متعتي التي أغرق فيها أحزان زواجي السابق الفاشل لكم الفضل فيها؛ فلولا قراءتي لقصص المحارم التي تدور بين الأقارب لم أكن لأعزي نفسي أو اصبر على حرماني؛ فبعد أن طلقني زوجي وعدت إلى بيت أخي ، فلم أجد غير ذب أخي الأرمل يريح شهوة كسي، كسي الذي طال به الزمان لوم يجد من يحنو عليه بعد طليقي. ولذلك أهدي إلى موقع واحد وقرائه قصتي مع أخي واثق الذي ترمل بعد وفاة زوجته فرحت أشتهيه ويشتهني ويكتم في نفسه وأكتم في نفسي إلى أن استبدت بي الشهوة فم استطعت لها كبتاً، فانطلقت تطلب ذب أخي الأرمل.
أنا فردوس أنثى فوق المتوسطة من ناحية الجمال متأججة الشهوة ومن الصنف الذي تتجه إليه عيون الرجال آثناء مروري عليهم. طلقني زوجي وأنا في الرابعة والعشرين بعد ما يربو على الثلاثة أعوام من الزواج وذلك أني عقيم كما أثبتت تقارير الأطباء. تطلقت ولم أجد مكاناً يأويني سوى بيت أخي واثق فأويت إليه. ذلك لأن بيت أبي، وهو ميراثنا من الدنيا، كنا قد بعناه وأخذت نصيبي وأخذ أخي نصيبه فضاعت الأموال في سني زواجي سوى مبلغ صغير في البنك لم يكن ليكفي لشراء شقة بسيطة. لذلك لم يكن لي غير بيت أخي واثق الذي رحب بي. لم يكن واثق يكبرني سوى بثلاثة أعوام وقد ترملّ منذ سنتين ولم يكن قد أنجب. مر عامين كاملين يضمنا أنا وأخي بيت واحد نحيا فيه كأخوين وكنت بالقطع أعاني فيهما من الحرمان الجنسي؛ فطليقي كان شبق جنسياً ويمارس معى الجنس بغزارة والآن لاشيء على الإطلاق وكان هذا الأمر كفيل بتعذيبى إلى حد الجنون ولم يكن تفكيرى يذهب بى أبداً نحو أخى وإن كنت أدرك أنه أيضاً يعانى مثلي. فكثيراً ما أجد مائه يغرق سرواله الداخلي مخلفاً بقعاً صفراء عليها وأنا أغسلها له وكثيراً ما أجد مثل هذه البقع على ملايات فراشه وأنا أستبدلها بغيرها. كذلك كثيراً ما كنت أرى ذب أخي ينطبع في مقدمة جلبابه أو في سرواله فأعلم أنه مستثار غير أن فكرة أن أستغل ذب أخي لأطفأ به ظمأ كسي لم يكن ليخطر على بالي إلا حينما اكتشفت موقع واحد وقرأت قصصه المثيرة للغريزة.
فبعد أن قلبت الفكرة في رأسي وكانت نار شهوتي قد تمادت بي رغم عدة محاولات لطردها، راحت شهوة كسي الحائر تقودني وتصيغ في رأسي خطوات الإتيان بأخي والظفر بذبه وهو أمر جد جلل لم أكن قد تصورته من قبل. ولكن أن أحوز ذب أخي ليريح كسي ما كان ليكون إلا بأن يتقبل أخي ذلك ويشتهيه بعقله قبل أن يشتهيه بغريزته. ذات صباح كنت أقلب في موقع واحد وأقرأ قصص المحارم فخطرت لي خاطرة أن أترك جهاز اللاب خاصتي مفتوح على قصة جنس محارم حتى يطالعها أخي وألفت اتتباهه إلى الفكرة ذاتها وهو ما حصل بالفعل. غير أن دور الإغراء له دور الأعظم في ذلك فعزمت أن أشتري كلوتات وقمصان نوم وستيانات داخلية مهيجة الألوان وسكسية وفاضحة وبدأت ألبسها في البيت قبل موعد عودته وحينما يعود من العمل أذهب لاستبدال ثيابي وأرتدى عباءة شفافة أو فستان رقيق يلتصق فوق جسدي أو جلباب ضيق تظهر منه مفاتن جسمى أمامه وكأننى هكذا سترت عوراتى أمامه. وذات ليلة نهضت لأنام وكان واثق أخي الأرمل جالساً بالصالة يشاهد أحد الأفلام وذهبت إلى غرفتى وتركت الباب مفتوحاً وأخذت أغير ملابسى وألبس أحد قمصانى الساخنة جداً وأنا ألمحه فى الصالة من مرآتى فى الغرفة فكنت أرى أنه يطالعني ويرمي بعينيه تجاه جسدي ويقد امتدت يده إلى ذبه يلاعبه وهو يتشهاني فعلمت أن فكرة الحرمة بدأت تتلاشى أو تكاد من فكر أخي واثق. أويت بعد ذلك إلى غرفتي، إلى فراشي ولم أتغطى وتركت الباب موارباً وجسدى عار يصرخ من الرغبة يشتهي ذب أخي الأرمل وكسي ملتاع يطلبه. انتهى الفيلم وأطفأ اخي واثق التلفاز لأراه بعدها من خلال المرآة يخالسني النظر؛ فينظر إلى ظهري ويداعب ذكره فتعمدت أن أعرى له طيزى شبه العارية كأننى أحكها وأنا أمنى نفسي أن يقترب ويلمس جسدى. غير أنه لم يتجاوز الباب ليتأملني دقيقة ثم ينصرف وقد كتم شهوته ليعود بعد أقل من ساعة تقريباً ولا يلج حجرة نومي وإنما كأنه حارس ديدبان على بابها يرقب في شغف مفاتنى العارية وقد طلّ ذب أخي الأرمل الضخم خارج بنطاله ليداعب رأسه متشهياً جسدي فأحسست أن كيدي قد اقترب من نتائجه وقد تدغدغ لحم كسي بشهوته. غير أنّ واثق أخي الأرمل غادر بعد أن زمّ شفتيه فعلمت أنه كان على وشك قذف حبيس شهوته. فى اليوم التالى بدأت أزيد من جرعة الإغراء إذ أنني لم أستبدل فاضح قصير وشفاف قميص نومي عندما عاد من عمله. حتى الستيان والكلوت لم يكونا تحته! وكالعادة قمت تحضير الغذاء وبعد أن تغدينا وقمت أجمع الأطباق من على السفرة، فاجأني أو لم يفاجئني الحقيقة بأنه يصفعني على مؤخرتي ويقول:” ما تتلمي يا بت وتلبسى حاجة!” لأجيبه وفى صوتى نبرة من دلال وقد استدرت بجانبي إلى الوراء:” معلش بقا… الجو حر… أوووف!” وإلى المطبخ توجهت لنبدأ مبارزة جديدة بين أنوثتي وذكورته كما سأقصه الجزء القادم.