نواصل مسلسل عشق المحارم ونرى في تلك الحلقة نرمين الأخت تمسك قضيب أخيها و فاروق الأخ يتحسس بزاز أخته وقد سقط قناع الشهوة التي يحملها واحدهما للآخر. كانت نرمين في جلسة صفاء ملقية برأسها فوق صدر أخيها وراحت يدها شعورياً أولا شعورياً تتلمس قضيبه الذي زاد انتصابه بشدة تتلمسه بطريقة تبدو عفوية إلا أن فاروق كان يعلم يقينا أنها مقصودة! تناول فاروق كوب العصيرليرشف رشفة من ذلك العصير المثلج لعلها تبرد ما قد انتابه من مشاعر جنسية ملتهبة فاصطدم الكوب بكوع نرمين لينسكب بعضه على صدرها!
أعاد فاروق الكوب الى الطاولة ونهضت نرمين تتلمس صدرها المبتل بالعصير فقام فاروق لتوه والتقط المناديل الورقية وناولها إياها لتنشف صدرها من العصير . أزاحت نرمين روبها قليلا وبدأت تمسح العصير وابتسم فاروق واعتذر وابتسمت نرمين وقبلت اعتذاره: ميهمكش مفيش حاجة حصلت…سريعاً أحضر فاروق فوطة مبللة من المطبخ لتمسح بها نرمين بقايا العصير الذي ما زال عالقاً بصدرها وكانت قطرات منه قد سالت بين أخته وربما ذهب الى الاسفل قليلا مما دعاها الى أزاحه سوتيانها وبدء تنظيف ذلك المكان. تعمدت نرمين عدم التواري عن عيني أخيها لتنظف نفسها وهو امر عرفه من ابتسامتها المثيرة وهي تنظف نفسها مما شجعه على البدء بخطوة مفاجئة لها عندما عرض عليها: لو حابة أساعدك معنديش مانع…ابتسمت نرمين ابتسامة قبول فدعاها فاروق: طيب قربي شوية…هخليكي تنضفي نفسك كويس…أعطته الفوطة المبلولة فما كان منه إلا أن أزاح روبها جانبا ومد يده بالفوطة يجول بها في أنحاء صدرها الذي اصبح عاريا تماما! سقط قناع الشهوة وراح الأخ يتحسس بزاز أخته ويتلمسها متلذذا بأصابعه وبراحة يده يدور فوقها بصورة أوقعته تحت تأثير نعومتهما وجمال تكورهما وتصلب حلمتيها اللاتي لمسهما أكثر من مرة قبل ان يطلب منها الجلوس! ثم أخذ فاروق كي يتأكد من طبيعة مشاعرها في تلك اللحظة يعيد يده يدسها في مفرق بزازها لتسبح قليلا بينهما يتلمسهما بأطراف أصابعه مادا يده بيهما فيحركها بلطف بالغ حتى شعر أن قشعريرة قد سرت في أوصالها مما دعاها الى أعادة يدها لتلمس قضيبي المنتصب من فوق البيجاما! إذن سقط قناع الشهوة و أخذت الأخت تمسك قضيب أخيها وتتلمسه مراراً وتكراراً مما دل على شدة شبقها ورغبتها الواضحة!
تشجع فاروق أكثر وراح يوغل أكثر وسمح لأصابعه ان تجول على بزازها يمينا ويسارا حتى وصل بأنامله إلى حلمتيها من تحت السوتيان الذي ما زال لا يغطي بزازها جيدا بعد انسكاب العصير عليهما . صدرت من نرمين آآآآآآآآهة طويلة حاولت أن تكتمها ففشلت! كان صوت غريزتها يطغى على كل الأصوات مما شجع فاروق اكثر وقرص حلمتها بين أطراف اصابعه ثم امسك بببزها الأيمن متلمسا معالمه بوضوح دل على المستوى الذي وصلا اليه كليهما وهو مستوى لم يعد ينفع معه التراجع باي شكل كان ! بكل وضوح سقط قناع الشهوة فجعلت نرمين الأخت تمسك قضيب أخيها و الأخ يتحسس بزاز أخته فلم يهمس اي منهما مع الآخر عما يجري ألا انهما شرعا يلعبان لعبة تشجيع كل منهما للأخر للإيغال في أمتاع كل منهما صاحبه! تجرأت نرمين ومدت يدها من تحت البيجاما لتمسك بقضيب فاروق صراحة بيدها بل وتخرجه من مكمنه! في تلك اللحظة سقطت كل الأقنعة التي حاولا كلاهما أن يسترا خلفها شهوتهما لبعضهما. بدا بجلاء أنهما قد وصلا لمرحلة من القبول بكل شيء حتى لو كان محظورا بكل القوانين والأعراف! كانت الحاجة أقوى من تلك ال|أعراف وكانت الشهوة قد كسرت كل القيود. همس فاروق بعد ذلك داعياً نرمين أخته: يلا بينا ندخل جوا…داعها لغرفة النوم يداعبها قائلاً: الليلة دي مش عاوز أنام لوحدي…عاوز انام في سريرك… لم تعترض نرمين بل أفلتت قضيب أخيها من كفها الدافئ الناعم ونهضت مترنحة من خمر الشهوة وازاحت روبها الذي كان ما زال يستر شيئا من جسدها البض و ألقته جانبها ليظهر لأخيها ما تحته من لحم أبيض شهي ناعم الملمس غض المرأى !, ظهر لي شيء يفوق الخيال واي وصف . قميص نوم بصلي رقيق قصير جدا لا يكاد يغطي نصف الفخذين العلوي بفتحة واسعة جدا وسوتيان وكلوت بنفس الطقم . الطقم بالكامل من الشيفون الشفاف محاط ببعض الدانتيل فوق البزاز وحول الاطار السفلي! ذات جسد ناصع و ذات بزاز متفجرة الجمال بحلمتين تكادان تخترقان قماش السوتيان الرقيق ولونهما يكاد يبين بوضوح لشفافية السوتيان. كيلوتها ذو خيط رفيع مربوط من الجانبين ولا يغطي الا نصف كسها والبلل واضح عليه بفعل الاستثارة التي سبقت فخذين مرمرين مبرومين باتقان و طيز مكشوفة بالكامل إذ خيط الكيلوت غائر بين فلقتيها جبلي الجلي الابيض الناصع. كذلك كان ذراعاها مكشوفين بالكامل يلمعان حتى كانهما أضاءا المكان رغم خفوت الإضاءة. ثم التقت العينان وأخذت الأخت خطوة المبادرة فاقتربت…