منذ شهر ونصف حكى لى صديقى الذى تعرفت عليه حديثا فى مقر العمل أجمل سكس محارم مع أخته ليلى، وقال لى أنه منذ نياكته لأخته وهو الى الآن لا يصبر على عدم مضاجعتها. وفى السطور التالية، أقص عليكم ماحكاه لى ، قال: اسمى ريمون وعمرى لم يتجاوز 26 عام، وأعيش مع أبى وأمى فى بيت العائلة، ولى أخت وحيدة اسمها ليلى قد تزوجت منذ ثلاثة أعوام وقد أنجبت من زوجها طفلا عمره عام تقريبا. سافر زوجها الى جنوب أفريقيا للعمل هناك كمبرمج لأجهزة الكمبيوتر، وترك أختى ليلى بمفردها والتى جاءت الينا لتقضى معنا بعض الوقت مع أبى وأمى طيلة شهرين، ثم عادت الى شقتها. كنت أزورها من وقت لآخر لأطمأن عليها وكنت أستمتع بوجودى معها لأنها أختى الكبرى وأنا شقيقها الاصغر مباشرة وكنت أفضى أحيانا اليها بأسرارى وهمومى وهى كذلك. طالت غيبة زوج أختى لتصل الى العام الكامل وأختى بدون أحد يسأل عنها غيرى أنا وأبى وأمى ولكنها كانت فى الحقيقة تفتقد زوجها كثيرا، ولم أكن أعلم أن ذلك سيقودها ويقودنى أن أمارس سكس محارم مع أختى ليلى. ذات ليلة اتصلت بى أختى ليلى وقالت لى : تعالى ياريمون ، أنا محتاجاك، بالفعل ذهبت اليها وصعدت الى شقتها التى كانت فى الطابق الثالث، وسلمت عليها وق حضنتها وأحسست برائحتها الجميلة المثيرة قد ملئت رئتى. طلبت منى أن أجلس قليلا مع ابنها الذى كان يشغلها عنى تكملة ما فى يدها من غسيل، وسألتنى ما إذا كنت جوعان فأجبت بالنفى ، فقالت : خلاص هعملك قهوتك اللى بتحبه الزيادة. وطلبت منى أن أشغل التلفاز لكى أسلى نفسى الى أن تنتهى من غسيلها وتأتى لتتحدث الى .لم يكن فى بالى أى أفكار جنسية أو فى نفسى شهوة اتجاه أختى ليلى رغم جمالها الآسر، الى أن دخلت على الغرفة وانا أتفرج وقد ارتدت استريتش ضيق جدا يكاد ينفجر من فوق ردفيها وفخذيها المثيرين، وبودى أضيق وقد انسحب الى متصف سرتها فكنت أرى حلماتها وكأنها تخترقه لضيقه على جسمها.
قالت أختى ليلى: ايه الولا ساكت ولا تعبك، فقلتلها لا خلاص هو رايح ينام، قلت ذلك وانا رأسى يكاد ينفجر من مشهد كسها الذى كأنه ابتلع الاسترتش وطيزها الكبيرة جدا بسبب ضيقه فوقها. المهم، الولد الصغير نام وأنمته فوق سريره وذهبت اليها لأسلم عليها ولأنصرف الى المنزل، فقالت: لأ متمشيش يا ريمون، انا خلاص هخلص غسيل وجاية اقعد معاك. وفعلا جاءت أختى ليلى وقالتلى : هو الولد الوحش ده عملها عليك، خلاص قوم خدلك دوش وانا هجيبلكترنج من بتوع ميلاد جوزى. مانعت أنا فأصرت هى ونزلت على رغبتها، وطلبت منى أن أترك غيارى الداخلى بالحمام كى تغسله بالمرة. خرجت من الحمام وانا لا أرتدى لباسا وكنت قد بدأت أرتعش قليلا لأننا كنا فى الشتاء، فطلبت من الدخول الى أوضة نومها حتى أدفأ، ولم أكن أدرى أنها بداية ممارستى سكس محارم مع أختى ليلى.
دخلت هى لتجلس مع وتشكو لى وحشتها لزوجها ميلاد وقد طالت غيبته، قالت: انت عارف ياريمون ميلاد وحشنى جدا، قلت: وانت ايه اللى ناقصك ياليلى طيب محنا كلنا جمبك أنا وماما وباباز، قالت: فيه حاجات مينفعش تتقال ياحبيبى حاجات تتحس بس.قالت ليلى ذلك ووضعت وخفضت وجهها وقد تنهدت عاليا، وانا أفهم تعبها واشتياقها الجنسى والى النياكة، وكان ذبى قد انتصب من كلماتها وجسمها المثير. المهم رفعت رأسها بين يدى وقلت: أنا جمبك أخوك حبيبك أطلبى اللى انت عاوزاه وانا مش هتأخر. فى الحقيقة كنت أشتهى أختى ليلى فى سكس محارم ولكنى كنت أغالب شهوتى وهى أيضا كانت فى أمس الحاجة الى قضيبى. قلت لها ذلك وطبعت فوق خدها قبلة فبادلتنى هى الاخرى لكن فى فمى. انتصب ذبى ورفع بنطال البيجامة فابتسمت هى ، وقامت كأنها لا تراه تقف أمام المرأة تتزين. وقفت ورائها،وقلت: ليلى انت ست وجربتى الرجالة وانا عازب ونفسى، ليه لأ. وقفت ورائها وقد نشب ذبى فى فلقة طيزها المستديرة لأجد يدها راحت تدلك ذبى ويدى انا تفرك برتقالتى ثدييها. انتشت لى وزاد هياجى فأنزلت بنطال ترنجى وأنزلت استريتشها الضيق ورحت أدور برأس ذبى فوق مشفريها الناعمين الغليظين لتتأوه هى وتقول: أه أه أه مش قادرة دخلة يا ريمون عشان خاطرى مش قادرة. انطرحت فوق السرير ورفعت ساقيها لتستقبل ذبى وقد أغمضت عينيها، فرحت أدك ذبى فى كسها المحروم وأفرك وأمصمص بزازها بشفتي وهى تتأفف وتتأوه من اللذة والمحنة وتدفع بنصفها الاسفل الى أعلى حتى يندفع ذبى بشدة داخل كسها المحروم طيلة عام بأكمله من لبن الرجل. ظللت أنيك فى ليلى أختى فى أحلى وأمتع سكس محارم فى حياتى حتى ارتعشت هى رعشة قذفت معها سائلها الذى اشتممت رائحته وقذفت انا على إثرها فوق سرتها الجميلة فى أحلى سكس محارم. ارتميت بجانبها على الفراش لتقبلنى بعد غيبوبة النياكة، لتقول لى: حبيبى أخويا ريمون انت من الآن زوجى وأخى حتى يرجع ميلاد.