نواصل مسلسل عشق المحارم ونرى اليوم قصة نهى الزوجة العارية و شقيق زوجها يهددها بالفضيحة مقابل ممارسة الجنس معها نراها تلين أم لا وقد حدث ذلك في مصر الجديدة أوائل القرن الحادي و العشرين. اسمها نهى شابة في أواخر الثلاثينات متزوجة من شاب محترم وهي كذلك امرأة محجبة لها بنت عمرها خمسة عشر عام ولها صديقه أثيرة هي الوحيده التي تتردد عليها في وقت فراغها. ذات يوم من أيام الصيف قصدت صديقتها صديقتي في بيتها و اثناء جلوسها عندها طلبت منها الصديقة أن تتحمم تاخد دش لتنفي عن نفسها حرارة الجو . وافقت نهى أذ هما بمفردهما في البيت فدخلت تحممت ثم خرجت سريعاً لتتحدث إلبها قليلاً بعد ذلك ثم بعد فترة تتصل بها تطلبها في مهمة عاجلة فهرولت نهى لبيتها ودخلت غرفة الصالون حيث وجدت شابا جالسا معها فترددت في الدخول و أخبرتها بالدخول لأن ذلك الشاب أنور ليس بغريب وأنما هو يريدها هي! عجبت نهى ودخلت وجلست أمامهم وبعد لحظات قام ذلك ألشاب وأدار فيديو في غرفة الصالون وقال لها أن تتفرج و تحدق جيداً كي تعلن له رأيها. بهتت نهى لما شاهدت الفيلم فهي ترى نفسها عارية ملط في الحمام!! نظرت إلى صديقتها فنزرتها الأخرى بكل برود و ببسمة تغثى لها النفوس! ثارت نهى وطلبت من انور أن يسلمها الشريط فلما رفض راحت تبكي و تندب حظها و تسأل صديقتها لما فعلت فيها هكذا؟! ركعت تقبل قدمي انور غير أنه رفض ثم عرضت عليه مبلغ من المال لكنه لم يوافق و راح يساومها على عرضها وشرفها!!
بصقت نهى في وجه صديقتها المزعومة و و جه أنور وخرجت لبيتها تفكر في حالها وفي ورطتها فقررت الاستعانة بشقيق زوجها البالغ من العمر العشرين عام. اتصلت به وأخبرته ان يأتي مسرعاً لأنها في ورطة فوافها وجلس يستعلم منها أمرها فاستحلفته أن يخبئ سرها إن هي أعملته وإلا يتخلى عنها. أقسم وليد شقيق زوجها على ذلك ثم روت له القصة بأكملها لكن وليد كاد أن يجن وأستغرب من الحكاية و لكنه ذهب إلى أنور في محل عمله بعد ان طلبت نهى عنوانه من صديقتها الغدارة. التقى وليد بأنور وقال له اني جئتك بخصوص الفيلم المصور إلى نهى لأسترده وما هو طلبك فأبتسم أنور و أخبره أن الفيلم هذا ملكه هو واثنين من أصدقائه فقط و عليه ان يوافيهم غدا يعلنوا مطلبهم مقابل أعطاءه الفيلم. أخبروه أنهم يريدون نهى يستمتعون بها لكل واحد فيهم يوم وإذا لم تفعل المحروسة سيتم إرسال الشريط إلى زوجها. حكى وليد ما دار بينهم لنهى فراحت الأخيرة تندب حظها وتلطم. كان القرار قرارها إذ أن وليد لم يحل المسالة فأخبرته أن يخبرهم بالموافقة ولكن بعد أن يسافر زوجها في خلال أسبوعين على ان تحصل على الفيلم ولا يصل ليد زوجها. لعب الشيطان برأس الفتى وليد وأصبحت الزوجة العارية أمام شقيق زوجها يهددها بالفضيحة مقابل ممارسة الجنس كما الأثنان الآخران فأضاف إلى المصيبتين مصيبة ثالثة اعظم!
في اليوم التالي اخبر وليد الشابان إلا أنهم قد استبطؤوا أن توافيهم بعد نصف شهر فأخبراه أن يحضرها تمتعهم ساعة في محل عملهم كجزء أول من القسط فأتى بها في الغد و لمدة ساعتين ليتمتعوا ويمارسون معها الجنس فأعطى أنور الى وليد خمسون دولارا لكي يصطحبها بيوتي سنتر لأنهم يريدونها عروسا لتزيد من شبقهم و في اليوم الثالث أخبرت نهى زوجها أنها ذاهبة للكوافير لحضور فرح من أفراح إحدى صديقاتها فوافق المخدوع و أتى لي وليد وأخذها للصالون وبقي ينتظرها في باب الصالون ثم من هناك إلى محل عملهم ومن هناك إلى شقة فارغة لأحدهم فكانت خائفة فهي مع أغراب سيتمتعون بجسدها فكانت دموعها في عينيها لا ترقأ كأنها ذاهبه إلى الموت فدخلت المكتب فوجدت ثلاثة شباب جالسين ينتظرونها كالوحوش وقام احدهم مباشرتا الى الباب وقفلها من الداخل و نهى ترتعش وارجلها لا تحملانها من شدة الخوف فأصبحت في وسطهم داخل الشقة كالفريسه بين ثلاث ذئاب مفترسه! لكم أن تتصوروا كيف مارس الثلاثة عليها ساعة من الجنس الكامل حيث دخلها ثلاثة قضبان واحداً وراء آخر!! أرهقوها أيما إرهاق و ناكوها أيما نيك ثم خرجت من الشقة وكان في انتظارها على كافيه شقيق زوجها في الأسفل. ركبت السيارة مع وليد وهي تبكي وهو يسألها عن حالها وما فعلوا بها فلم تجبه. أوصلها لبيتها ودخل معها في غيبا زوجها وبقي وليد يسألنها ويلحف في سؤاله كي تحكي له بالتفصيل فصرخت في وجهه و أمرته أن يتركها وشأنها اللحظة فما كان من الزوجة العارية أن تبهت و شقيق زوجها يهددها بالفضيحة مقابل ممارسة الجنس وهو يريد أن تجعله رابعهم ممن ناكوها و استمتعوا بها! نظرته بفرط استغراب و عجب و استهجان وهي تبكي وتسأله الا تستخزي فأنا زوجة أخيك ليجيبها أنه أولى من الغريب أو مثلهم على الأقل وبالفعل لم تجد نهى مفر من ان تمارس مع شقيق زوجها كذلك.