اه على طيز امي كم هو كبير و جميل و يجعل زبي ينتصب بقوة كلما اراها تمشي و تتحرك خاصة في البيت لما ترتدي الروب الخفيف بلا كيلوت حيث ان امي امراة جسمها نار و ممتلئ و لها بزاز جميلة جدا اما احلى ما فيها فهو طبع الطيز . و منذ صغري و انا كلما انظر الى مؤخرة امي احس بشيئ ما يجذبني نحوها و لما بلغت صرت اتمحن عليه و احيانا ادخل الحمام استمني و انا اتخيل طيز امي عاري و لا اكذب عليكم فانا لم يسبق ان رايت طيزها على اللحم لكني مرة رايتها بالكيلوت و انا صغير لما اخذتني الى الحمام و تعرت امامي و لا زلت تلك الصورة في مخيلتي و كلما اتذكرها احس اني هائج جدا و استمني عليها . لما تكون امي تمشي بطريقة بطيئة و هي لا تلبس الكيلوت تبرز فلقتي طيزها اكثر و كل واحدة تكون بعيدة عن الاخرى و بمجرد ان تضع الخطوة حتى احس ان الفلقتين يلتصقان ببعض ثم ينفتحان مرة اخرى اما حين تكون تمشي بسرعة فان فلقتيها ترتفان و تنخفضان بطريقة تهيجني و تجعلني لا استطيع ابعاد نظري عن الطيز رغم اني اعلم ان سكس المحارم امر مرفوض لكن جمال الطيز يجعلني اضعف امامه و لا اقاومه و لا ابرد الا بالاستمناء
و التصقت بي العادة السيئة اكثر كلما كبرت رغم ان امي كانت تكبر ايضا لكني اراها مثل فتاة احلامي و ارى ان اجمل طيز في العالم هو الخاص بامي و حاولت مرار رؤيته حيث مرة وجدتها على الكرسي تبحث عن احد التوابل في المطبخ و عوض ان اساعدها رميت امامها حبة حلوى و نزلت تحتها عساي ارى طيزها لكنها ما ان نزلت حتى نزلت هي ايضا من الكرسي . و مرة اخرى وجدتها نائما و الروب مرفوع الى الفخذين و كنت جد مشتهي و ساخن و بدات انظر اليها و احك زبي دون ان اخرجه و الشهوة بدات ترتفع و تقترب و قد فكرت في تحريك الروب و رفعه كي ارى طيز امي لكني لم استطع و بقيت ادلك زبي من تحت الملابس و انظر الى الفخذ و جزء من الصدر كان ظاهر حتى قذفت و بللت ثيابي من الشهوة . و مرة كانت امي تغسل الاواني في المطبخ و جئت من خلفها لاتفاجئ بوضعية نارية كانت عليها و هي ان الروب دخل بين فلقتيها و لاول مرة ارى فردتي طيزها مشكلتين كل واحدة على حدى و كانت كل فلقة كبيرة جدا و امي تغسل و طيزها يرتعد امامي و مرة اخرى استمنيت عليها دون ان تنتبه لي حتى قذفت بل لما ذهبت الى الحمام كي اغسل استمنيت مرة اخرى
و مع مرور الوقت و كثرة المحاولات و تفكيري بكل الطرق لم اجد الا فكرة واحدة كي ارى طيز امي و هي اني اختبات في احدى المرات في احد الصناديق القديمة كانت في الحمام و قد ثقبت الصندوق و اخذت وضعيتي و انتظرت امي حتى تاتي لانني سمعتها تقول لاختي ساذهب لاخذ حمام بعدما اكمل اشغال البيت . و انتظرت اكثر من ساعة في الصندوق الى درجة اني كدت اختنق و بالفعل دخلت امي و رفعت روبها و رايتها بالكيلوت و جسمها شديد البياض و انتصب زبي و زادت نبضات قلبي حتى خفت من ان تسمعها امي و كل ذلك من الشهوة و اخرجت زبي حتى استمني لما تاتي اللحظة المنتظرة و بالفعل امسكت امي طرفي الكيلوت و انحنت ثم انزلت يديها . اه كم كان الامر مثيرا في تلك اللحظة حيث رايت فلقتي امي اخيرا و طيز امي الابيضا مامي مباشرة و لا يفصلني عنه سوى متر و اخرجت لساني من الشهوة و بقيت اعض على شفتي و انا ارى احلى و اجمل طيز امامي و كان شديد البيضا و كبير اكثر مما توقعته و حين كانت منحنية برزت فتحتها الوردية التي كانت تبدو كبيرة لانها ربما كنت تتناك من ابي من طيزها و ربما ابي تزوجها من اجل جمال طيزها الكبير
و لم استطع الصبر للحظة و قذفت بقوة داخل الصندوق و انا ارى امي تتعرى امامي ثم دخلت البانيو و فتحت الماء الساخن و عند ذلك صرت ارى بزازها و حلمتها فقط و قد انتظرتها حتى اكملت الحمام بعد حوالي ربع ساعة ثم قامت مرة اخرى فانتصب زبي مجددا . و كانت بشرتها صارت تقريبا وردية من الماء الدافئ و مرة اخرى ارى طيز امي لاقوم بالاستمناء الثاني و اقذف داخل الصندوق حتى كادت رائحة المني تخنقني و لكن استطعت التحمل و الصبر لان النتيجة كانت طيز امي الذي حلمتبه و الان احلم ان انيك امي من طيزها و لو مرة رغم صعوبة المهمة