كان جاسر في طور المراهقة التحق حديثاً بالثانوية وهو يشهد صاحبة والدته نجوي تأتي إلى الأخيرة لتدلكها مرتين كل أسبوع لتنهض أمه رجاء المثيرة الجسد بعد ذلك فترد لها الجميل ثم تمسجها كما فعلت بها. يذكر جاسر ذلك و نتذكر معه كذلك شهوة المحارم بين الأم الشرموطة الأرملة و الابن المراهق كما ستعرفون. كانتا لا تعيران جاسر أي اهتمام وهما عاريتان تماماً فهو موجود و غير موجود! كانت نجوي تلقي بالفوطة الكبيرة فوق ردفي أمه المقببين العاليين وكان الابن ينظر إليهما منتشياً بصورة الجسدين المثيرين فهو لم يكن يشاهد أجساد الناس عارية قبل ذلك!
ذات يوم وإذ كبر الابن و صار في الصف الثالث الإعدادي غادرت نجوي مقر أقامتها لتحتاج الأم إليها فلا تجدها فتحس بالألم أسفل ظهرها فهي تشتاق لجلسات المساج خاصة أنها بدأت تشعر بالأوجاع والألم بعد ! اشتكت الأم فخطر للابن أن يحل محل صديقتها نجوي وهو في عقله الباطن يشتهي ان يري جسد امه المثير المدملك عن قرب و يستمتع به! في ليلة فاتحها جاسر في ذلك و كان خائفاً يتردد ففوجئ بأمه ترحب به! قالت له بأن يحضر الطاولة وقد أبدلت ثيابها لتستلقي بالروب و فوقها منشفتان! استلقت فوق بطنها وذراعيها! دبت شهوة المحارم بين الأم الشرموطة الأرملة العارية أو تكاد و بين الابن المراهق فانتصب زبه بين فخذيه وهو يرقب جزء من عاري سمين جوانب بزازها! راح جاسر الابن يدلك امه لتهمس برقة و انشراح: أنت شاطر أوي يا روح ماما…أنت أتعلمت كدا فين!!! راح جسر يصعد بيديه قليلاً باتجاه فخذيها وحركت الأم ساقيها الرائعين اللامعين بلطف لعله يري بينهما فلم يتمكن! ثم راح يفرك باطن ركبتيها ليسمع امه تتمتم بعبارات الراحة والإعجاب فهمست: أيديك حلوة و ناعمة ….ياااااه…كنت فين من زماااان ثم انتقل إلى أفخاذها ليداعبها ثم يفتحهما لينجح و يشاهد فقط شعر عانتها الأسود! امتهنت الجلسة ليستمني بعدها الابن علي ما رأه من جسد امه الرائع!
مجدداً و بعد أيام تمددت الأم على الطاولة ليدلكها الابن و كانت سيقانَها متباعدة أكثر تلك
المرة إلا انه تعجب إذ لم يرقب شعر عانتها الأسود!! وهو في ذلك شاهد جاسر شفتي كس أمه المثيرة لتعرف أنه شاهدها فتهنض دون ان تريه شيئاً من جسدها وتهمس: كفاية كدا!! التفت بالمنشفات و خاف الابن أن يكون خسر امه إلا أنه بعد يومين سالته أمه: تقدر تدلكني النهاردة!! وافق بسرور ليشاهد الابن جزء بسيط من صدر أمه الجميل حلماتِه السمراءِ الغَامِقةِ لتنزع الروب بلا تحري منها و تنام فوق بطنها ثم نزعت المنشفةَ حول وركها لتلقيها فوق أردافها فشد زب الأبن لتطلب منه تدليك ردفيها من فوق المنشفة!! راح يفعل ذاك منتقلاً إلي قدميها ثم ساقيها وقد فتحهما ليستمتع بالنظر إلى عانتها وشفرات مهبلها اللاتي ترطبت و شاهدها الابن تتحرك و تنفتح و تنضم كلما عصر فخذيها مقترباً منها!! أحس الأبن بانتشاء الأم الشرموطة الأرملة و فرط استثارتها فزاغت أصابعه في لحم كسها الأبيض المكتنز الناعـم فكانت تأن: أمممم..اممم. أممم..أه أه حلو أوي أه أه .. وراح ينفتح و ينضم… نهضت الأم فقبلت جاسر من خده ثم فزعت لغرفتها وقد دفق حليبه في بنطاله من شهوة المحارم!! ثم مرت أيام و نامت الأم على بطنها وساقيها مفتوحتان ليصل بعد طول تدليك و فرط استثارة و شرمطة من الأم و الابن إلي ذلك الجزءَ السمينَ مِن كسها وزهو البظر!! راحت تتأوه الأم الشرموطة الأرملة و الابن هائج وهي تعلو بنصفها و تهبط ليسوخ اصبع الابن في شق كسها! قبلت الأم جاسر ثم همست: أنا لازم أدلعك زي ما بتدلعني…قبل الابن و خلع ملابسه و تمدد فوق ظهره لتدلكه ثم تصعد فوق الطاولة و يشب زب الابن فتركبه الأم الشرموطة الأرملة و إذا بها تتأوه و تان و تتشرمط و إذا بكسها الدافئ يعصر رأس زبه و قد راح الابن يدفق حليبه في رحم أمه لتصيح: لا لا جاااااسر..مش ممكن…اوووه.. لتنهض و الابن الدارع ينطر منيه! زالت الحدود من تلك الواقعة بين الأم الشرموطة الأرملة حتي أنهما راحا يفركان أعضاءهما التناسلية صراحة ليمد الابن المراهق لجسد امه حلمتيها المنتصبة فلم يتحمل و بدا القذف بشكل قوي وكبير كما لم يفعل من قبل!! شاهدت لام ذلك فدبت شهوة المحارم وراحت من فرط استثارتها ترتعش حتى انتهت نشوتها الجنسية هي أيضاً! استلقت الأم فوق الابن لفترة من الوقت ثم قامت ومسحت منهي عن زبه وعن جسمه وعنها أيضا بمنديَل ثم تستلقي بجواره أرضاً! غرقا في النوم اللذيذ حتي الصباح ليصحو الابن فيجد أمه العارية الجسد بجواره تحتضنه ! راح الابن المراهق يداعب حلمتي وهى نائمة حتى بدأت حلماتها بالانتصاب لَكنَّها استيقظت لتلتهم شفتيه و تمسك طوالي بزبه فيشب في يدها و تبدأ معه جولة مساج أخري!! استلقت و فتحت ساقيها و أشارت: هنا…أشارت إلي ما بين فخذيها ذلك المنتفخ الهائج ليبدأ الابن بالدعك ولا يمسك نفسه و يناديه نداء الطبيعة فيبرك فوقها!! لم تعترض الأم الشرموطة الأرملة بل أخذتها بين وكسها ليرشق زب الابن المراهق في كس الأم وتبدأ جولة جديدة من شهوة المحارم بينهما…