رحل الزوج الهرم عن عمر تجاوز التاسعة و الستين ليخلف وراءه تلك الأرملة الشابة الصغيرة التي لا تتجاوز الحادية و الثلاثين منى و ذلك الابن الشاب الصغير أحمد الذي لم يتجاوز السابعة عشرة. تركهما في بحبوحة من العيش مما أورثهما من عقارين يتعيشان من ريعهما وكذلك معاش حكومي ثابت تتقاضاه منى فلم يحتاجا إلى مد الأيدي أو العمل. الواقع أن منى لم تتزوج من زوجها الراحل إلا لتكيد حبيبها الذي لم ينصفها ولم يفي بكلمته بزواجه معها في ميعاده. تزوجت العجوز المرتاح مادياً وهي غير راضية كل الرضا. منى آية من آيات الحسن المعروف في بنات المنصورة فما أحلاها وهي تحتد على زوجها بلبسها العباءات السوداء التي تبرز بياضها الرقيق الثلجي وغضاضة عودها و استقامته! الحقيقة ان قصتنا مع الابن المراهق و الرغبة المحرمة في جسد أمه الأرملة الشابة الجذابة لت تبدأ برحيل العائل بل بدأت من قبل في حياته في نفسية الابن وهو يرقب أمه بعين من نار الشهوة وهو يراها جميلة الجميلات يحسد أباه عليها!
لما رحل الأب الهرم راحت راح الابن المراهق يطمع في امه بقوة وتثور الرغبة المحرمة في جسد أمه الأرملة الشابة عنيفة محتدمة إلا انه لا يخرجها للعلن إلا تلميحات بسيطة! أحمد ذلك الابن كتوم بطبعه يشتهي و يكتم اشتهائه وقد ساعده على ابداء رغبته ميل الأم كذلك. كانت منى في البداية مع ابنها تستر جسدها منه إلا أنها راحت تتخفف أمامه شيئاً فشيئاً حتى كانت أحياناً تجلس بقميص نومها! أصبحت منى تدرك نظرات ابنها وحيدها وكانت لا تأبه أو ربما تستحلي تلك النظرات.أخذ أحمد يراقب كل شيئ في جسدها ذلك الجذاب وربما احتك بها عمداً في المطبخ او في مداخل الغرفات! الحقيقة أن الأم الأرملة الشابة بعد شهور من رحي الزوج تاقت للرجل. تاقت للمعاشرة وذلك من حقها! تعب جسدها وآلمتها شهوتها ولكن ان تزوجت سيضيع عليها المعاش وربما طالبها أبناء زوجها بالمشاركة في العقارين اللذين أنما يتركانهما لأخيهما فقط ليس لها هي! الحل هو ما يراه ابنها! نعم فهي تعرف أن رغبات ابنها القوية وتقرأها في عينيه غير الابن يخشى ويتحرج! أخذت تشجعه و تعمدت أن تغير ملابسها عارية أمام عينيه عدة مرات حتى فهم الابن المراهق و ازدادت الرغبة المحرمة في جسد أمه الأرملة الشابة وهي نفسها لمحت ذلك الانتصاب شديدا فى بنطال بنها !
ذات ليلة ، ذهبت إليه وهو سهران يستذكر دروسه ، و ألقت بيديها فوق كتفيه وداعبته ومالت عليه بصدرها فداعبت بزازها رأسه: أخبار المذاكرة أيه…شد حيلك…نظرها أحمد: كويس…متقلقيش…منى: طيب بقلك خلص وتعالى نام جنبي…أصلي ساعات بخاف…و خصوصا بعد أما ابوك سابنا…قبلته من خده وأومأ لها أحمد ثم تركته فشيعها ابنها بنظرة نارية وهو بالكاد يبتلع ريقه من سخونة شهوته لها! ساعة وذهب أحمد الابن المراهق ينام الى جوار أمه وقد راعه سخونة أردافها عارية الذي انصب عليها الضوء الخافت للحجرة! لم يكن ثمة شيء يغطيها ، فانتصب قضيبه ورقد خلفها ، همست له أمه ضمنى إلى صدرك! ارتعش الابن وزادت دقات قلبه وضمها الى صدره!! انزاحت منى باتجاهه أكثر وأكثر فأصاب رأس القضيب بين فلقتى طيزها الممتلئة تماما ، فارتجف أحمد الابن المراهق من اللذة ، وتأوهت الأم قليلا فى هدوء ، ابتعد الابن قليلا ، و حاول أن يمتنع بيد أنه أحس بأن أرداف أمه تضغط على قضيبه مرة أخرى بعد أن عادت تستند على جسده خلفها بجسده ، فانتصب قضيبه تارة أخرى بشدة ، والتف ذراعه حول خصرها وهو يتلذذ وقد اشتعل الابن المراهق و سخنت الرغبة المحرمة في جسد أمه الأرملة الشابة و شجعته منى فراحت الأم تدفع مؤخرتها وتضغطها على قضيب الابن بانتظام حتى أنه استشاط فضمها بقوة ، مندفعا يريد اختراق جسدها فى أى مكان بقضيبه ، ولكن قضيبه لم يكن يعرف الطريق أبدا في ذلك لأخدود الفاصل بين الردفين السمينين!! نسيت الأم أو تناست نفسها ولم تذكر سوى شهوتها الحبيسة معاشها وعقاريها المهددة بالزوال إذا ما تزوجت فما كان منها سوى أن ترضي رغبتها مع ابنها فأخذت تعدل من وضع جسدها صعودا وهبوطا بسيطا حتى ارتكز رأس القضيب في فتحة طيزها بالضبط وراحت تحتك به و تروح وتجئ للحظات و الابن يضمها من خلفها حتى أطلق الابن المنى غزيراً دافقاً و وحوحوت الأم لسخونة المنى الحار المتدفق الكثير جدا ، و انتفضت الام وقد لسعتها حرارة ماء ابنها و واتتها رعشتها وهي تلعب في زنبورها دون عمله داسة يدها بين فخذيها
وغرقت أرداف الأم وأفخاذها وظهرها ، وكان جسد الابن يرتعش بقوة كزلزال ،لا يستطيع أن يوقف الرعشة أبدا ، فظل يرتجف لدقائق طويلة وكذلك الأم ترتعش بقوة حتى أتممت شهوتها وقضت وطرها فتصنعت النوم ثم ابتعدت قليلاً عن الابن المراهق وكانها نائمة ولا شيئ قد كان…