ذلك ما أرادته لي زوجتي حورية الحبيبة، سكس محارم نار هو ما اشتهته في قرارة نفسها وراحت تستلذ به في عالم الخيال قبل أن يقع حقيقة حية فوق فراشها التي قطفت عليه بكارتها. فقد اكتشفت ان متعة الجنس لدى زوجتي تصل لذروتها عندما أضاجع وأنيك غيرها امامها او انيكها امام غيرها من النساء. قصتي مع وسام اخت زوجتي تبدأ من زوجتي حورية ذاتها التي لا تتخطى الثالثة والعشرين من اعوامها. لكم استعظمت واستفظعت ما يقع في عالمنا العربي من أن الزوج يعاشر امرأة أخرى أمام زوجته أو حتى تستلذ زوجته وتقبل وتشتهي كلام زوجها المفحش الألفاظ أمامها وهما يمارسان متعة الجنس في الفراش! استفظعته واستغربته ولم أدرِ أني ستكون لي قصة من نفس النوع، لا ليس فقط ذلك، بل ستكون قصتي من متعة المحارم مع أخت زوجتي الصغرى وسام.
قصتي أيها القراء وأيتها القارئات مثيرة حقاً وعجيبة ولكنها وقعت. وقعت لي شخصياً. وعلى فراشي وبإيحاء من حورية زوجتي. ولكن هل تعرفون حورية زوجتي؟! زوجتي في طولها ما بين القصر والطول نحاسية اللون شعرها يميل إلى الأصفر ولها من فتنة النساء الكثير بما حبته به الطبيعة من صدر ممتلئ شامخ وردفين مستعرضان ببروز مثير يعلق أعين الناظرين. ولعل ذلك ما دفعني أن أجعلها ترتدي عباءات فضفاضة حتى تخفي مواضع أنوثتها. غير أني لم أكن لأفرض عليها النقاب لأخفي ملامح وجهها السكسي! زوجتي حورية حقاً وقد خطبتها وتزوجتها عن حب كبير بيننا وسعيت في إمتاعها وسعت في إمتاعي بشدة. ولكن لم أكن أعتقد أن متعة الجنس الكاملة لدى زوجتي تصل إلى ذروتها وأنا أنيك أختها أمامها بل وأُسمعها من كلمات الفراش ما فحش وما أهاج اللذة. ففي لحظات العناق والقبلات الحميمة، والآهات المستعرة كانت تتوسل زوجتي حورية إليّ لأخبرها بما يسعدني أكثر؛ فهي على استعداد لتفعل أي شيء لأجل سعادتي؛ نعم أي شيء. فقد كانت تسألني بين وقت وآخر إن كانت اشتهي امرأة أخرى غيرها. فكنت أبتسم وأواصل حرارة العناق فتهديني ابتسامة رقيقة تذيبني وتؤكد لي بانها لن تغضب مني بل ستكون بكامل سعادتها وهي تراني أعاشر امرأة أخرى؛ لأن ما يسعدني يسعدها، وما يمتعني يمتعها. لم أكن إلا لأزيد تفانياً في حب زوجتي فأراها متفانية في حبي فأزيدها منه وكنت أحمل كلامها على محمل الهزل أو محمل التفاني الذي ليس له مثيل في عالم النساء.
وعلى الرغم من أسلوب زوجتي التقليدي في إتيان الجنس معي إلا أني كنت أراها ملتزمة بالحدود؛ فلم أكن لأجبرها على شيء لا تريده فأنا أحبها وأحترمها. وعلى الرغم من ذلك أيضاً، فهي ما زالت شديدة الاستثارة لي فتهتاج وأنا أنيك فيها بلذة أفعوانيه وفحيح جنسي شيطاني يثير أكثر الرجال هدوء واتزاناً، فكنت احمد الأقدار أن رزقني بحورية الطاهرة خارج المنزل الغنجة في متعة الجنس معي في فراشي. تمضي الأيام وتكرّ علينا وما زالت حورية تواصل عرضها عليّ حتى أنها لم تكن تتلوى في أحضاني مرة حتى تذكرني:” مش حابب واحدة تانية حبيبي؟! فكنت أستغرب وأرى في عينيها الجدية في طرح السؤال. بمرور الوقت قرّ في ضميري أن متعة الجنس لدى زوجتي تصل إلى مستويات عليا بالحديث عن نساء أخريات ونحن في غمرة اللذة، في لقاء من لقاءاتنا الحميمية وحورية تتأوه أسفلي وأنا أتمرغ على ثدييها الكبيرين ألتهمهما وأقبلهما، راحت تعرض علي أسماء نساء من معارفها فتقول:” حبيبي…. طيب ايه تقول في رانيا اللي بعدينا بعمارتين. ؟! دي جامدة اوي.” لم أكد أرفع رأسي عن بزازها المكورة الرجراجة بتماسك وأنطق باستهجان:” رانيا!” حتى ألقت بذراعيها تنزل رأسي إلى حلمتيها وودادي ما بين بزازها وتتابع:” أيوة.. رانيا… حبيبي دي مزة بجد. وصدرها مليان وانت بتموت في كدة …” ثم راحت تدعك رأسي في بزازها وتعتصرني بشدة لأقول:” بس انت صدرك أحلى. وألذ. وحلماتك كلها شهد….” ثم أكببت أعتصر بزازها لتصيح:” آآآآه.. حبيبي أرجووووك…آآآآه …. أه أه أه …. أووووووف..” ثم شهقت حوريتي واستثريت بشدة واتت شهوتها بلذى عارمة وأنا أنيك فيها أسفلي لتسترخي وأنا جاثم فوقها بعدما أفرغت رحيقها. رفعت رأسي وسألتها:” مبسوطة حبيبتي…؟ لتجيب وهي لاهثة وعرقها يتصب ووجهها احمر ونصع:” روحي … أكييييد…. زبرك يجنن … يججنن أي ست….”. تكررت مضاجعاتنا ورحت اكتشف أنّ متعة زوجتي تتصاعد وتتلذذ بذكر نساء أخريات. بدأت أكتشف ذلك وأتعجب له كثيراً وأحبه قليلاً ليقل تعجبي بمرور الأيام ويزيد حبي له ليصل بي الأمر إلى مشاطرة زوجتي حوريتي الحبيبة متعتها وأحسيسها وتكونت لدي رغبة بأن تشاركنا الفراش ومتعة الجنس والنيك أمراة أجنبية! فلقد راح ذهني يتقبل بل أشتهي فكرة أن تحيط بي امراتين، أقبل فم هذي وأمصص حلمة تلك! بل راحت تخطر في بالي ما رسب من امنياتي الجنس لدي وأنا صغير بأن ألحس كس امرأة وأن تمصص لي ذبي وهو ما لا يمكن فعله مع زوجتي! هل ذلك حصل بالفعل أما ظلت أماني ذلك ما سأقصه عليكم الجزء المقبل.