قصتنا اليوم من مسلسلنا عشق المحارم عن زوجة الابن ذات السيقان الجميلة تشبع الجوع الجنس لدى الحمى المتحرش البصباص فتطورت العلاقة من نظرات مغرضة إلى لمسات مقنعة إلى تحسيسات صريحة متواطئ عليها من الطرفين إلى لقاء جنسي كامل في الفراش! هبة شابة في منتصف العشرينات ممتلئة الجسم بيضاء البشرة لم يكد يمضى على زواجها سنوات خمس حتى حدثت الحادثة التي سوف نقصها. كانت تعيش مع زوجها و والده والدته في نفس العمارة وزوجها يعمل خارج مدينة الإسماعيلية ويوافيها مرة كل أسبوع. والد زوجها في الثامنة والأربعين من عمره كان لا يزال بصحته و وسامته و قسامته وقد لاحظت بعهد زواجها بفترة ليست بالقصيرة انه كثيرا ما يركز نظراته على ساقيها حيث كانت لا ترتدي الجلباب داخل البيت بل جيبات أحياناً أو بناطيل بيرمودا أحايين أخرى . ولأن هبة كانت عالمة أن سيقان المرأة عامة وسيقانها المصبوبة اللمعة هي خاصة مصدر أغراء للرجال خاصة المصابين بالشذوذ فقد أردات يوما ما أن اشبع رغبته تلك خاصة وانه وأيضا حماها وحماتها يعاملانها معاملة جيدة و يحبانها كثيرا.
راحت هبة زوجة الابن ذات السيقان الجميلة تصطنع التعب فتظاهرت بأن عروق ساقيها متوترة فأخذت تشكو لحماها وتعرض عليه ساقيها الاثنتين وطلبت منه بصفته رجلا كبيرا مجربا أن ينظر فيقرر إذا ما كان الأمر يستحق الطبيب ام لا. بالطبع لم يتردد الحمى البصباص وامسك احدي ساقيها وأخذ يتأملها وهو يرتعش من المفاجأة ومن جسارة زوجة ابنه ثم قال لها أن ترتاح قليلاً وأن لا تهتم فلا داعي للطبيب! لكن الشابة لم تأت لذلك فراحت تغريه وتمادت و سالته عن رايه في ساقيها ما إذا كانا جميلتين ! ابتسم و اومأ بالأيجاب بالطبع و وصفهما بانهما رائعتان بل مدحها كلها مازحا كلك على بعضك حلو شعرك حلو جسمك حلو خدك حلو …راح يضحك عالياً ! عرفت هبة ان حماها يشتهيها فعملت زوجة الابن ذات السيقان الجميلة تشبع الجوع الجنس لدى الحمى المتحرش البصباص و خاصة وقد و جدته جذابا دخل عقلها وقلبها معاً! تطورت العلاقات بينهما بمرورو الوقت ففي المناسبات العائلية وخاصة في عيد ميلادها كان يبدو عليه أمارات البهجة فراح يقبلها بشهوة حتى ان حماتها لاحظت ذلك . ثم اخذ يتعمد الفرص للامساك بذراعها خاصة عندما لا تكون حماتها موجودة ثم أخذ يعانقها ويتحسس جسمها البض وهبة بالطبع تشجعه فهو جذاب ويحبها كثيرا وكذلك هي غير سعيدة بعلاقتها مع ابنه غير الكفؤ لها ولطاقتها الجنسية!
عام ثم عام ثم ثالت وجد جديد في علاقة هبة بزوجها. فالأخير خطر له أن بتزوج عليها لأنها لم تنجب له طفلا مع ان العائق لديه كما علم من الطبيب الذي عالجه ولم يفلح ولكنه كرجل لم يقتنع وأحب ان يجرب حظه مع أخرى. غير أن حماتها لم ترد لابنها أن يتزوج فقد تكون الزوجة الثانية سيئة الطباع ليست مطيعة خدومة كهبة فأقنعته بان ترافقه إلى طبيب طبيب مشهور في علاج العقم في وسط المدينة التي تسكن به أختها فهي تريد أن تزورها بالمرة فسافر معها و طالت فترة غيابهما وهنا انفردت هبة بحماها وفي اول ليلة دب إلى فراشها قبل منتصف الليل وأخذ يخلع ثيابها قطعة قطعة حتى أصبحت عارية وراحت هبة زوجة الابن ذات السيقان الجميلة تشبع الجوع الجنس لدى الحمى المتحرش البصباص فأرخت له جسدها الذي راح حماها يمدحه ويشتمه يشتم كل شبر فيه وأخذ يقبل صدرها وأفخاذها وسيقانها وقدميها ويتحسس كل أنحاء جسمها ثم رفع ساقيها الى الأعلى ووضع وسادة تحت مؤخرتها واخرج زبه الهائل الثخين المنتصب ثم قبل كسها وبدأ في إيلاج زبه تدريجيا حتى ادخله بالكامل وأخذ يخرجه ويدخله بشكل مستمر وهو يمسك أفخاذها بحرارة حتى قذف كمية كبيرة من سائله داخل أعماق رحمها . كان المني غزيراً دافقاً فأخذ يتدفق على أفخاذها حتى وصل إلى سيقانها .وعندها أخبرها أنها لو حبلت منه فخيرا فعل لأنه في هذه الحالة قد تسعد ابنه بان توهمه بانها حملت منه!! ضحكت هبة على تلك الفكرة الجهنمية الشيطانية لأنها تكون بذلك قد تخلصت من حاجة زوجها للزوجة الأخرى وكذلك حماته و حماها اللذين لا يحبان أخرى دونها معهما بالبيت! بعد استراحة حوالي نصف ساعة عاد حماها الى النيك مرة ثم أنه احضر فازلين وأخذ يدهن به فتحة طيزها وادخل زبه إلى أعماقها فاخذ يدكها بقوة فيمتعها وهي تستمتع به و ظلا على ذلك الحما و زوجة الابن يتعاشران في الحرام حتى عادت الأم و ابنها معها بعد جرعة علاج وفحوصات ثم بعد ثلاثة شهور زفت الزوجة لزوجها المخدوع بانها حبلت منه وهنا لمعت عينا الحما وزغردت الأم لأنها ستصبح عما قريب جدة من ابنها وهي لا تعلم أن القادم ابن زوجها من زوجة ابنه.