في صبيحة اليوم التالي نهضت وأنا في انتشاء شديد وهرعت إلى غرفة أمي لجدها نائمة كالملاك فلم أشأ أن أوقظها واستثارني استدارة نهديها وشق ما بينهما فملت على فمها الثمه فإذا بها تلقي بذراعيها مطوقة عنقي ونغيب في قبلة شبقة رطبة مبتلة هزت كياني وكيانها. وددت أن اواصل لولا واجبب العمل لتقول لي معشوقتي التي تهمها مصلحتي: حبيبي روح شغلك… أنا مستنياك. لأخرج من عندها و أنا أفكر بالعودة إليها! من حسن حظي أن اليوم التالي كان إجازة رسمية فأسرعت إلى البيت وكان يوماً مرهقاً جداً من العمل. استقبلتني أمي الجميلة وقلت جبهتها وهي بالروب ونصف ثدييها بارزان لمداعبتي وجلسنا سريعاً إلى مائدة الطعام وكانت قد صنعت لي حماماً بالفريك كما أهوى دائماً. بعدها دخلت إلى غرفتي ويبدو أن الطعام كان دسماً وغلبني النوم فاستلقيت بالشورت والفانلة الحمالات وغذا بصوت وكأنه حُلم يأتيني من بعيد: ماجد… مجووده… يالا حبيبي كفاية نوم…. كدا….. كأنه حلم لأحس بعده بنعومة ودفء يداعبان قضيبي وأنفاس حرى تلفح وجهي ورطوبة تأتي على شعر صدري ومواء كما مواء الهرة . ثم أحسست برطوبة ساخنة تطبق فوق رأس قضيبي وأحاسيس جميلة تثيرني وتدفع بقضيبي إلى النهوض والتمطي شيئاً فشيئاً. كان لساناً مثيراً ونعومة ودفء ولذة تبعث في قضيبي وفي جسدي أحاسيس اللذة مما دفع بتأوهاتي للخروج من صدري. ثم أصرخ: آآآآآه….. وأنهض بنصفي فإذا بها جميلتي! إذا بها أمي معشوقتي الجميلة تمارس معي عشق وسكس المحارم الصريح وليس حلماً بل واقع.
أمي: اشششششش… ناااام….ثم تدفعني ببضّ يدها إلى الوراء فاستلقي لتبرش أمي قضيبي برطب رقيق شفتيها في أحر تبريش عشق وسكس المحارم بين أم وابنها. في الواقع لم تعد أمي شعورياً ولم أعد ابنها شعورياً بل عاشقان يتبادلنا سكس المحارم المثير. بعد برهة من الوقت لم أدر أطالت أم قصرت، كان قضيبي ينتفض انتفاضاً، ويرتعد، وقد آلمني من شدة تصلبه. عند ذلك الحد من ممارسة عشق وسكس المحارم معي راحت أمي معشوقتي الجميلة تصعد على جسدي وتتمدد فوقه حتى وضعت قضيبي بين بزازها الكبيرة النافرة ذات الحلمتين الورديتين وتصعد وتهبط باعثة في قضيبي نشوة من سخونتهما جد شديدة. فعلت ذلك لبرهة قبل أن تزحف بجسدها الساخن مصعدة فوقه فأحسست بنهديها يمسحان جسدي إلى أعلى صاعدة من عانتي إلى بطني وصدري المشعر مستفزة لمشاعري الجنس عندي. وسرعان ما تواجهنا ، وجهاً لوجه وراحت أمي معشوقتي الجميلة تقبلني بعاطفة متقدة.بالطبع أنا أشتهي أمي ولكن لم أكن أتصور شبقها ناحيتي بهذ الحد! لم أكن لأتصور أن أمارس عشق و سكس المحارم معها أو تمارسه معي. . كانت أمي الجميلة كقائد الفرقة الموسيقية التي توزع الأدوار وأنا آتمر. وانزلقت كالسمك فوق جسدي وقد خلعت عني بخفة البوكسر لأستشعر أن شفتي كسها الساخنتين حطتا فوق مقدمة قضيبي. يا له من إحساس مثير! ثم إنها قعدت عليه ببطء فانداح داخل كسها الرطب قيمة سم واحد. ياله من كس رطب حااااار!!
أحسست أن رأس قضيبي المنتصب يحاط من مشافر كسها الحريرية الملمس الرطبة . ثم تضاعف إحساسي بتلك الرطوبة وذلك الملمس الناعم وهي تنزل فوق شيطاني المنتصب شيئاً فشيئاً حتى حشفته. ثم أنه غاص بكامله داخلها! ثم سحبت نفسها مصعدة حتى انسحب منها، ثم أرخت جسدها مجدداً إلى أن لامست مشافرها وخرق مؤخرتها المثيرة بيضتي. ِ إحساس باللذة لا يوصف! وكأنني أمارس سكس مزدوج؛ مرة وكسها ينزل فوق قضيبي فيسوخ فيه ومرة حينما تحتك بزازها الساخنة بصدري المشعر. عندما كان قضيبي ينداح بكامله داخلها كانت عضلات كسها تتقلص فوقه بشكل إيقاعي مثير مع حركات بزازها حتى أحسست بلذة طاغية. ثم أنها اعتدلت مثبتة ذراعيها على صدري وبدأت تدك جسدها فوق وسطي فينداح فيها قضيبي كالعمود الصلب بكل قوة. كانت أمي معشوقتي الجميلة تمارس عشق وسكس المحارم بشراهة معي! يبدو أنها افتقدت أبي كثيراً!كنت أستشعر بنبضات كسها وسخونته وهو يبتلع قضيبي كالبالوعة الماصة التي تسحب داخلها الماء. لوددت أن أغوص كلي بداخل مهبلها وأسكن هناك للابد! لأعود غلى حيث جئت! اللذة كل اللذة هناك. يبدو أن فرويد كان على حق! هل يمكنني وصف أحاسيسي التي ولدها سكس المحارم مع أمي معشوقتي الجميلة فراحت تسري في جسدي كالكهرباء فترعشني. وسرعان ما راحت خصيتاي تثوران وتنبضان فعلمت أنني لن أصمد طويلاً. لن تصمد فحولتي تحت أنوثة أمي معشوقتي الجميلة وهي تتعاطى معي عشق وسكس المحارم المثير. رحت ألهث صارخاً:” خلااااص .. هجيبهم!” فراحت تصرخ وتوحوح بدورها :” أأأأأأأح… هاتهم حبيبي جوايااااااا… أوووووف…. … هاتهم كلهم…” فجأة رفعت نار القذق ظهري فتقوس ودككت في كسها قضيبي عنف ما يكون الدك وقذفت حليبي في أحر عشق وسكس المحارم مع أمي الأربعينية! قذفتها وأنا أنعر كالجمل الهائج لتتابع سلسلة اللقاءات حتى الآن.” إلى هنا انتهى سرد الشاب لحكايته ولم ينتهي فعله.