نواصل مسسلسل عشق المحارم ونرى في تلك الحلقة علاقة شاب بأمه الجميلة فنرى أم فرسة عارمة الشهوة على الشاطئ بالبكيني و الابن الجامعي يستمني على صورتها ويشتهيها في دخيلة نفسها دون أن يفصح عن ضميره. أماني تلك امرأة متفانية في خدمة بيتها تبلغ من العمر ثمانية وثلاثين عاما أم لشاب مراهق بلغ من العمر السابعة عشرة. تزوجت صغيرة وهي لا تجاوز الحادية و العشرين من هاني الذي أحبها كثيرا. لم يكن يقصر معها في واجبه الجنسي فكانا يحافظان على تلك العلاقة الحميمة ويقدسانها حتى بعد أن أنجبت وصارت أما .لم تتوقف حياتهما الجنسية ولم تتأثر بوجود طفل فى البيت .خاصة وأنها لا زالت تحتفظ بقوامها الرشيق حتى أنصدرها لم يترهل بل مازال يحتفظ بحيويته وجماله وثباته. أماني امرأة جميلة لها بزاز متوسطة الحجم وحلماتها بارزة داكنة بونها البنى الواضح. لها كس أيضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خاصة أنها تنعمه وتهتم به فتزيل شعره لتكون دوماً في وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والتقبيل. مرت سنين على زواجها إلا أنها ما زالت تشعر برغبتها في الممارسة الجنسية ، فتشتهي ان يمارس زوجها معها الجنس فى كل وقت وحين! فأماني لذلك لا تنفك عن أن تخلد إلى النوم بجواره وهي عارية أو شبه عارية بدون كيلوت و حمالة صدر. فقط هو مجرد قميص للنوم قصير وشفاف على جسمها وغالباً ما تنزعه عنها وتنام عارية تماماً بالرغم من أنها فى البيت طول الوقت لابسة السوتيانة والكيلوت تحت ثيابها حتى عندما يكون زوجها غائب لأمور تخص عمله فهي تخلد للنوم دون سوتيان أو كيلوت وتكتفى بقميص النوم. قد تثار أحياناً وهي عارية فتلعب في بزازها وحلماتها وتدس أصابعها فى كسها وتدعكه كثيراً حتى تتشبع نفسها.
أماني لها ابن يدعى مجدي في بداية الثامنة عشرة يدرس في الفرقة الأولى جامعة بنها في كلية التربية النوعية شاب هادىء جاد في دراسته وسيم كأبيه . ذات يوم و أماني امه تنظف غرفته عثرت بجوار سريره على الأرض على صورة لها وهي على الشاطئ بالبكيني شبه عارية! ابتسمت أماني وهي تستعيد ذكر شقاوتها من سنين وتتأمل جمالها الذي ما زال قائماً غير أنها سمنت قليلاً! ثم انها استغربت من وجود هذه الصورة في هذا المكان و أن مجدي يحتفظ بها! خطر لها أن تأخذها لتعيدها إلى البوم الصور كما كانت غير أنها راحت تستغرب جداً وآثرت تركها كما هي فى مكانها حتى تتبين لماذا أخذها مجدي؟! الحقيقة أن أماني تجهل قدر فتنتها فهي أم فرسة عارمة الشهوة على الشاطئ بالبكيني و مجدي الابن الجامعي يستمني على صورتها ويود لو جامعها كما تجامع أباه! لا تعلم أماني ذلك ولم يخطر لها ببال ربما ولكن قررت أن تراقبه دون أن يحس بها! ذات مساء كان مجدي فى غرفته ولم تكن الأم تسمع له صوت فظنت أنه مشغول بالاستذكار. نهضت تمشي لغرفته لترى ما يفعل فمشت حافية القدمين لكى لا يحس بها . اقتربت من باب الحجرة وأطلت عليه برأسها لترى ما راعها ! رات مشهداً غريباً جعلها تصاب بالذعر إذ لم يخطر على بالها ما رأت!!
تحسست أماني خطواتها تنكص على عقبيها وقلبها يدق و يرجف حتى أوت إلى غرفة نومها. هنالك وقفت امام المرآة مشدودة مشدوهة تتساءل متعجبة : هل يُعقل ما رأيت؟ ! ابني مجدي يمارس العادة السرية وأنا في خياله؟!! هل يمكن ان الابن يشتهي أمه؟!! نعم يمكن ويجوز وخاصة إذا كانت الأم كأماني أم فرسة عارمة الشهوة على الشاطئ بالبكيني لا يسترها سوى قطعتين رقيقتين من القماش و الابن الجامعي يستمني على صورتها فلم يجد ما يثيره غيرها أو أحسن منها وخاصة وهي معه بالبيت ما زالت تفتنه بجمالها وقوامها! شاهدت أماني ما جف له حلقها إذ قد أمسك مجدي الابن زبه يدعكه بيد وبيده الأخرى يمسك صورتها وهي بالبكينى ويدنيها من قضيبه و يحككها به حتى راح ينزل المنى منه على الصورة فيلطخها! حينها فهمت أماني ان ابنها الذي لا يزال في طور المراهقة و صدر الشباب يتمتع بطاقه جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته بتلك الطريقة. ولكن لا ما نع في أن يستمني الشاب ولكن أيمكن ذلك على صورة امه محرمه؟!! ذلك الذي جلد عقل أماني وحيرها! قر قرارها وظنت الام أن الابن مستثار منها يحس بالشهوة نحو جسدها أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتها شبه العارية الجميلة هي التي فى متناول يده فأدركت أنه في احتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات وإلا لماذا لم يصاحب إحدى زميلاته في الجامعة فهو لا ينقصه لا الوسامة و لا خفة الظل؟! أيقنت أماني أن ابنها في حاجة إليها كي يعرف أنها محرمة عليه وان له من سائر النساء دونها مستثار ومرتع للخيال الجنسي الخصيب فقررت أن تأخذ خطوات عملية وأن تراقبه مجدداً!