عندما حل المساء كانت أماني ما زالت تفكر في أمر ابنها مجدي. كعادتها دخلت غرفتها مع زوجها فخلعت كل ثيابها واستلقت إلى جواره عارية تماماً. راحت تبادله القبلات ويمارس معها وهما في غاية الرغبة و السخونة حتى أفرغ كل طاقته فيها فراحت تدلع زوجها و تمصه وتنام فوقه تفرشه بصدرها و بطنها حتى أنتشت و أنتشى زوجها وراح في ثبات عميق إلا أنها ما زالت تفكر في أمر ابنها وصورتها شبه العارية! لم تشغلها العادة السرية بذاتها بل أن يسمتني على صورتها هي بالذات كان مكمن حيرتها. بالطبع هي لا تبغي أن تصارحه حتى لا تجرح مشاعره أوتكشف سره. ولكن ماذا كان عساها . أن تفعل ؟! راحت تتساءل : كيف لي أنا أمه أن أثيره جنسياً؟! هو ليم يشهدني يوماً عارية في فراشي؟! ترى هل راح يتخيلني وأنا في أحضان أبيه فتمنى مثل حظه معي؟!! علت أنفاس أماني من فرط التفكير واستعجبت ما إذ كان ابنها لا يعرف فتيات في الجامعة فيستمني على صورهن أو خيالتهن؟! أتحدث والده عنه فهو رجل و أولى أن يفهم مشاعر الذكر مثله؟!! حارت أماني ولكن قررت. قررت الأم الجميلة تبرز مفاتنها الساخنة أمام ابنها و تعطيه ودرس عملي في التربية الجنسية وترى ما يكون منه صراحة!
قر قرار أماني أن تتدخل بنفسها كي تساعد ابنها مجدي الخجول المنطوي نوعاً ما. نعم هو ربما يكون من الخجل و الانطواء ما لا يستطيع معه ان يكون علاقات بفتيات في أولى جامعة! راحت تراقبه لبعض الوقت أولاً لعلها ترى منه سلوكاً آخر يعينها على الحوار معه في الوقت المناسب. رأته يف الأيام التالية انه كان يكرر عادته كثيراً مع صورتها فتأكد لها أنه يتوجه إليها هي بذاتها أمه بشحمها ولحمها فى مشاعره الجنسية! تعمدت الأم الجميلة بعد ذلك أن تدع حمالات صدرها وكيلوتاتها فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده و تخبر بالضبط ما يفعل بهما. صح تخمينها إذ أنها بيوم لم تجد الحمالة أو الكيلوت فأدركت على الفور أن مجدي احتفظ بهما كما احتفظ بصورتها! ظلت تراقبه فشاهدته يقبل حمالة صدرها وكيلوتها ويمسح بهما جسمه وخاصة قضيبه وصدره.كما كان يلحس الكيلوت وخاصة الجزء الذي يغطى كسها ويتشممه بعنف و عمق شديدين!! عجبت أماني لهذا السلوك يكون من ابنها!! ولكن قررت أن تصارحه. قررت الأم الجميلة تبرز مفاتنها الساخنة امام ابنها و تعطيه درس عملي في التربية الجنسية فكبسته فجأة و هو جالس ذات مرة على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك بكيلوتها و صورتها أمام عينيه!
باغتته فجاة فارتبك مجدي الابن و ألقى بالأندر من يده على الأرض وشد بنطاله سريعاً لتبادره أماني أمه تساله: بتعمل إيه يامجدي ؟! مجدي : لا أصلي…: مافيش حاجة…أماني الأم: لا ما أنا شفتك و أنت عمال تلعب في نفسك…مجدي متعلثماً: أه، لا.. أصل أنا كنت… قاطعته أماني وهي تتجه نحوه و هميت له برقة ولطف: حبيبي متخافش…انا أمك …اطمن … مجدي: ماما أنا بس كنت …يعني…أمانيالأم مقاطعة باسمة لتزيل خجله منها: عارفة يا روحي…..ثم جلست بجواره على السرير وكانت تلبس فستان فضفاض خفيف من أسفله ستيان وكيلوت فقط. رأت أماني كيلوتها ملقى على الأرض .فالتقطته تنظر إليه في حين كان مجدي خذته مطأطا الرأس لا يستطيع أن ينظر إليها من فرط الخجل أو العار!! سألته أماني: قولي بقا يا حبيبى أنت بتعمل إيه بالكلوت بتاعى هنا دا انا كنت عمالة أدور عليه وعلى حمالة صدري كمان…مجدي زاماً شفتيه خجلاً معترفاً مستخزياً: أنا اللي أخدتهم…اماني برقة: طيب قولي ليه…مش هازعل على فكرة…بس صارحني…رفع مجدي عينه غليها يتأكد من صدرق كلامها ثم أخفضهما سريعاً فاطمان وهمس: يعني أقولك من غير ما تزعلى منى …اماني باسمة: وعد مش هازعل أبداً….بس صارحني….كنت بتعمل بهم إيه؟! مجدي متلجلجاً و وججه محمر مطأطأ الرأس: كنت…كنت أبوسهم وأشم ريحتك فيهم…يعني مع الصورة بتاعتك دى…ثم أخرج الصورة من تحت الوسادة وقدمها لأماني أمه! صم أضاف بعلو نبرة كأنه يؤنب نفسه ويعتذر: بس أنا مش راح أعمل كده تانى .. أنا آسف يا ماما….معلش…. ابتسمت الأم وضحكت وقالت: أمممم…دا أنت كبرت اهو وبقيت راجل….تصدق أني فرحت بيك…نظرها مجدي مستغرباً فاكدت له الأم بعينيها تهز رأسها: أممم…زي ما بقولك…انت كدا بقيت راجل وكمان بتحب السكس أوي…قولي انت تعرف بنات..نفى الأبن بهزة راس ثم أضاف مبتسماًَ: بصراحة انا..انا مشمفتش في جمالك يا ماما….قهقهت أماني ثم همست: كمل سامعاك…فأضاف: علشان كده أخذت السوتيانة والكيلوت وصورتك…. أماني: طيب أيه رايك…. تحب تشوفنى عالطبيعة ….لمعن عينا مجدي وابتسم وهز راسه..نهضت الأم أماني وراحت الأم الجميلة تبرز مفاتنها الساخنة أمام ابنها و تعمله أول درس عملي في التربية الجنسية فألقت عنها فستانها لتبقى أمامه بحمالة صدرها وكيلوتها البكيني لتبتسم تسأله : أيه رايك أنا أهو بالبكينى قدام عينيك..انا و لا الصورة…