لبى رامي نداء الطبيعة ثم قصد حجرته و استلقى فوق فراشه و صورة شقيقته العارية و مفاتنها لا تبرح مخيلته! ظلت تشاغله فراح بعين ذاكرته يتفحص حسنها المخفي و جمال جسدها ورقته! راعته طيزها الجميلة التي ظن حين رآها أنها لآلهة اليونان افر وديت. طيز من العاج الأملس!! قفز قضيبه منتصباً متشهياً شقيقته ولم يرتح ليلتها إلا بعد أن ارتعش جسده و دفق حممه و سوائله وهو يضاجع وسادته كعادته حينما كان يستمني على صورة حبيبته الجامعية هند!! باتت إذن مفاتن شقيقته القحبة مصدر فانتازيا زبه و حلت محل صاحبته! تشهاها بشدة في علاقة جنسية محرمة بعد تلك الصدفة التي قلبت نظم تفكيره! كان حيناً ينفر منها و من نفسه ويعنف نفسه ثم يرجع وتغلبه شهوته إليها! كان يتشهاها بإفراط حتى انه كان يقصد الحمام في كل ليلة و في نفس الموعد و هو يتأمل شروق عارية أمامه و طيزها الجميلة تهتز في دلال و شوق!
رويداً رويداً ضاعت حدة الحرمة في نفس رامي. و يبدو أن شروق شقيقته أحست خطر ما رأت في عيني شقيقها الشاب سعير الشهوة في مواجهة الحمام! يبدو أنها استشعرت مدى نار شهوته و هو يشاهدها عارية في مفاتنها البادية امام مقلتيه! ويبدو أنها أحست خطر ميلها إليه في غياب زوجها وقد تصاعدت حدة شهوتها! نفرت من نفسها قبل نفورها من شقيقها فراحت شروق تتحاشاه بشتى الصور؛ فلم تعد تسأله عن علاقته بهند كما كانت و احتشمت و بالغت في ذلك فلم تتخفف من ملابسها أمامه كما كانت!! تشددت في تسترها حتى أنها كانت تلتزم بالحجاب و الجلباب الفضفاض الطويل طيلة وجودها في المنزل الأمر الذي ا اثار استغراب والدها و والدتها فاكتفت بأنها تستر نفسها حتى لا يباغتهم زائر فيرى منها ما لاا يجوز! حجة واهية فلم يقتنع الوالدن ولم يفهما فتغاضيا. كان رامي هو وحده من يدرك العلة في سلوك شقيقته غير القحبة؛ نعم لم تكن شقيقته قحبة إلا أنها أضحت كذلك حين راحت تحممه كبيراً فسقطت معه في علاقة جنسية محرمة وقد حان الظرف المناسب و استبدت بها شهوتها!
مرت أياما و كرت أسابيع و رامي يحاول أن يصطنع مناسبة كماسبة الحمام فيراها عارية فما أمكن! قد سدت شقيقته كل الطرق عليه و على نفسها! دارت بينهما حوارات بالأعين و كل نظرة منه تحمل رغبة تقابلها نظرة منها تحمل رفضا و تحديا! لم ييأس شقيقها في ان يمارس معها علاقة جنسية محرمة وقد حدث! توفي عم رامي فاستدعى ذلك ان يقصد الأبوان أسيوط مسقط راس والده و والدته للتعزية وشهادة الجنازة. سافر الوالدن وقد رجت شروق أن تسافر معهما فأبوا عليها قائلين لائمين: خليكي مع أخوكي لحد ما نيجي …كلها عشرة أيام وهنيجي .. و ميروحش لا كلية و لا غيره؟! رضخت شروق و خلا الجو للشقيقان وهدأ رامي فلم يتحرش بشقيقته نظراً فضلاً عن جسداً! لم يخفها او يخجلها طيلة أيام فاستأنست شقيقته فعادت شروق
إلى طبيعتها معه و كأنها نسيت وأخذت تسأله عما أريد من طعام في الغذاء و تستخبره عن هند و أحوالها. ثم عادت شقيقته القحبة لتتخفف من حجابها و ثيابها الفضفاضة و بدأت قمصانها الليلية الطويلة في الظهور أمامه مرة أخرى! تهلل أسارير رامي بهذا التحول و راح يمارس حياته لطبيعية فيقصد جامعته كل يوم حتى أصيب جراء لعب الكرة مع الزملاء ذات يوم بتهتك في عظام ساعده. أوصاه الطبيب بوضع يده في الجبس و الراحة التامة طيلة ثلاثة أسابيع! ما إن رأته شروق حتى رولت إليه مرتاعة لتطمئن علي و تسأل عن سبب الإصابة. طمانها ثم راحت تعينه في خلع ثيابه وهي ترتدي قميصا بصلياً مفتوح الصدر يكاد يكون ملتصقا بجسدها الحريري المفتوح مما جعله يكشف بزازها بوضوح وقد انحنت أمامه! مددته على الفراش و ألقت فوقه فراشاً خفيفاً باسمة له ثم غادرت! علمت أمه بخبر مصابه فهاتفته بالهاتف مع أبيه اللذان كانا على وشك أن يتركا الصعيد ويقدما لابنهما لولا أنه طمأنهما فأخبرته أمه أنها باعثة خالته للاطمئنان عليه و هو ما كان. اجتمع ثلاثتهم في غرفة رامي فقالت خالته لشروق تلومها: ليه كدا يا شروق تسيبي أخوكي موسخ كده! مش عارفة تحميه و تنضفيه زي ما كنت بتعمليله و هو صغير؟! ابتسمت وقالت: معلش يا خالتي…مكنتش ملاحظة بجد…النهاردة هاخليه ياخد حمام و انضفه ..” ثم نظرت له باسمة: دا رامي دا ابني اللي مربياه.. مش أخويا…رقص قلب رامي لما سمع و انصرفت خالته وقد حل المساء. طلب منها رامي أن تفعل كما قالت فابتسمت قائلة: بص يا رامي أنا حلبس المايوه و حاحميك بس أوعى تبص عليا وإلا حاسيبك بالصابون…ضحكا الشقيقان و و أومأ رامي و استبق الطريق الى الحمام ورأى شوق بقوامها الممشوق الذي زاد جمالا وتألقا و اتأره في المايوه البكيني . فالحمالة لم تكد تغطي حلماتها و الكيلوت كان قطعة قماش تخفي فلقة طيزها البديعة لا أكثر….يتبع….