لم اتخيل ابدا ان ممارسة سكس محارم مع اخت زوجتي سينسيني في جسم زوجتي رغم ان زوجتي امراة ذات جسم ساحر و انا انيكها احيانا حتى ثلاث مرات في اليوم لكن حين نكت اختها و مارسنا جنس المحارم صرت اتخيلها حتى و انا في الفراش مع زوجتي نمارس الجنس و الجماع . و قد حدث كل شيئ بالصدفة و يومها كنت في العمل و بطارية الهاتف فرغت في المقابل ابني الصغير الذي كان عمره انذاك اقل من سنة ارتفعت الحمى في جسمه و انا لا ادري و حين لم تتمكن زوجتي من الاتصال بي اتصلت باختها سلمى و طلبت منها ان تاتي الى البيت كي تحرصه بينما ذهبت زوجتي الى الطبيب رفقة الطفل . و يومها خرجنا من المؤسسة التي اعمل فيها قصد عمل دورية مراقبة حيث اعمل في قسم مكافحة الغش و مراقبة النوعية و الاسعار و بمجرد ان وصلنا الى مكان المراقبة الذي لا يبعد عن بيتي سوى بحوالي مائتي متر تقريبا فتقاجانا بان كل المحلات اغلقت بحيث انهم سمعوا ان المراقبين سيمرون عليهم . احسست اني املك فرصة ذهبية للمرور الى البيت و الافطار هناك مع زوجتي و لم تكن لي رغبة النيك ابدا و لم اكن اعلم اني سامارس سكس محارم مع اخت زوجتي لانني اصلا لم اكن اعلم انها موجودة في البيت
حين دخلت الى البيت كنت انتظر ان اجد زوجتي في انتظاري و عادة كانت تستقبلني بقبلة طويلة من الشفاه و تلمس لي زبي و كانت عادتي هي ان اخرج زبي كلما دخلت الى البيت و بمجرد ان فتحت الباب حتى انتصب زبي و انا انتظر قبلة زوجتي و اخرجته و هو منتصب عن اخره و بدات امشي في الرواق و انا انادي زوجتي و ماسك زبي بيدي اليمنى . و فجاة ظهرة اخت زوجتي امامي و راتني امسك بزبي المنتصب حيث نظرت اليه ثم صرخت و دارت نحو الحائط و بسرعة اخفيت زبي و اغلقت سوستة البنطلون و اقتربت منها كي اعتذر لكنها لم تكلمني و بقيت مبهوتة . و حين لم ترد علي اتجهت الى الحمام كي اتبول و قررت ان اعود الى عملي و لم اتوقع ابدا ان تلتحق سلمى الى هناك حيث جاءتني مرة اخرى و انا ابول و ماسك زبي ارشفه و اقطره حيث نظرت هذه المرة بمحنة ثم سالتني ان فعلت ذلك متعمدا فاخبرتها اني لم اكن اعلم بوجودها و صارحتها اني اخرج زبي حتى تلعب به زوجتي و انا اقبلها و قبل ان اكمل كلامي نظرت الى زبي ثم قالت لا اخفي عليك اختي محظوظة بهذا الزب فانتصب زبي مرة اخرى لكن بطريقة اقوى و قررت ان انيكها و نمارس سكس محارم
كانت كلماتها تهيجني و خاصة و انها مطلقة و كسها مفتوح و من المؤكد انها محتاجة و مشتهية النيك و الزب لذلك اقتربت منها و احتضنتها بقوة و قبلتها من الرقبة و انا اسمع نبضات قلبها ثم وضعت يداي على فلقتيها و كانت ترتدي روب خفيف جدا و احسست بطراوة طيزها . ثم قبلتها من فمها و عانقتها و كانت تبادلني القبلات و كانها زوجتي ثم رفعت عنها الروب و نزلت لها الكيلوت و لمست طيزها بيدي و هنا هجت اكثر في احلى سكس محارم مع اخت زوجتي و قربت زبي حتى لامس عانتها التي كانت ملتهبة جدا من الحرارة و ثنيت رجلاي حتى يقع زبي مباشرة في كسها و لم اتوقف عن تقبيلها و التحسس على طيزها . ثم اكملت رفع الروب حتى رايت بزازها و كانت اجمل من بزاز زوجتي و اكبر قليلا و رضعت حلمتها بقوة و انا هائج في سكس محارم ساخن و ممتع جدا مع اخت زوجتي و هنا اخذتها الى الصالة و جلست على الاريكة و فتحت رجلاي و زبي يكاد يصل الى صدري من الانتصاب و طلبت منها ان تجلس فوق زبي و حين جلست غاب زبي كاملا في كسها الساخن المثير
كانت اخت زوجتي تهتز فوق زبي كالمجنونة و هي تتاوه في سكس محارم ساخن جدا و انا استمتع بذلك الكس الساخن و لم اتوقف عن تقبيلها و التحسس على فلقتي الطيز الكبيرتين و احيانا على ظهرها و من شدة طراوتها و حلاوتها جاءتني شهوتي بسرعة و احسست اني ساقذف فصرخت في وجهها هيا قومي من على زبي ساقذف و من شدة اعجابها بالزب لم ترد ان تقوم و كدت اقذف داخل كسها الساخن لولا انني قمت بسرعة و حملتها حتى خرج زبي من كسها و قذفت في الهواء و المني يسقط على الارض بعد سكس محارم ساخن جدا مع اخت زوجتي و ذهبت بسرعة و غسلت زبي و عدت الى عملي وانا منتشي جدا بهذه النيكة