نواصل مسلسل عشق المحارم نرى كيف أن الأم المحرومة و الابن المراهق كانا في البدء يمارسان الجنس الصامت ثم تواطئ على اللذة المحرمة في الفراش بعد ذلك وقد حرصت الأم ألا يدخل قضيب الصبي ولا يقذف فى كسها أبدا لأنها لم تهتم بأن تتناول موانع حمل وليس لديها فى البيت أيا منها ، ولهذا استمتعت بإدخال القضيب فى طيزها فقط فى الليلة واليوم الأول م العلاقة المحرمة بينهما. في اليوم التالي وفي ليلتها حرصت الأم على أن يبقى ما يحدث بينها وبين الابن سرا لا يتحدث عنه أبدا لأي إنسان مهما كان ، وإلا كان مصيرهما الفضيحة المجلجلة.
أحس الابن بخطورة الموقف و ابتعد رغم هيجانه المفرط عن جسد أمه إلا انها رجعت تغريه وتثيره بجسدها وأحضانها وبيديها تدلك قضيبه ، فكان يبتعد عنها تماما ، بالرغم من أن قضيبه كان ينتصب بشدة إلى درجة مؤلمة جدا إلا أنه كان يخشى أن يحبل أمه إلا نها من فرط اشتهائها للذكر يدخلها قالت له أمه بصراحة : متخفش…قرب…أنت دلوقتي ستري وغطايا..قرب يا حبيبي أنت دلوقتي جوزي وراجلي وكل حاجة ليا لازم تضحي وأضحي يا حبيبي عشان المعاش و ورث أبوك ميروحش مننا..زما اهو أنا لو اجوزت وجبتلك جوز ام أنت هتتخنق و مش هنطول حاجة يا بني……قرب وأنا هاديك اللي انت عاوزه و أكتر…طفي ناري وأطفي نارك…قرب مش هتلاقي في طعامتي ولا سخونتي أبداً…بس أهم حاجة أن دا سر بينا…عارف يعني أيه سر بين راجل ومراته…قرب تعالى…ارتاح الابن لكلام أمه اللين و اقترب يقبلها وتقبله ليغفو بين أحضان عشيقته المحرمة فيستيقظ وقد أحس بسخونة كالغليان تحيط قضيبه ، وبشيء خشن جدا قضيبه يشقه فتثير القضيب بخشونتها وتجعله يشتد انتصابه! أخذ يحس بالقضيب يغوص داخل لزوجة ساخنة لذيذة فأطلق أحاته آآآآآآآح…ثم فتح عينيه فلم يرى شيئاّ! علم الأمر وكان النور مطفأ وبدأت الأم المحرومة و الابن المراهق تواطئ على اللذة المحرمة في الفراش فأحس الأخير بفخذ طرى يحيطه من كل جانب ، وهو راقد على ظهره ، وقضيبه يغوص فى فرج ضيق لزج ، يغوص يغوص برفق ، حتى اصطدم فى نهاية المهبل بشىء بين مرن مثير الاصطدام به لأقصى درجة فتأوهت الأم وسمع أمه تتأوه بألم عميق جدا ولذيذ جداً جداً ففهم وهمست له وهو يتحرك: متتحركش…أثبت مكانك…
أحس الابن بأرداف امه الممتلئة الطرية القوية تلتصق بفخذيه وتضغطه فى الفراش بقوة فلا يستطيع القيام منه ، فأخذت الأم المحرومة تشخر و تنخر ويهتز جسدها بنشوة عارمة انساب منها العسل بغزارة كالفيضان وبدأت تصعد وتنزل ببطء فى البداية ثم تسارعت وأخذت تهز نفسها يمينا ويسارا وتحرك أردافها حركات دائرية لتعود تدور ثانية في الاتجاهات
المعاكسة وهى تدخل القضيب الجامد الصلب كقضيب الحديد الذي لا يلين ولا يميل معها ولا ينثنى أبدا مهما ثقلت عليه بجسدها ودورانها وميلها! ، كانت الأم المحرومة الأرملة منى رائعة فى تركين القضيب وتركيبه في كل الحنايا تضرب به بقوة كل الزوايا فى مهبلها و تصطدم به كل الجدران المطاطية الحساسة وتدلك به الجدران وتمده للآخر فيضرب سقف فرجها مصيبا عنق الرحم فترتعش وتغنج وتصرخ وتتأوه ، فتلقي برأسها للخلف وأكتافها تتراقص وتتثنى بينما أردافها تطحنه بثقلها تدلك جسده أماما وخلفا والى الجانبين بأردافها الملتهبة وهمست في حالة من الشبق كأنها تناديه بصوت مبحوح يأتي من غور سحيق بعيد: أياك تنزل جوايا….هاحبل منك يا ولا…اوعى يا أحمد تفضحني آآآآآح آآآآآآه..أممممممم أووووووووف…قولي قبل ما تجيب جوايا…قلي هاااااااه…هاتهم برايا هاتهم برا يا احمد أمممممم أأأأأح أفففففففف…عشان ماااااااا تحبلنيييييش …بدره الابن راح يتأوه وهو يزووووم وكذلك الام وه يمسك بخصريها ويدك اعماقها من أسفل لنرى كيف أن الأم المحرومة و الابن المراهق يمارسان تواطئ على اللذة المحرمة في الفراش بعد ان كان أول لقاء صامتاً من الدبر فقط! وهو في قبضة اللذة تشبث الابن المراهق بقوة وفجأة بصدر أمه الكبير الممتلئ المنتصب وكانه صدر ابنة عشرين في بدء زواجها فعضهما بقوة وهو يصرخ : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آوووووووف لااااااااااا مش قاااااااااااااااااااادر…أخذ يبكحكبس الابن المراهق قضيبه بقوة و قد تمطى و انتفخ باللبن الهادر الكثيف وراح يعنف في دق أمه وهي فوقه وانطلقت نافورة اللبن والمنى المغلى من قضيبه مثل الدش المهبلى كبير الحجم عندما يندفع فى رحم امرأة! لاشىء كان يوقفه حتى يقذف نهايته إذ تشبث الصبي ببزاز امه وقد شدها بقوة المراهقة و عنفوانها تجاهه وامه تؤاتيها رعشاتها من فرط فتوة ابنها و قوته الكبيرة فأخذت تشخر و تنخر وكذلك ابنها وهو يجود بلذته داخل كس أمه الدافئ القابض على قضيبه و كأنها أبت غلا أن تحلبه هي الأخرى بداخلها. كان لابد أن يستمر فى القذف مرات عشرة متتاليات وعبثا حاولت الأم القيام والبعد عن الابن وهو يقذف ،فيملأ كسها ، ثم يخرج تحت الضغط الذي تمارسه وراكها و أردافها فلم تستطع الأم إلا أن تتلذذ وتستسلم لما حدث ، فعانقت الصبي وضغطت كسها بقوة على قضيبه باستمتاع بحكم الغريزة حتى بلغت اللذة أن الأم سقطت مغشيا عليها تماما لتنهض بعد دقائق تهرول إلى حبوب منع الحمل!