنمها جيداً وظللت أفكر في شقيقي التوأم وفي الصباح قصدنا لمدرستنا سوياً وسالني عن ليلتي الماضية فاخبرته أني لم أنمها و أكد لي هو ذلك ضاحكاً. بالمساء بعد نوم والدينا دب لغرفتي و جلس معي وكنت متوترة فراح يسألني : هل تعرفين شيئاً عن الجنس؟!!.. احمرت وجنتاي وخجلت منه كثيراً لكنني أجبته بأنني أعرف القليل مما أسمعه من صاحباتي أو مما أقرأه في الكتب أو أشاهده في التلفاز! كم تمنيت في قرارة نفسي أن شقيقي التوأم يمارس معي سكس محارم في رمضان ولكني كنت أكتم ذلك فذلك لا يجوز. كانت نظراته إلى شهوانية و فجأة سألني: لماذا لا نساعد بعضنا لنريح أنفسنا قليلا ؟!! سألته بسرعة ودقات قلبي تعلو: ماذا تقصد؟!! قال بكل جراة: أقصد ببعض المداعبات البسيطة التي لا تؤذي أحداً…
الحقيقة أني أحسست كما لو أن الكهرباء تصعقني مرة أخرى وصمت وأنا اشتهيه فسألني: ما رأيك..لم تجيبي؟! سألته: أنا عذراء هل تريد أن تفتحني؟!! على الفور أجابني شقيقي التوأم: لا فقط المداعبات الخفيفة جداً …أحضر فيلماً جنسياً و مع نوم والدينا أدرنا الفيلم وما انا شاهدت اللقطات الفاضحة الصريحة حتى تخدر جسدي و أحسست بالدوخة و كانت عيون شقيقي التوأم تقدح شرراً ممسكاً بزبه يلعب فيه من فوق البيجامة فضحكت ثم ترجاني أن أمسك زبه! أشفقت عليه بل أشفقت على نفسي وأمسكت زبه الذي كان متل النار كان أحمى من كسي المولع و راح هو بيديه يمسك صدري وأخذ يفرك فيه بعنف وحط بيده على كسي من الخارج!! حينها قررت أن أجعله يقبلني ويمص بزازي ويفرك كسي من خراجه فيما أنا ألعب بزبه و بالفعل شلحني قميص النوم وصار يمص بزازي متل العطشان اللي بشرب في الصحراء وعض حلماتي بعنف وبدأ شقيقي التوأم يمارس معي سكس محارم في رمضان فكنت أتأوه كثيراً فهمس لي أن أخفض صوتي حتى لا ننفضح. ثم حاول يشلحني الكلسون وهو يمص شفايفي ورقبتي ما رضيت طبعاً إلا أنه أخذ يترجاني أن ألعب بزبه بعنف وكنت ألعب فيه وأفركه وأتمنى أبوسه قلي مصيه قلت له كيف يمكن وسخ قال لي أنه نظيف لا تخافي وضعت رأسه زبه في فمي وكنت أمصه متل ما كان هو يمص ويرضع بزازي و جعلني أدخله أكتر في فمي وفجأة زادت حركاته وتغير صوته وأحسست بسائل حار يخرج من زبه في حلقي فأخرجته على الفور فراح يدفق كل منيه الحار على صدري المكور النافر فلمته كثيراً ! غير أن شقيقي التوأم كان مسروراً أما أنا فما زلت مشتعلة الشهوة هائجة الرغبة فسألته عن الحل قال: لازم أن أنيكك…تعجبت و خفت فقلت له: كيف أنا بنت و ما زلت عذراء…ضحك شقيقي التوأم وقال: أنيكك من طيزك وستستمتعين… لم يكد يلفظ كلمته الأخيرة حتى أنامني على الفور على السرير ودس زبه فيي فمي ورحت ألحسه له ثم انه راح يضعه على باب طيزي ويدفعه بقوة فأحسست بألم شديد وقمت مسرعة ولكنه أصر علي أن يفكر زبه بكسي وبدأ يفعل وأنا غير مصدقة الشهوة التي اعترتني!! ثم من جديد راح شقيقي التوأم يقوم بتقبيلي ومص شفتي ولساني ثم ليزل بعدها على صدري وبطني ويشلحني الكلسون ليبدأ يرضع بكسي ثم أنه قلبني على بطني وراح يدسه في طيزي فكان مثل النار وأنا متوجعة كثيراً ثم راح يتحرك فوقي بعنف بدأت بالاستمتاع بعد أن ذهب الألم وعندما زادت حركاته كثيراً عرفت أنه راح يكب داخل طيزي واستعديت فنزل منيه حاراً كالجمر كيفت كتير وبعدها فرك زبه بكسي فأرعشني وكب على بزازي و ناكني مرة تانية بعنف ولكن أكثر من المرة السابقة وجعلني أرعشه بان أمص له زبه و ظللنا على ذلك النحو طوال عامين حتى التحق بجامعة بإحدى الدول العربية.