نتابع حلقات مسلسل عشق المحارم ونواصل قصة هاني ورنا وفيها نرى تلك الفتاة المراهقة تمارس الجنس مع أخيها و تنسى نفسها و تفقد عذريتها وهي تركبه وترى ويرى هاني دليل ذلك قطرات من الدماء على الفراش! فبعد أن صعد هاني ورنا السرير راح يخلع رنا المراهقة ثيابها وهو كذلك وظلا يحتضنا بعضهما وبدأت القبلات تشتعل بينهما واعتلاها أخوها وراح يفرشها ويبسطها ويضمها حتى وجدها تنظر فى عينيه وتهمس له: هاني…هاني: نعم؟ رنا:لو بتحبنى بجد دخله …هاني منفعلاً: انتى اتجننتي ؟!! رنا: لا مش قادره بجد دخله!! هاني: مش ممكن طبعاً ممكن أفتحك…!! رنا: طيب خلاص نام انت على ضهرك و انا هحك كسى فيه على راحتي… استجاب هاني و استلقى كما أحبت أخته ونهضت تركبه وظلت تحك كسها فى زبره وفجأة وزهي هائمة تأن وتتأوه و بدون مقدمات قعدت بكل حملها عليه فاخترق كسها دفعه واحده !!!
جلست رنا على زبر أخيها هاني ففض الزب المنتصب طبلة كسها الرقيقة حتى أن بعض قطرات من الدم انتشرت على بطنه و صدره و صرخت رنا صرخة تجمع فيها بين الألم و المتعة و السعادة و ارتمت على صدر أخيها وراحت و كانها أنجزت ما تحبه تقبل فى شفتيه بكل هياج و نشوى !! راحت الفتاة المراهقة تمارس الجنس مع أخيها فنسيت نفسها في حماة الشهوة و المتعة كي تفقد عذريتها ففقدتها! كذلك كان هاني فى عالم خرافي من اللذة فأحس وكأنه الوحيد الذي أحس بتلك المتعة. كان كس شقيقته يقبض قوق لحم زبه المنتصب و يزغزه و يبعث فيه من المتعة و اللذة وأحاسيس الخدر الخيالية الكثير و الكثير!لذلك راح هاني يستجيب لتلك الأحاسيس بأن راح زبره يخبط يمينا و يسارا معلنا سعادته ليجده يدفق منيه بدرجه لم يرها من قبل شلالات بل امواج من اللبن تندفع منه داخل كس رنا التى أخبرته انها تشعر بطعم اللبن فى فمها من شده سريانه داخلها بل و تشم راحته فى انفها ايضا! لحظات وهدات ثورة هاني وهدأ زبه ليعلن نهايه تلك الجوله بعد ان افرغ كل طاقته و كانت رنا نائمه على جانبها و على وجهها علامات الرضى و السرور فراح هاني يلاطفها ويلثمها ثم نهضا سوياً و تحمما و سالها : ينفع اللي عملتيه دا…هتجوزي ازاي دلوقتي ؟!! ابتسمت رنا : حبيبي يا هانو متزعلش نفسك… أنت مش عارف أن فى عمليات ترقيع! هاني محتاراً: يا حبيبتي بتظهر…بتبقى واضحة…ضحكت رنا: لا لا متخافش…دا كان زمان انا معملتش كده الا لما قريت و أن في أساليب تخلي الواحدة المجوزة بقالها سنين وكأنها بنت بنوت…
ابتسم هاني واطمأن لعمل أخته الشقية المراهقة فتحمما سوياً وخرجا وهما سعيدان فقالت له رنا: انت عارف أحلى حاجه أيه؟! هاني: ايه! رنا باسمة أن لما ماما تيجى حوريها الدم اللي على الملايه و أقولها بصي…مش قلتلك ان الدورة هتجيلى… أستضحك الأخوان كثيرا على تلك الفكاهة الشقية من رنا وظلت العلاقة بينهما قائمة و كأنهما متزوجين. فبعد أن راحت رنا الفتاة المراهقة تمارس الجنس مع أخيها و تنسى نفسها و تفقد عذريتها أصبح الطريق سالكاً أمامه بعد ان فتحها هاني أو بالأصح فتحت رنا نفسها. كان هاني يعيش اياماً هانئة معها و كانا اسعد عاشقين يتمتعان بالجنس وبالطبع كانت رنا تستعمل وسائل لمنع الحمل بعد ذلك بحوالي عامين كان هو و أخته يتحدثان وهما يمشيان في طريقهما للمنزل و في أثناء الحديث تطرقت رنا الى الحديث عن شقيقتهما نسرين فقالت: على فكره يا هاني انا عاوزه اسألك سؤال بس تجاوبني بصراحه انت بتعمل مع نسرين زى ما بتعمل معايا؟! ابتسم هاني إلا أنه حاول أن يبدو رصيناً وسألها هو اﻵخر: تسألي ليه؟! ابتسمت رنا بدورها: اصل نسرين دايما تكلمني عن إعجابها بلياقتك و وسامتك بجسمك و انها نفسها تتجوز واحد فى رشاقتك و طولك و انك أجمل شاب شافته لحد دلوقتي معتم بنفسه…هاني: عادى يا رنا..أختي و بتحبني.. بس انا مفيش بينى و بين نسرين حاجه …ثم قرص خدها يداعبها: ثم أنك كفاية عليا انت يا جميل…من ساعتها وراح هاني يفكر في أخته نسرين تلك الفتاة الممتلئة الشابة المكتملة الأنوثة التي تبلغ السابعة عشرة و النصف! راح يفكر ما إذ كانت نسرين حقيقة معجبة به وحدثت رنا بمثل ما قالت الأخيرة أم أن الأخيرة توقعه في الكلام لتعرف إذا ما كان قد فعل بأختها مثل ما يفعل بها؟! كان ذلك و هاني في مقتبل أولى جامعة في جازة الصيف في اسكندرية حيث المصيف وحيث الفيلا الجديدة التي اشرها والده القبطان بمسبحها الصغير و الذي قرر هاني و أختاه وأمهما أن يقصدوها في ذلك الصيف ليبدأ هاني مغامرته مع شقيقته نسرين الجميلة ويختبرها.