كان ذلك من عام مضى وما زالت شقيقتي العشرينية صباح تشتهي ذبي بحرارة وتثيرني ببزازها وطيزها البارزة باستعراض كلما خطت أمامي في بيتنا. أنا أسكن إحدى محافظات مصر وهي بورسعيد، إحدى المدن الساحلية، وأبلغ من العمر الثانية والعشرين أدرس في الجامعة وشقيقتي لم تكمل تعليمها واقتصرت على الإعدادية لمساعدة أمي في أعمال البيت وخاصة أنها مصابة بالربو الشعبي مما يصعب مهمتها في مهمات البيت. والدي موظف وليس لي أخت سوى صباح لم تتزوج بعد، والتي لو لم تكن شقيقتي لحاربت من أجل أن أظفر بزواجها لما لها من مقومات جسدية فاجرة وخاصة صدرها النافر المكور الضخم وطيزها البارزة للوراء العريضة التي تثير النساء قبل الرجال، واخت تكبرنا اسمها نجلاء متزوجة.
في الواقع لم يكن يخطر ببالي أن تشتهي شقيقتي صباح ذبي بتلك الحرارة التي تجعلها تتصنت على غرفتي ليلاً وأنا أهاتف صاحبات جامعتي وأشاهد أفلام السكس وأستمني عليها. فكثيراً ما كنت أسمع وقع أقدام شقيقتي، ست البيت التي تطبخ وتغسل وتكوي ملابسنا وتساعد أمي، بالقرب من باب غرفتي وتلقي بسمعها لتسمع ما لا يجب أن تسمعه. حينما أكرّ بذاكرتي الآن وأتذكر ما كانت شقيقتي ترتديه أمامي من بناطيل استرتش على اللحم مما ترسم شفري كسها الكبيرين وخرق طيزها البارزة وفخذيها المستديرين والباديهات التي تمسك ببزازها المنفوخة وتمشي أمامي فتعلو وتهبط فردتا طيزها وتتهادى، اعلم انها كانت تستثير في رغبة الذكر في الأنثى. لما لم تجد شقيقتي صباح جدوى من التلميح راحت تستعمل التصريح بدرجاته شيئاً فشيئاً. ففي البدء لم أكن أفهم مرادها حين كانت على وشك غسيل ملابسي الداخلية فنظرت إلي بعينين ثابتتين:” إبراهيم، ملابسك الداخلية عليها بقع غريبة.” لأنظر إليها واستغرب وأبسم قليلاً فقد كنت اعتقد انها تمزح او تتبرم من غسل الملابس. ثم إنها كررت ذلك في الغسلة التالية وقالت:” إبراهيم حبيبي، مش هينفع كدا! أنا باتعب اوى في التنضيف.” ثم الثالثة وقد فاجاتني جرأتها وقلة حيائها إذ قالت:” أنت مسش هتبطل اللى بتعمله ده بقا؟!”. هنا بدأت أحمل كلامها محمل الجد وقد أتت بوعاء الملابس لتنشره من بلكونة حجرتي. طلبت منها فى البداية ان تحتشم فلبست قميص واسع غطى بزازها وتركت طيزها مجسمة واضحة فى الاسترتش التى تلبسه. كنت أدرك تماماً أنها شقيقتي إلا أنها استثارتني وقد أخذت تشتهي ذبي بأفعالها المثيرة وتثيرني بمفاتنها ما جعلني لا أستطيع منع ذبي من الوقوف ولم أستطع مغادرة الحجرة ايضا فقد كان اغراء طيزها البارزة يفوق قدراتى وحتى كسها كان يبتلع الاسترتش الأسود الرقيق الذى ترتديه فلم اتمالك نفسى واستدرت ناحية مكتبى حتى لا ترى توتري وهياجي وان كنت اشعر انها كانت تتعمد ذلك.
انتهت من نشر ملابسي وخرجت دون أن تنطق فقضيت بقية اليوم على نار أظلنا الليل بثقله فكانت صباح شقيقتي ترمقني بنظرات ملؤها اشتهاء على طاولة العشاء. دخلت غرفتي واغلقت الباب وكان الوقت متأخرا فنام ابى وامى ايضا وحدث ماكنت اخشاه فى الواحدة صباحاً. طرقت بابى طرقات خفيفة ففتحت ودخلت وكنت ألبس الشورت مما جعل ذبي يقفز صانعاً خيمه معه مما رأيته من لحم صدرها الأبيض ونصف بزازها الكبيرة المتماسكة فقد كانت تكشف اعلاه وتغطى الباقى تحت قميص نوم وردى ناعم الملمس كأنه سينزلق من فوق بزازها المثيرة. دخلت وجلست على حافة السرير فقلت وأنا أحاول إخفاء شيطاني المنتصب:” عاوزة أيه يا صباح؟!” فلم تجب بل ابتسمت وقالت:” الأول نيم اللي واقف ده!” فاستفزتني ابنة الكلب بجرأتها مما جعل قلبي يدق وذبي ينتصب أشد فقلت وأنا أتماسك:” أنت عاوزة أي بالظبط!” فما كان منها سوى أن ضحكت ضحكة رقيعة ثم صعدت على السرير الى جوارى -بسطت يمناها وامسكت بذبي مباشرة وقد تأججت نار الشهوة في عينيها وتناست انها شقيقتي ابنة أمي وأبي وراحت تشتهي ذبي وتستثيرني ببزازها وطيزها الرجراجة فقلت:” يعني انت عاوزاة يا لبوة؟! صحيح!” فصفعتها على وجهها بشدة ثم ضممتها إليّ لأجد كفيّ يسرحان في لحم صدرها وتعتصر بزازها بقوة لتخرج صباح شقيقتي بعدها ذبي من مكمنه وشرعت تمص فيه حتى امسكت شعرها ورفعتها الى مستوى راسى وقبلتها طويلا واعتصرت بزازها ورضعت منهما حتى اخر قطرة واخر اهه وصرخة من فمها الوردى الصغير. بعدها خلعنا ملابسنا فواجهت نار بزازها الكبيرة بوجهي. حاولت صباح شقيقتي وكأنها خبرة ان تزيد هياجى أكثر فلامست بصدرها العارى صدرى وداعبت ذبي مرة اخرى فلم استطع الصبر انا ايضا ودورتها كى اتمكن من ادخال ذبي فى طيزها البارزة فرفضت واصرت على ان ادخله فى كسها. لم اود ذلك فى البداية ولكنها اصرت وكان ما كان وفتحتها. لم اندم ولم تندم لان المتعة التى حصلنها نسخت اى ندم وموضوع غشاء البكارة نستطيع ترقيعه بغشاء بكارة صيني. إلى الآن مازلنا أنا وصباح شقيقتي نتعامل معاملة الأزواج؛ فبعد أن يدلف أبي وأمي إلى غرفتهما ندلف كذلك إلى غرفتي ونعب من نيك صباح شقيقتي وبالأخص نيك طيزها المثيرة ما اتسعت له شهيتي.