“عنما عدنا إلى المنزل أخبرني أن أعد السرير في غرفة النوم الذي تشاركته مع ابيه وأن التقيه في الشرفة. وقبل أن أذهب تذكرت أنني وضعت الملاءة في الغسالة لكن ليس في المجفف. ولابد أنه رأى الاضطراب في عيني لإنه طمأننني (لا تقلقي يا حبيبتي. وضعتها في المجفف). وضعت يدي في يديه وانحنت نحوه لأقبله.”
“بسمة أنا لا أعرف الكثير عن نظرية التقبيل، لكن بدا لي أن القبل في النادي كانت كلها رغبة وإثارة، والقبلة على الشاطيء كانت للراحة والإغراء، لكن هذه القبلة ببساطة كانت لأعلمه كم أحبه وأعشقه.”
“عندما عدت إلى الشفرة أعطاني كأس الشامبانيا. ورقصنا على موسيقى سكسي بطيئة وجدها على الراديو. وكان القمر بدر ويمكنني أن أسمع الأمواج تتحطم على الشاطيء. ورائحة المياه المالحة تعبق الهوراء. وكنا بمفردنا في الشرفة ولدينا أميال من الشاطيء لنا فقط. ومع الكعب العالي كنت بالطول المناسب حين وضع كلتا يديه على مؤخرتي وبدأ يحك بنعومة كسي على قضيبه المنتصب مثل الحجر. كان كسي مشتعل.”
“وبعد عدة دقائق همس في أذني (فكي أزرار البلوزة). وترك لي المسافة الكافية بين جسدين فقط لأفعل ذلك. وأنا على الفور أمتثلت وعلى الرغم من أن يدي كانتا ترتعشان بشدة تخبطت مع الأزرار. ومن ثم سمعته يقول: (اسقطيها على الأرض). ففعلت. وبعد عدة دقائق أخبرني: (فكي الحزام ودعي التنورة تسقط على الأرض). وبينما أفك الحزام أحتك ظهر يدي بقضيبه. وأمكنني أن شعر بحرارته من خلال البنطلون. وبينما تنزل تنورتي من على جسمي إلى الشرفة، أقتربت منه لأداعبه ثم ترددت وسألته: (هل يمكنني؟) أوما لي وبدأت أداعب الانتفاخ الكبير في بنطاله. كان ضخم. ولم استطع أن أصدق أنني قضيت سنوات أعيش على بعد أمطار من هذا الوحش دون أن استغله. قررت أن أعوض الوقت الذي فقدته.”
“شعرت بيديه تفتحان رباط حمالة صدري. وعندما قال لي: (اخلعيها) تركتها تسقط من على على جسمي. والآن أصبحت على أرتدي إلا الكيلوت والمشد والجورب والكعب العالي وبزاز العارية تضغط عليه. أخبرني أنه يريد أن ينظر إلي. ابتعدت عنه ووقفت تحت ضوء القمر. وهو طلب مني أن استدير ففعلت. وكنت هيجانة جداً حتى أن النسيم الخفيف على بزازي العارية أرسل رعشات من اللذة في جسمي.
“أحبك بالملابس الداخلية.”
“إذن هذا هو ما ستحصل عليّ به.”
“فعل. وبينما نقبل بعضنا استكشف بزازي العارية وداعبها ودلكها. ومن حين لأخر كان ينحني ويلتقمها في فمها ويلحسها وهو يهتم خصوصاً بحلماتي والتي كانت منتصبة وبارزة. وقال لي أنه يحب بزازي العارية. (فهي جميلة كما حلم بها. لكن حلماتك مذهلة).”
حدقت إلى صدرها. ونظرت إلى وجهها وطلبت منها بصوت مبحوح أن تصفها لي.
“أنا دائماً فخورة لها. حلقة بزازي داكنة قريبة إلى اللون البني الكريمي. وهي واسعة أيضاً. وحلماتي بلون محمر والذي يجعلها تبرز بين حلقة بزازي. لكنني أعتقد أنه لن يكون من المناسب أن أريك أياها.”
كنت أفكر حقيقة في أن أعمل لها استثناء. لكن ما قلته كان: “أنت على حق. لم يكن يجب أن أسأل هذا السؤال.”
قالت لي: “حسناً”. وأنا أتسأل إذا كانت قد شعرت بهيجاني. “في هذه اللحظة بدأت أخلعه حزام بنطاله. ونظرت لأعلى لأمنحه أجمل نظرة وأقول له بصوت كل رجاء: “مامي عايزة تمص زب ابنها.” ابتسم لكنه وضع يديه تحت ذراعي ورفعني لأعلى. “والابن كمان عايز مامي تمص زبه، بس أنا عايز أول حليب ينزل في كسك. أنا عايز أنزله في الرحم اللي خرجت منه. أول مرة هأنيكك هتكون في السرير اللي شاركتيه مع زوجك وأبي. عايز أخدك منه في أكتر مكان حميمي.”
سألتها: “ماذا قلتي؟”
“لا أعتقد أنني قلت أي شيء. فقط أتجهت إلى غرفة النوم. وفي هذه اللحظة كان يمكنه أن يحصل علي في أي مكان وبأي طريقة يريدها.”
“أخبرني أن أجلس على السرير. وأنحنى هو وقلعني الحذاء والجورب والمشد والكيلوت وقذفها على كرسي في زاوية الغرفة. وأخبرني أن أخلعه ملابسه. أنزلت القميص من على جسمه وتأملت في عضلات صدره. وبعد ما قبلته وأُرت حلماته بدأت أضع قميصه على الكرسي. هز رأسه (ضعيه في علاقة وعليقه في الدولاب). فعلت. قلعته الحذاء وتذكرت تعليماته فحلمته إلى الدولاب. وكنت قد خلعت حزامه من قبل لذلك أنزلت بنطلونه بسهولة. وبينما أخلع بنطلونه كسي الذي كان مبلل بالفعل أصبح في غاية الاشتعال. الذي كان يسبب هذه الانتفاخ في بنطلونه كان ضخم. لم استطع أن أخرج صورته من عقلي وأنا اتخبط في الدولاب بحثاً عن مكان أعلق عليه بنطلونه.”
“عندما عدت من الدولاب أمرني أن استلقي على السرير ووجهي لأسفل. أمكنني أسمعه يقترب من خلفي وشعرت بالسرير يتحرك تحت وزنه. والشعور التالي كان شيء لم أكن أتوقعه. أنزلق لسانه في شق مؤخرتي وتوقف ليداعب ويحفر في فتحة شرجي. وفي نفس الوقت أدخل يده تحتي ودفع إبهامه في مهبلي وداعب بظري بأصابعه الأخرى. لم يكن الأمر تدريجي. جاءت رعشتي على الفور. لم ارتعش مثل هذا من قبل. كنت متسلقية هناك وجسمي يرتجف وأشعر باللذة من كسي إلى أطراف يدي وقدمي.
يتبع …