سنرى في تلك الحلقة من مسلسل عشق المحارم عمرو الغاضب يستحيل غضبه إلى شهوة فنرى الأخ يتحرش بأخته المراهقة ويهددها بفضحها مع عشيقها إن لم تستجب لأوامره وذلك بعد ان جلست أمامه وقد أعدت له قهوته قراح يسألها: الكلب دا عمل معاكي أيه…اندفعت هيام تدفع عن نفسها التهمة: أبداً و النبي يا عمرو…كادت أن تبكي فنهرها: بلاش مياصة و بطلي عياط….صمتت ولم تعد تنشج ثم رماها بنظرة حادة: و أعرف أزاي أنه معملش فيكي حاجة…أنا شفته معاكي عمال…مدت هايم زراعها تسكت اخاها: بس ..بس…صدقني معملش حاجة غير…صمتت خجولة فزعق عمرو: أكلمي ..غير أيه؟!! صمتت هيام فاردف عمرو: لاااا أنا لازم أعرف..يمكن ناكك يا لبوة….كادت هيام أن تبكي مجدداً…فعاد عمرو: أسكتي بقا…بطلي عياط يا قحبة…أنا لازم أتأكد…انك لسة بنت…راحت هيام تبكي و تقسم لي بأنه لم يلمسها و ما زالت عذراء بختم ربها…هنا استغل عمرو الموقف وقال بهدوء: طيب أنا مصدقك…بس لازم اتأكد بنفسي…وإلا لو قلت لأبوكي هيطير رقبتك وأنسى حاجة اسمها دراسة بتاتا…
من جديد راحت هيام تتوسل إليه وتقسم له أنها طاهرة ولم يحدث سوى قبلات فقط و تحسيسات فنهرها وقال: ما يمكن ناكك من ورا يا شرموطة…ما أنا عارف العيال دول بيهببو ا أيه…عشان كدا لازم أتأكد وأفحصك…نظرته هيام وهمست خائفة: عاوز تتأكد ازاي يعني؟!! هتوديني لدكتور…عمرو ضاحكاً هازئاً: ههههه…دكتور ..عاوزة أبوكي يعرف و يقطعك….انا هشوفك بنفسي….شهقت هيام باكية: لا يا عمرو عيب كدا…لا أبوس أيدك…عمرو زاعقاً: هسسس يا وسخة….عشان تعرفي ادبك وتلزمي حدودك .ما هو لولا اللي هببتيه مكنش دا بقا حالك معايا….لومي نفسك مش تلوميني… أخذ عمرو الأخ يتحرش بأخته المراهقة ويهددها بفضحها مع عشيقها إن لم تستجب لأوامره فقال متوعداً: وشرفي يا هيام لو مبطلتيش نهنهة و محن و سيبتيني أتأكد لاكون معرف امك وأبوكي وكل أخواتك…راحت هيام تبكي وتستسمحه: أرجوك يا عمرو بلاش…عيب يا عمرو انا أكسف…قهقه عمرو ونزرها بغيظ: آآآخ منك يا لبوة…تكسفي من أخوك دمك ولحمك و متكسفيش مالغريب…طب أنا أولى….هيام شاهقة متعجبة: عمرو ايه اللي بقتوله دا…؟!! عمرو منتبهاً لكلامه: أيه ..مالك ..قصدي أني لازم أطمن عليكي بنفسي…وإلا…هافضحك….
لانت هيام أمام إلحاح عمرو في أن تتكشف أمامه عن مفاتنها فأمرها بنزع ثيابها و البقاء في حمالة الصدر و الكيلوت فقط ففعلت من دون مقاومة من خوفها الشديد و هي ترتعد فأخذ عمرو يتأمل جسمها الأبيض الناعم الطري وتشهاها وكانه لأول مرة يرى جمال أخته الملفوفة القوام الجذابة الملامح وتأسف لها كيف أن تهب جسدها الغض لذلك المراهق التافه غير القادر على حماية نفسه والذي ناكه بنفسه! دنا منها وهي ترتجف خوفا منه و خجلاً فهو أخوها محرمها دمها ولحمها. امسكها من كتفيها وهمس لها برقة: بطلي خوف …مفيش داعي….انا بس هاعلمك أزاي متبعيش نفسك بالساهل …أومأت هيام برأسها توافق أوامر أخيها فوضع يده على صدرها الدافئ البارز و احس بقلبها يخفق بقوة ثم أنزل حمالة صدرها للأسفل و عصر صدرها حتى تنهدت من الألم آآهه… ثم أمسكها من حلمات بزازها و قرصها بقوة فصرخت أيييي أحححح بالرحاة يا عمرو…راح عمرو يغلظ لها في اللهجة بل أخذ الأخ يتحرش بأخته المراهقة ويهددها بفضحها مع عشيقها إن لم تستجب لأوامره فزعق: بس يا لبوة أسكتي خالص…دا أنتي عملتي مصيبة…اسكتي أنا لازم أربيكي..أمال الأخ لزمته أيه…..راح يتشهاها بقوة ويقرصها من حلماتها بأصابعه و يعضض بزازها بين شفتيه فاحمرت فنزلت دموعها فأخذت تترجاه وتعلن توبتها فيعلن: لازم اخلص…لازم العقاب للنهاية…أطبق بفمه يرضع بزازها ويتلذذ إذ كان صدرها مغريا جدا و بزازها متوسطة الحجم و الحلمات صغيرة و بنية اللون شهية المذاق حتى انتصب زبه من المداعبة و استحالت بزازها الى صبغ أحمر من كثرة العض بأسنانه و هي على السرير ترتجف و تتألم و تبكي وتستمتع كذلك. كان عمرو يدعي عقاب أخته ولكنه في الحقيقة يتلذذ بها بذلك الصدر المتفجر و هذه البزاز الصغيرة المدورة التي تغري الشيخ الفاني! أهاب بها عمرو أن تستعد لأن يتاكد منها فقال: يلا..أنا كدا عاقبتك…بس عاوز أعرف أذا كان ناكك من ورا ولا لأ…يلا نامي على بطنك…نامت على بطنها وبامره أدلت كيلوتها الرقيق الشفاف و نزعته و هي ترتجف كعادتها ثم فتحت رجليها ليشتهي عمرو ويحملق في ذلك الكس الشهي و تلك الطيز الفاتنة المدورة البيضاء فكاد زبه يقطع كلسونه من فرط انتصابه وهو يطلق مزيه علامة اشتهائه لأخته! أخرج راس زبه من الكلسون وراح يتحسس فلقاتها بيديه ويمرر أصابعه بين الفلقتين و يلمس فتحة طيزها الرائعة الصغيرة البنية الضيقة و حاول إدخال اصبعه الأوسط بها فتألمت أييييييي…مش كدا بقا يا عمرو …وجعتني…صرخت هيام فأحس عمرو بتهديد أخته له وأنها يمكن ان تتمرد عليه فأحب أن يستبق ويلجمها باتهامه لها: آآآآخ يا قحبة…دا شبعك نيك من طيزك…