لم أكن أعلم أن حاجتى الجنسية ستضطرنى فى يوم من الأيام الى أن أمارس سكس محارم مع أختى ميرنا الجميلة. فعلى الرغم من أنى كنت أشتهيها قبل أن أتزوج ، وكنت أتمنى أن أتزوج أمرأة فى جمالها وسنها،إلا أننى لم أمارس معها الجنس عمليا، لأن الجنس لم يكن شغلى الشاغل ولم يكن له ذلك التأثير القوى على كما حدث بعد الزواج. وقد كانت تداعب خيالى طويلاً وكان قضيبى ينتصب لرؤيتها ثم لا ألبث أن أعود لصوابى وانهى نفسى عن سكس المحارم مع أختى. وأختى ميرنا كانت فى غاية الجمال حتى كانت مضرب الامثال بين بين أصحابها البنات وفى منطقتنا ، فهى لا سمينة ولا نحيفة ولكن بضة ممتلئة فى غير ترهل . خمرية البشرة، قد شب ثدياها وتكورا كرمانتين كبيرتى الحجم ،كانا بارزين الى الامام بحيث تلمح حلمتى صدرها من تحت قميصها. استطالت رقبتها البيضاء بياض العاج وأبرز ذلك شعرها الاصفر المائل للون البنى وقد تدلى سائحا طويلا يقارب طيازها الكبيرة الممتلئة بالنسبة الى خصرها اللطيف الرقيق. كان جسمها طاغى الأنوثة وذلك حينما ترى ثدييها البارزين من الامام وفردتى طيازها البارزتين من الخلف فى تناسق عجيب يشب له قضيب أكثر الرجال فحولة وثباتا. كان قوامها عجيباً متألقاً بطولها الفارع وفخذيها الملفوفين البضين الممتلئين.
كانت زوجتى منذ سنتين قد مرضت وأقعدها المرض عن الحركة فضلاً عن ممارسة الجنس معى وإشباع رغباتى وخصوصا كونى شبقاً أعشق الجنس وأكاد لا أستطيع أن أتخلى عنه وخصوصاً بعد أن ذقت حلاوته مع زوجتى قبل أن تمرض. وكثيرا ما كنت أذهب الى بيت والدتى وترى هى فى عينى الحيرة والتعب والارهاق وكانت تخفف عنى بكلمات الصبر والرضا. فى هذا الوقت كنت أنا أستمنى حتى أصرف شهوتى، فكنت أدخل إلى الحمام وأقوم بتدليك قضيبى حتى أقذف لبنى . وفى الحقيقة، لم أكن أشعر بلذة كبيرة، ولا حتى عُشر اللذة التى كنت أحصلها مع زوجتى حينما أمارس معها الجنس وأقذف دأخلها مائى. فجأة أنتعش الأمل داخلى وبدأ قضيبى يشب من جديد حينما تركت أختى ميرنا التى تصغرنى بسنتين والتى لم يمضى على دخلتها شهرين، بيتها لتعيش مع والدتى لأن زوجها يعمل مهندسا فى محافظة أخرى وهو قد يتغيب لمدة عشرين يوما كاملاً فى موقع العمل. حينما قدمت أختى الى البيت، وكانت مازالت عروسة، ابتدأت مشاعرى الجنسية تهيج أكثر وأكثر وخصوصا حينما أراها وقد أرتدت عباءة نصف كم شفافة قد التصقت على أوراكها وطيازها السمينة البضة. فى الحقيقة كانت هى تقدر ما أنا فيه وخصوصا أنى لم أمارس الجنس طيلة شهرين مع زوجتى وكانت هى تقول لأمى وهى تنفرد بها : بصراحة كتر خير ميلاد يا ماما… هو قادر يستحمل ازاى… دا أنا أهو مكملتش اسبوع وجوزى وحشنى.. سمعت كلامها فشجعنى أكثر وبدأت أشتهيها وشهوتى إليها تزيد لأبدأ معها سكس محارم.
فى يوم من الأيام كانت والدتى تزور أختها، وكانت ميرنا فى المطبخ ببنطال ترينج شفاف بمبى مثير يظهر كسها وحدود كلوتها الأبيض. دخلت عليها المطبخ وهى تقوم بعمل السلطة ووقفت ورائها وقد التصق ذبى المنتصب بفخذيها: أختى حبيبتى اساعدك. نطرت الى والى قضيب المنتصب وقالت باسمة: ده انت اللى محتاج تتساعد… انت تعبان أوى.. قلت: ايوه.. تعبان.. وممكن انفجر…… قالت وقد بدا عليها التأثر والأشتهاء الجنسى: انا كمان تعبانة.. ريمون بقاله اسبوع أهو.. على الفور مسكت بيديها ولففتهما ورائها وقبلتها قبلة عنيفة لتنظر الى فى استغراب ومتعة، فثنيتها أنا بقبلة أخرى تفاعلت هى فيها معى وراحت تخلع عنى البنطال وتمص قضيبى وأنا أصرخ من المحنة واللذة، ويبدو أن ميرنا كانت تعشق سكس المحارم معى ولكنها كانت تنتظرنى ان أبدأ أنا. ظلت تمص فى قضيبى وتنظر الى بعينيها الواسعة وكلها شهوة الى الجنس حتى أدرتها أنا وخلعت بنطال بيجامتها ورحت ألحس كسها وهى تتأوه وتصرخ: أه..أه.. براحة ميلاد.. مش كده.. وبعد أن هاجت رحت أدخل قضيبى رأسه أولاً فى أحلى سكس محارم مع أختى ميرنا، وهى تترجانى ان أدخله كلها وبالفعل بدأت أقتحم حرم كسها المحروم ببطء وكأنى أفتحها لأول مرة، وذلك لأنى أحسست بضيق فتحة كسها فهى ما زالت عروسة لم ينقضى على فتحها شهران . أحسست بلذتها وتألمها فرحت أسحب قضيبى وأبلل فتحتها بريقى الذى اختلط بماء نشوتها الذى تسرب الى فلقتى طيازها .وضعت قضيبى وبدأت أدخله فلم أجد ممانعة فانزلق بأكمله الى أعماق مهبلها لأدك حصن كسها ، لتصيح هى وتتأوه من الادخال .هاجتنى تأوهاتها فزاد رتم نياكتى لها وكدت أخترق أمعائها وبعد ثوانى بدأت أشعر بأن جسمها يتخشب وقد ازدادت انقباضات كسها فوق قضيبى وازدادت شهقاتها وزفراتها فعلمت أن أختى ميرنا المحرومة تقذف شهوتها فى أحلى سكس محارم لأقذف أنا ايضا داخلها وأحسست أنها تنتفض كالعصفور فى عز الشتاء . فى الحقيقة، كانت أختى ميرنا التى لم تزل عروسة ترتعد مع دفقات مائى الساخن داخلها، كما أحسست أن أعماق كسها يبتلع لبنى كما تبتلع البالوعة المياه المتدفق. قضيت أنا شهوتى وهى شهوتها وكررنا سكس المحارم ثلاث مرات حتى شفيت زوجتى وعاد زوجها.